مُمكِنٍ في مَجْرى العُرْفِ والعادَةِ، ضرَب لذلك المَثلَ بالشَّمسِ؛ ليُبيِّنَ إمْكانَ ما قال.2- بَيانُ حالِ
https://dorar.net/arabia/1788مُمكِنٍ في مَجْرى العُرْفِ والعادَةِ، ضرَب لذلك المَثلَ بالشَّمسِ؛ ليُبيِّنَ إمْكانَ ما قال.2- بَيانُ حالِ
https://dorar.net/arabia/1788(كال – جال - قال) فهو اخْتِلافٌ في وَظائِفِ الأصْواتِ [386] يُنظَر: ((علم الأصوات)) لكمال
https://dorar.net/arabia/2521)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 443)، ((تفسير ابن عاشور)) (30/195). قال ابن جُزَي: (هو مشتَقٌّ
https://dorar.net/tafseer/83/2؛ قال ابنُ عُثَيمينَ: (فإذا باع علَيَّ رجُلٌ سِلعةً برأْسِ مالِها، فقلْتُ له: كمْ رأْسُ المالِ؟ فقال لي
https://dorar.net/feqhia/7134إلى أن يَملِكَ مصر، فلم يجبْه الظاهر إلى ذلك، ولَجَّ، فلما رأى الأفضَلُ ذلك الحال قال للناصريَّة وكل من جاء إليهم
https://dorar.net/history/event/2332كأحَدِهم، ولا ينفَرِدَ برأيٍ دونهم، ولا يبسُطَ أيدي مماليكه ولا يقَدِمَهم، وحلَّفوه على ذلك، فلما حلف قال
https://dorar.net/history/event/2829، وكَثُرَت القالة بين الناس، واختلفت الأقاويلُ، وتشَغَّب الزعر، وكان مِن خَبَرِ الملك الظاهر برقوق أنَّ منطاش
https://dorar.net/history/event/3191، وغيرها من المؤلفات. قال ابن حجر: "صَنَّف أبو زُرعة في الفنون الحديثة عدة تصانيف، وأكمل شرح تقريب الأسانيد
https://dorar.net/history/event/3339خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ [القمر: 49]؛ حيثُ قال: ((ونَصْبُ "كلَّ" هو القِراءةُ المشهورةُ التي اتَّفَق
https://dorar.net/arabia/5679[824] قال ابنُ جريرٍ: (وهذه الأقوالُ ... مُتقارِبَةُ المعاني، لأنَّ مَن أخَذه في سلطانِ الملكِ
https://dorar.net/tafseer/12/16قال المَلَطيُّ: (أمَّا مُعتَزِلةُ البَصرةِ فكان أبو الهُذَيلِ العلَّافُ أخَذ الكلامَ مِن بِشرِ بنِ
https://dorar.net/frq/568كليلة ودمنة)) لمحمد بن الحسين اليمني (ص: 9). . - وقال أعرابيٌّ: (مِن كلامِ العَرَبِ: نِعمَ لِباسُ
https://dorar.net/alakhlaq/3002/16)، ((البسيط)) للواحدي (13/305)، ((المفردات)) للراغب (ص: 79)، ((تفسير الشوكاني)) (3/260). قال
https://dorar.net/tafseer/46/8في القرآن والحديث)) للهروي (4/1223)، ((المفردات في غريب القرآن)) للراغب (ص: 545). قال الراغب: (وقيل
https://dorar.net/tafseer/25/9)، ((تفسير القرطبي)) (16/16). قال السعدي: (واللُّطفُ مِن أوصافِه تعالى معناه: الَّذي يُدرِكُ
https://dorar.net/tafseer/42/6)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (5/256)، ((المفردات)) للراغب (ص: 742). قال الزمخشري: (فإن قلتَ: ما الفرقُ
https://dorar.net/tafseer/35/8; .حَصِيرًا: أي: محبِسًا وسِجنًا [93] قال الواحدي: (حَصِيرًا، أي: محبِسًا ومحصِرًا، وهو قولُ جميعِ
https://dorar.net/tafseer/17/2حَسِبَ...، أو تُقَدَّرُ بالهَمزةِ وَحْدَها، أي: أَحَسِبَ الَّذين... [236] قال ابنُ القيِّمِ
https://dorar.net/tafseer/45/5؛ كقَولِه تعالى: قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ [ص: 24]، فأُضيف المَصْدَر (سؤال
https://dorar.net/arabia/629للأطفالِ المُذنِبينَ.4- التَّقييدُ مِن حَيثُ هو يَقتَضي إيجابَ شَيءٍ زائِدٍ، فلَو قال الشَّارِعُ: "
https://dorar.net/osolfeqh/1222نَسخُ شَريعةٍ بأخرى [95] قال القَرافيُّ: (هذا الإطلاقُ وقَعَ في كُتُبِ العُلَماءِ
https://dorar.net/osolfeqh/1351؛ قال الشَّاعِرُ حَسَن عبد اللهِ القُرَشي، وهو شاعِرٌ سُعوديٌّ كان يَنظِمُ الشِّعرَ العَموديَّ، ويكتُبُ
https://dorar.net/arabia/6264