)) للراغب (ص: 788- 789). .قُرْبَانًا: ما يُتقرَّبُ به إلى اللهِ عزَّ وجلَّ مِن ذِبْحٍ أو غيرِه، وصارَ
https://dorar.net/tafseer/5/10)) للراغب (ص: 788- 789). .قُرْبَانًا: ما يُتقرَّبُ به إلى اللهِ عزَّ وجلَّ مِن ذِبْحٍ أو غيرِه، وصارَ
https://dorar.net/tafseer/5/10: ضَمَّنَه قَصائِدَ لحَسَّانَ بنِ ثابِتٍ، وعبْدِ اللهِ بنِ رَواحةَ، ومالِكِ بنِ العَجْلانِ، وقَيْسِ بنِ
https://dorar.net/arabia/5865ليس محلًّا للخلافِ، وإنما الخلافُ بَينَ الفريقينِ هو الاستثناءُ لإحالةِ الأمورِ إلى مشيئةِ اللهِ تعالى
https://dorar.net/frq/478الأدب)) لرزق الله شيخو (2/ 145). 9- وقال آخَرُ: النَّاسُ للنَّاسِ من بَدْوٍ وحاضِرةٍ بعضٌ لبعضٍ
https://dorar.net/alakhlaq/658والباطِلِ، والظَّالمِ والمظلومِ؛ بأن يَحكُمَ اللهُ بيْنَ عِبادِه، فيَفصِلَ بيْنَهم بالعدلِ مِن قَضائِه
https://dorar.net/tafseer/44/6. - الصلاة المندائية وبعض الطقوس الدينية، لرافد الشيخ عبد الله نجم - بغداد - (1988) م. - اعتقادات فرق
https://dorar.net/adyan/938مِنَ النَّظْمِ والنَّثْرِ، فكيف الجُهَّالُ الَّذين لم تَنفَحْهم رائِحةٌ؟! ومَن الَّذي يُؤتيه اللهُ
https://dorar.net/arabia/2857) [333] يُنظَر: ((المعاجم اللغوية وطرق ترتيبها)) لأحمد بن عبد الله الباتلي (ص: 69 وما بعدها
https://dorar.net/arabia/2470ووُقوعِه. أمثِلةُ أفعالِ الرَّجاءِ:عسى اللهُ أن يرحَمَنا. عسى: فِعلٌ ماضٍ مَبْنيٌّ على الفَتحِ المقَدَّرِ
https://dorar.net/arabia/364) ((الطرق الحكمية)) (ص: 211). ، وابنِ عُثَيمينَ [372] قال ابنُ عثيمين: (ما ذَكَره المؤلِّفُ رحمه اللهُ
https://dorar.net/feqhia/8999وقع، وأمَرَهم بقبضه، وكتب إلى دمرداش أن يحضُرَ إلى الأردو، وعَرَّفه شَوقَه إليه، ودَسَّ مع الرسول إليه
https://dorar.net/history/event/2957واسْتِكمالَها مِن الرِّواياتِ الأخرى.ولِهذا يقولُ الأسْتاذُ مَحْمود شاكِر: (وعِلَّةُ تَفشِّي هذه المَقالةِ
https://dorar.net/arabia/5881شِير (ص: 56). .هذا، وقدْ ذَكَرَ الخَفاجيُّ مَعنًى آخَرَ لكَلِمةِ (القَفْش) لا صِلةَ له بالمَعْنى
https://dorar.net/arabia/5182- ياءُ فَعِيل المُعتَلِّ اللَّامِ (سَواءٌ كانت اللَّامُ واوًا أو ياءً):مِثْلُ: غَنِيٍّ وعَلِيٍّ، تُحذَفُ
https://dorar.net/arabia/1269) تمثِّلُ صعوبةً أمامَ الإنجليزيِّ حينَ يتعَلَّمُ العربيَّةَ. 2- وعلى المُستوى التَّركيبيِّ نجِدُ أنَّ
https://dorar.net/arabia/2418النُّقودِ وزكاةِ عروض التِّجارة، وعلى ذلك استقرَّ إجماعُ الفُقَهاءِ المعتَبَرين). وذلك للآتي: أولا
https://dorar.net/feqhia/2178, وكل ما له به صلة من الألفاظ, كالدين, والسلف, والعارية, وغيرها. كما تناول مشروعيته في الكتاب, والسنة, والإجماع
https://dorar.net/article/1402)، وهو مُصْطلَحٌ في النَّصْرانيَّةِ يَعْني الأمْرَ الَّذي لا صِلةَ له بالأمورِ الكَنَسيَّةِ، مُشتَقٌّ مِن (عالما
https://dorar.net/arabia/5176)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 361). .صَالُوا النَّارِ: أي: مُقاسو حَرِّها وشِدَّتِها، وأصلُ الصلي
https://dorar.net/tafseer/38/11به، وأصلُ (صَلَى) هنا: النَّارُ [101] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (18/9)، ((غريب القرآن
https://dorar.net/tafseer/27/2دافعُ الرَّغبة في نَيل الثواب من عند الله سبحانه وتعالى، إلى جانب الحسِّ الإنسانيِّ والشعور بالآخرين
https://dorar.net/article/1690كميَّةِ الشَّيءِ، وتَقديرُ اللهِ الأشياءَ على وجهين؛ أحدهما: بإعطاءِ القُدرةِ. والثاني: بأنْ يَجعلها
https://dorar.net/tafseer/6/25، وافتروا على الخلفاء الراشدين بزعمهم أن وصول الصديق وعمر بن الخطاب ( رضي الله عنهما ) إلى الخلافة كان نتيجة
https://dorar.net/adyan/870اليوم الَّذي خلق الله فيه النُّور، وأنَّه كان معظمًا قبل جم شاد. وقيل غير ذلك من الحكايات الَّتي يطول
https://dorar.net/adyan/1078