التعريفُ بموضوعِ الكتابِ كتب اللهُ لشريعة الإسلامِ البقاءَ والخلودَ، وأمر الناسَ بالانقيادِ
https://dorar.net/article/2021التعريفُ بموضوعِ الكتابِ كتب اللهُ لشريعة الإسلامِ البقاءَ والخلودَ، وأمر الناسَ بالانقيادِ
https://dorar.net/article/2021; منذ ظهر دين الله في الأرض، وتدافعت أمواجه شمالا وجنوبا وشرقًا وغربًا، وضرب تياره أسوار العالم المحيط
https://dorar.net/article/9841- قوله تعالى: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آَمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنَا وَلْنَحْمِلْ
https://dorar.net/tafseer/29/4الصَّلاةِ بَعدَ الفَراغِ مِنها لا يُبطِلُها [6066] قال: (لو نَوى قَطعَ الصَّلاةِ بَعدَ
https://dorar.net/qfiqhia/1844إلى مصر، وقال له: امْضِ إلى عمَلِك وأصلِحْ شأنَه، وكان المعتَصِمُ شُجاعًا مِقدامًا؛ فخرج المعتصِمُ مِن
https://dorar.net/history/event/692إلى كيقباذ يعرِّفُه ذلك، ويقول له ليعيد إلى صاحب آمد ما أخذَ منه، فلم يفعل، وقال: لم أكن نائبًا للأشرَفِ
https://dorar.net/history/event/2454، فدخل إليه واجتمع به، وأظهر له الطاعةَ والمودة، وقال إنَّه سيُسَلِّمُ له الحِصنَ، فظن صلاحُ الدين صِدقَه
https://dorar.net/history/event/2264نصحاؤه بسوء القالة في ذلك، فكتب إلى أرغون كاشف الرملة يمنعهم من ذلك والقبض عليهم وعلى من معهم من الصنَّاع
https://dorar.net/history/event/3276يؤتَمَنُ الإنسانُ عليه) [3247] ((نزهة الأعين النواظر)) لابن الجوزي (ص: 281). .وقال ابنُ
https://dorar.net/alakhlaq/4009كان فيه أو لم يكُنْ) [2033] ((تحفة المودود)) (ص: 136). .وقال ابنُ عُثَيمين: (لا يَنبِزْ بَعضُكم
https://dorar.net/alakhlaq/3661. وقال قومٌ: داهَنْتُ بمعنى وارَيتُ [6555] يُنظَر: ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (2/ 308
https://dorar.net/alakhlaq/4900بالعِصيانِ [3844] ((جالب السرور لربات الخدور)) لعبد الكريم بن صالح (ص: 57). 3- وقال
https://dorar.net/alakhlaq/4188) [7314] ((التعريفات)) (ص: 167). .وقال الرَّازيُّ: (الفَصاحةُ: خُلوصُ الكلامِ من التَّعقيدِ
https://dorar.net/alakhlaq/2218، وهو يُضرَبُ للرَّجُلِ يَشتَدُّ اهتمامُه بشَأنِ أخيه. وقال أبو زيدٍ: معناه: أبكي من أجلِك، ولا حُزنَ بي
https://dorar.net/alakhlaq/406)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 991). قال الشنقيطيُّ: (فَهُمْ يُوزَعُونَ أي: يُرَدُّ أوَّلُهم إلى آخِرِهم
https://dorar.net/tafseer/27/131- قال تعالى: بَلْ هُوَ آَيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ فمَدَحَ سُبحانَه
https://dorar.net/tafseer/29/15)) لابن فارس (1/249)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 429). قال الخليل: (عَبَسَ يَعْبِسُ عُبوسًا
https://dorar.net/tafseer/75/4والكَتم وقال أبو عبيد : الكتَّمُ مُشَدَّدة التَّاء . والمشهور التَّخْفيف وفي حديث زمزم [إنّ عبد المطلب رأى
https://dorar.net/ghreeb/3164وهو خشب معروف . وقيل هو الصنوبر . وقال بعضهم : هي الآرزة بوزن فاعلة وأنكرها أبو عبيد وفي حديث صَعْصَعَةَ
https://dorar.net/ghreeb/65أيضًا، يُنكِرُ عليه تركَ الغَزوِ والميلَ إلى الدعة، فساءه ذلك أيضًا، واستدعى قومًا مِن بني نمير وقال لهم
https://dorar.net/history/event/1531به. قال الذهبي: " وكان يميلُ إلى الاعتزالِ، وفي تصانيفِه ما يدُلُّ على ذلك في مسألةِ الرؤية وغيرِها
https://dorar.net/history/event/1275، واجتمع به، وأشار عليه بالمكاشفة لأخيه السلطان محمود، وقال له: إذا وصلت إلى مراغة اتصل بك عشرة آلاف فارس
https://dorar.net/history/event/1870لالتقاء الطبيعتين في أقنوم واحد. عقيدة المشيئة الواحدة قال بها بطريرك الإمبراطور هرقل أيضاً (638) م
https://dorar.net/adyan/679؛ لِذا اختُصَّ القَلْبُ بِحُروفِ العِلَّةِ، ثُمَّ قال: (وقد يُوقِعُ النَّحْويُّون أحَدَ اللَّفْظينِ
https://dorar.net/arabia/1285، وقال أبو حَيَّانَ عن زيادَتِها في أسماِء الإشارةِ: (وليس بجَيِّدٍ؛ لأنَّها ليست في بِنْيَةِ الكَلِمةِ
https://dorar.net/arabia/894، وما زِيلَ، فلم يُعِلُّوا فيهما الياءَ، ونَقَلوا حَرَكةَ الكَسْرةِ مِنَ العَينِ إلى الفاءِ؛ قال أبو خِراشٍ
https://dorar.net/arabia/1020كتابتها بالألِف، وليس على الرأي الآخر الذي يرى كتابتَها دون ألف (مِئَة) وهو الأصلُ. قال الهوريني
https://dorar.net/arabia/2635قال ضِياءُ الدِّينِ ابنُ الأثيرِ: (مَوضوعُ كُلِّ عِلمٍ هو الشَّيءُ الَّذي يُسأَلُ فيه عن أحوالِه
https://dorar.net/arabia/2776مِنْهما حَرْفٌ صَحيحٌ.أو مُعتَلَّينِ، مِثلُ: قال وباع؛ فإنَّ أصْلَهما: قوَلَ وبيَعَ، أُبدِل حَرْفُ
https://dorar.net/arabia/3492