، فما بالُ الكوافرِ؟! ويَستنكِفَ أنْ يُدخِلَ تحتَ لِحافٍ واحدٍ عَدُوَّةَ اللهِ ووَلِيَّه [986
https://dorar.net/tafseer/33/15، فما بالُ الكوافرِ؟! ويَستنكِفَ أنْ يُدخِلَ تحتَ لِحافٍ واحدٍ عَدُوَّةَ اللهِ ووَلِيَّه [986
https://dorar.net/tafseer/33/15: سحابةٌ تُظِلُّ، وأكثرُ ما يُقالُ فيما يُستوخَمُ ويُكرهُ، أرسَل اللهُ سُبحانَه سحابةً فهَرَبوا إليها
https://dorar.net/tafseer/26/12). . الْحَمِيدُ: أي: المحمودُ على كلِّ حالٍ، وفي جميعِ أفعالِه وأقوالِه، وشَرْعِه وقَدَرِه، والمحمودُ على ما لَه
https://dorar.net/tafseer/57/6: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ
https://dorar.net/tafseer/22/9/163)، ((المفردات)) للراغب (ص: 402). .ذَرَأَ: أَي: خلَق؛ يُقالُ: ذرأ اللهُ الخَلقَ: أي: أظهَرَهم
https://dorar.net/tafseer/16/3تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا: التَّبذيرُ: الإسرافُ في النفقةِ، وتفريقُها في غيرِ ما أحلَّ الله عزَّ وجلَّ
https://dorar.net/tafseer/17/7: الأولياءُ: المعبوداتُ الَّتي يُوالونَها بالعبادةِ مِن دونِ الله، وأصْل (ولي): يدُلُّ على قُرْبٍ؛ سواءٌ مِن
https://dorar.net/tafseer/45/2أن يسلِّمَه إلى نوابه، فلم يفعل، وظهر منه أمورٌ أنكرها السلطان, فأنفذ الخليفةُ المستظهر بالله إلى صدقة ينهاه
https://dorar.net/history/event/1799كقَولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «قُومُوا فَلِأُصَلِّ لَكُمْ»؛ فإنَّ الفِعْلَ مجزومٌ، وعَلامةُ جَزمِه
https://dorar.net/arabia/479لوبون. - أديان العالم الكبرى، لخصه عن الإنجليزية حبيب سعد. - الله، عباس محمود العقاد. - تاريخ
https://dorar.net/adyan/909منها، مِثْلُ: جُنَّ، وغُمَّ، فلا يُقال: غَمَّ اللهُ الهِلالَ [892] يُنظر: ((الارتشاف)) لأبي حيان
https://dorar.net/arabia/1056السَّاكِنةِ معَ الرَّاءِ، مِثْلُ: بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ [النِّسَاء: 158].يَجبُ إدْغامُ النُّونِ السَّاكِنةِ
https://dorar.net/arabia/1385، وايمُنُ اللهِ [1973] يُنظر: ((الكتاب)) لسيبويه (4/ 149)، ((شذا العرف)) للحملاوي (ص: 197
https://dorar.net/arabia/1402: إذًا زيدٌ يُكرِمُك. وإن فُصِل بالقَسَمِ لم يُعتَبَرْ؛ نَحْوُ: إذنْ -واللهِ- أُكرِمَك.3) كَونُ زَمَنِ
https://dorar.net/arabia/1504والرَّاءِ، والدَّالِ معَ السِّينِ، والثَّاءِ والتَّاءِ، ومِثالُه قولُه تعالى: بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ [النساء
https://dorar.net/arabia/2569)، فلو رُوعِي أوَّليتها لَكُتِبَت: (لِأَلَّا).4- لامُ الابتداءِ، مِثل: لَأَجْرُ اللهِ أعظَمُ مِن أجْرِ
https://dorar.net/arabia/2603التي اتُّخِذَت في مَجمَعِ القاهرةِ بشَأنِ الصِّياغةِ والاشتِقاقِ لهيَ دَليلٌ على أنَّ حاجاتِ المُجتَمَعِ
https://dorar.net/arabia/2280[107] يُنظر: ((شرح مختصر أصول الفقه)) (1/ 68). .ووجهُ ذلك: أنَّ مَعرِفةَ حُكمِ اللهِ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/24، وجُلوسُه، والقُنوتُ في الصُّبحِ، أو وِترُ رمَضانَ، وقيامُه، والصَّلاةُ على النَّبيِّ صَلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/1166النَّفْسَ بِالنَّفْسِ [المائدة: 45].وَجهُ الدَّلالةِ:جَعَل اللهُ تعالى النَّفسَ بمُقابَلةِ النَّفسِ قِصاصًا
https://dorar.net/feqhia/12214السَّنيَّة) على أنْ تُقدِّمَ لِحُجَّاجِ بَيتِ اللهِ الحَرامِ مُلخَّصًا لأحكامِ الحَجِّ والعُمرةِ؛ لِيتمَكَّنَ
https://dorar.net/article/2019آيةً مِن كِتابِ اللهِ فشَرطُها ألَّا تَكونَ مَنسوخةً، وإن كانَ حَديثًا فيُشتَرَطُ كَونُه صَحيحَ
https://dorar.net/qfiqhia/125بها العُلومُ الإسلاميَّةُ الَّتي كان مِحوَرُها هو القُرآنَ الكَريمَ، وقد كفَل اللهُ له الحِفظَ ما دام يَحفَظُ
https://dorar.net/arabia/2425عليه، فخاف عاديتَهم، قال الذهبي: "كان طغتكين سيفًا مسلولًا على الفرنج، ولكن له خرمة كان قد استفحل البلاءُ
https://dorar.net/history/event/1885إلى الأفضل، فاستشعر الأفضَلُ من ذلك، وقال: هذا أوَّلُ الغدر، وخاف أنَّه إن ملك حلب يفعل به هكذا، فلا يحصُلُ
https://dorar.net/history/event/2407والي دمشق بشَنقِه، فصاح وقال: أنا جيت للسُّلطانِ حتى أملأَ خِزانَتَه ذهبًا وفِضَّة، فلم يجِدْ تنكز
https://dorar.net/history/event/2967جرير)) (13/181)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (2/358)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 173). قال
https://dorar.net/tafseer/12/10). وقالَ مُحمَّدُ بنُ كَعْبٍ الغَنَويُّ يَرثي أخاه:تَقولُ ابنةُ العَبْسيِّ قد شِبْتَ بعْدَناوكُلُّ
https://dorar.net/arabia/6044)) للعسكري (1/ 113). .- وعن العَتبيِّ، قال: (من كلامِ البُلَغاءِ: الإنصافُ راحةٌ، والإلحاحُ وقاحةٌ
https://dorar.net/alakhlaq/4099صلَحَت، والمداهِنُ قال لصاحِبِها: لا بأسَ عليك منها، وهذه لا شيءَ فاستُرْها عن العيوبِ بخِرقةٍ، ثمَّ
https://dorar.net/alakhlaq/4902