المُطلَقةِ، أي: وقال قِيلَه. الرَّابعُ: أنَّه مَنصوبٌ على المفعوليَّةِ بإضمارِ فِعلٍ، أي: ويَعلَمُ قِيلَه
https://dorar.net/tafseer/43/14المُطلَقةِ، أي: وقال قِيلَه. الرَّابعُ: أنَّه مَنصوبٌ على المفعوليَّةِ بإضمارِ فِعلٍ، أي: ويَعلَمُ قِيلَه
https://dorar.net/tafseer/43/14بجَميع اليَدِ وقال أبو عبيد ( في الأصل : [أبو عبيدة] وأثبت ما في : ا . ويلاحظ أن ابن الأثير أكثر ما ينقل
https://dorar.net/ghreeb/2972. وقد تكررت في الحديث - وفي حديث علي [ اتقوا الصُّبْحة فإنها مَجْفَرة مَنْتَنَة لِلجِرْم ] قال ثعلب
https://dorar.net/ghreeb/632هُما لُغَتان . قال الخطَّابي : ويُروى الدَّمارُ بالراء ولامعنى له
https://dorar.net/ghreeb/1261[104] يُنظر: ((شرح رياض الصالحين)) لابن عثيمين (3/546). !3- قال تعالى: كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ
https://dorar.net/tafseer/96/2لِنَفسِه مَجلِسَ الإملاءِ في الحَديثِ. ذَكَرَهُ الخَطيبُ في تاريخِه قال: "قَدِمَ علينا في سَنةِ 448هـ
https://dorar.net/history/event/1638إلى محلِّ الوقعة، فلما رجع القرمطي قال: أردتَ أن تهربَ؟ فأمر به فضُرِبَت عنقه. ورجع القرمطي من ناحيةِ بغداد
https://dorar.net/history/event/1087الأكْثرَ اسْتعمالًا: لَعَلَّ؛ قال أبو النَّجمِ مِنَ الرَّجَز:اغدُ لَعَنَّا في الرِّهانِ نُرسِلُهْ
https://dorar.net/arabia/1321العروس)) للزَّبيدي (33/ 220) (36/ 463)، وقال صاحب التاج (33/ 221): ((وقَدْ تَشَدَّدُ المِيمُ فِي
https://dorar.net/arabia/2747به، وانهدَمَت طَبَقةُ كَلامِه وأُلغِيَ جميعُ ما حسَّنَه، ووقف به عِنْدَ ما جَهلَه؛ قال القَلَقْشَنْديُّ
https://dorar.net/arabia/2791المحيط)) للفيروزابادي (ص: 799)، ((المعجم الوسيط)) لمجموعة مؤلفين (1/ 167). .قال المرادِيُّ: (فإن
https://dorar.net/arabia/1412) [283] ((العمدة في محاسن الشعر وآدابه)) لابن رشيق (1/ 286). .وقال أبو هِلالٍ العَسْكريُّ
https://dorar.net/arabia/1786(كَ تَ بَ).2) صامِت + صائِت طَويل (قا في كَلِمة قال).المَقاطِعُ المُغْلقةُ، وهي الَّتي تَنْتهي
https://dorar.net/arabia/2557)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (2/ 91)، ((المصباح المنير)) للفيومي (1/ 145). .وقال الطُّوفيُّ مُبيِّنًا
https://dorar.net/osolfeqh/52)) لابن القصار (ص: 170)، ((البحر المحيط)) للزركشي (7/154). .قال ابنُ عَقيلٍ: (مَعلولُ العِلَّةِ
https://dorar.net/osolfeqh/484)، وينظر: ((المغني)) لابن قدامة (1/300). ، وحُكيَ الإجماعَ على ذلك قال ابنُ حَزم: (ولا خِلافَ في اختيار
https://dorar.net/feqhia/715المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ في الجُملةِ [994] قال ابنُ عَبدِ البَرِّ: (اتَّفقَ مالِكٌ وأبو
https://dorar.net/feqhia/12416القَرافيُّ [834] قال: (المتعَذِّرُ لا تكليفَ فيه إجماعًا). ((نفائس الأصول)) (1/243). .2
https://dorar.net/qfiqhia/399السَّبيلِ اصطلاحًا: هو الغريبُ الذي ليس بيَدِه ما يرجِعُ به إلى بَلَدِه، وإنْ كان غنيًّا فيها قال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/2528قدامة (3/130). ، واختاره ابنُ المنذر ((الإشراف)) (3/127). ، وهو قولُ طائفةٍ من السَّلَفِ قال ابنُ المنذر
https://dorar.net/feqhia/2813. قال ابنُ حزم: (ومَن حَلَف ألَّا يَشتريَ أمرَ كذا، أو لا يُزوِّجَ وَلِيَّتَه، أو ألَّا يَضرِبَ عَبدَه
https://dorar.net/feqhia/5668القناع)) للبهوتي (3/166). ، وهو قَوْلُ طائِفةٍ مِنَ السَّلَفِ قال ابنُ قُدامةَ: (نَهَى عَنه ابنُ عَبَّاسٍ
https://dorar.net/feqhia/7025] ((مطالب أولي النهى)) للرحيباني (3/242، 243). ، وحُكِيَ الإجْماعُ على ذلك [79] قالَ الشِّلْبيُّ: (الإمامُ
https://dorar.net/feqhia/7806: ((المغني)) لابن قُدامةَ (5/49). ، وحُكِيَ الإجْماعُ على ذلك [474] قالَ ابنُ قُدامةَ: (متى شَرَطَ
https://dorar.net/feqhia/8502)) لبرهان الدِّين ابن مفلح (4/156)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (3/385). ، وحُكِيَ فيه الإجْماعُ [144] قالَ
https://dorar.net/feqhia/8637(ص: 124)، ((أنيس الفقهاء)) للقونوي (ص: 105). قال النَّوويُّ: (الشُّبهةُ ثَلاثةُ أقسامٍ
https://dorar.net/feqhia/12981بالتعصُّبِ المفرِط وما يعفُّ اللِّسان عن ذِكرِه في مِثلِ الإمام الذهبيِّ رحمه الله- قال: (وقد تَزايدَ الحالُ
https://dorar.net/article/1823به الحقائق الوضعية، وهنا يتجلى لطف الله وسماحة دينه، إذ لم يجعل للدين لغة خاصة، وللدنيا أخرى، بل جعل
https://dorar.net/article/956إضرابَ انتقالٍ مِن ذِكْرِ ضَلالِهم في صِفَةِ الرَّسولِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى ذِكْرِ ضَلالِهم
https://dorar.net/tafseer/25/4التعريف بموضوع الكتاب: إنّ من نعم الله تعالى على عباده أنْ أذن لهم بدعائه مباشرة
https://dorar.net/article/105