، مأخوذٌ من النَّفس، وهو الخروجُ مِن الجوف، أو مِن نفَّسَ الله كُربتَه؛ أي: فرَّجها، وعُرفًا (دم تُرخيه
https://dorar.net/feqhia/628، مأخوذٌ من النَّفس، وهو الخروجُ مِن الجوف، أو مِن نفَّسَ الله كُربتَه؛ أي: فرَّجها، وعُرفًا (دم تُرخيه
https://dorar.net/feqhia/628)، ((التلويح)) للتفتازاني (1/430). قال مُحَمَّدٌ الأمينُ الشِّنقيطيُّ: (الذي يَظهَرُ -واللهُ أعلَمُ
https://dorar.net/osolfeqh/1032لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فمن
https://dorar.net/article/456، وأراد به المؤلف استعمال النجس والمتنجس بما له صلة بالطهارة أو التطهير, كالوضوء من الآنية النجسة, وبيَّن
https://dorar.net/article/1285والباطِنيِّ هو التحويلُ) [265] يُنظَر: ((قواعد تحويلية للغة العربية)) لمحمد علي الخولي (ص: 22
https://dorar.net/arabia/2436إلى ظَهْرِها، فبَعَثَهم اللهُ تعالى أحياءً [15] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (24/175)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/82/1وعامية)، زار كلًّا من الجزائر والمغرب، وفي الجزائر انعقدت الصلة بينه وبين بعض كبار المستشرقين مثل
https://dorar.net/adyan/877، فأمره القاضي شرف الدين بتقبيل حافرِ الفرس، فامتنع من ذلك قليلًا، ثم أجاب بعد أن قال: واللهِ، إن هذه عادة
https://dorar.net/history/event/3375، وبحسَبِ المَناطِقِ والجِهاتِ.3- تَغْييراتٌ ذاتُ صِلةٍ بأشْكالِ اسْتِعمالاتِ اللُّغةِ ومُسْتوياتِها
https://dorar.net/arabia/2392التعريف بموضوع الكتاب : تمتلك أمتنا الإسلامية – بحمد الله – تراثًا علميًّا
https://dorar.net/article/1516حُسَينُ بنُ عبْدِ اللهِ بنِ أبي حُصَيْنةَ:وكأنَّما (زَرَجونةٌ) جاءَتْ بهاسُقِيَتْ مُذابَ التِّبْرِ عنْدَ
https://dorar.net/arabia/5166وأصْلِك، وإذا غَضِبَ أحَدُهم على الآخَرِ قالَ: واللهِ لأُقيمَنَّك على التُّرِّ، أي: لأرُدَّنَّك إلى أصْلِك
https://dorar.net/arabia/5150