1- قال عليُّ بنُ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه:أدِّ الأمانةَ والخيانةَ فاجتَنِبْواعدِلْ ولا تَظلِمْ
https://dorar.net/alakhlaq/40371- قال عليُّ بنُ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه:أدِّ الأمانةَ والخيانةَ فاجتَنِبْواعدِلْ ولا تَظلِمْ
https://dorar.net/alakhlaq/4037فيه يكون دليلاً على أن ( قورش) كان مؤمناً بالله. واستمرَّ حكم الفرس من (332-538) ق. م، ثم زحف على بلاد الشام
https://dorar.net/adyan/39في الدُّنيا يُحبَّك اللهُ، وازهَدْ فيما في أيدي النَّاسِ يُحبَّك النَّاسُ [4548] يُنظر
https://dorar.net/alakhlaq/1430، فكأنَّهم الرَّاجِعونَ إلى الله، أو الحَواريُّ مِن النَّاسِ هو الَّذي إذا رُجِعَ في اختيارِه مرَّةً بعدَ
https://dorar.net/tafseer/61/5، وقِيل: يَمينٌ فَعيلٌ مِن اليُمنِ، وهو البَرَكةُ، سَمَّاها اللهُ تعالَى بذلك؛ لأنَّها تحفَظُ الحُقوقَ
https://dorar.net/tafseer/58/5لَا مَرَدَّ لَهُ: أي: لا ردَّ له، فلا شَيءَ يَرُدُّ مجيئَه، ولا يَقدِرُ أحدٌ على دَفْعِه، والرَّدُّ
https://dorar.net/tafseer/42/11فارس (3/107)، ((البسيط)) للواحدي (24/358). .يُرَاءُونَ: أي: لا يُريدونَ اللهَ بأعمالِهم، يُقالُ
https://dorar.net/tafseer/107/1لَعِبْرَةً: أي: اعتِبارًا وموعظةً، ودلالةً على قدرةِ الله، والاعْتبارُ والعِبرةُ: الحالةُ
https://dorar.net/tafseer/16/15في اللُّغةِ هو موضوعٌ لهذا، وإنَّما أراد: مَن قال اللهُ تعالى ذلك فيه فقد استحَقَّ مَقَرًّا من النَّارِ
https://dorar.net/tafseer/77/2] [فَتَطؤُه بأظْلاَفها ليسَ فيها عَقْصَاءُ ولا جَلْحَاءُ] [ليس ] {عقص} في صفته صلى اللّه عليه وسلم
https://dorar.net/ghreeb/2530عَتِيقا لأنه أُعْتِق من النَّار] سمَّاه به النبي صلى اللّه عليه وسلم لمَّا أسلم . وقيل : كان اسمُه عَتِيقا
https://dorar.net/ghreeb/2403على ما تَتَساعد على ثُبُوته الرّواية والقياس وفي حديث ابن عمر رضي اللّه عنهما [ أَنه كان يُصلّي خَلْف الخَشَبيَّة
https://dorar.net/ghreeb/1041، كَثيرَ الوَقيعَةِ في الشافعيِّ رضي الله عنه، بَلَغَ مِن تَعَصُّبِه أنه خاطَبَ السُّلطانِ في لَعْنِ
https://dorar.net/history/event/1603لِمِثلِك من الشيوخِ أن يلزمَ رباطًا يَعبُدُ الله فيه، حتّى يوافيَه أجلُه، فغاظه ذلك، فانصرف إلى سِجِستان
https://dorar.net/history/event/1021و(أو)، كقَولِ الشَّاعِرِ:أمَا واللهِ أنْ لو كنتَ حرًّاوما بالحُرِّ أنتَ ولا العتيقِوقد تكونُ مفسِّرةً، تُنزَّلُ
https://dorar.net/arabia/445بَاقِيَاوَلَا وَزَرٌ مِمَّا قَضـَى اللهُ وَاقِيَا (تَعَزَّ): تصبَّرْ وتسلَّ. و(وَزَر): ملجأ
https://dorar.net/arabia/355، وقد كشف اللهُ ما به وأزاله عنه وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ
https://dorar.net/aqeeda/1529لا يحتاجُ إليهما، فيجوزُ في الجميعِ القَطعُ والإتباعُ على الأوجُهِ السَّابقةِ، ومنه: "بسمِ اللهِ
https://dorar.net/arabia/713يَنْقسِمُ أرْبعةَ أقْسامٍ:1- أنْ يكونا مُكرَّرَينِ:كقَولِه تعالى: وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ
https://dorar.net/arabia/2021) و"نَضَخ" (للماءِ الغَزير)؛ قال اللهُ سُبحانَه: فِيْهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ [الرحمن: 66
https://dorar.net/arabia/2158: في أفْعالِ (كاد، أوْشَك، كرَب)، وفواتُ القيْدِ فيها يُخِلُّ جدًّا بالمَعْنى؛ فقولُه تعالى: اللَّهُ نُورُ
https://dorar.net/arabia/1745المَجازُ راجِحًا، والحَقيقةُ تُتَعاهَدُ في بَعضِ الأوقاتِ، كما لَو حَلَف فقال: واللهِ لأشرَبَنَّ مِن
https://dorar.net/osolfeqh/881: ((التحبير)) للمرداوي (8/ 4012)، ((شرح الكوكب المنير)) لابن النجار (4/ 529- 530)، ((نشر البنود)) لعبد الله
https://dorar.net/osolfeqh/1588في ((الفتاوى الهندية)) مانصه: (وإذا أقطَرَ في إحليله لا يَفسُدُ صَومُه عند أبي حنيفة ومحمد رحمهما الله تعالى
https://dorar.net/feqhia/2756غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [المائدة: 3] وجهُ الدَّلالةِ: أنَّ
https://dorar.net/feqhia/3370اللهَ تعالى ذَكَر بَنِي آدمَ وهو يريدُ الجَميعَ؛ الذَّكرَ والأُنثَى على السَّواءِ [650] ((المغني)) لابن
https://dorar.net/feqhia/6490: 6] وَجْهُ الدَّلالةِ: في قَولِه تعالَى: فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ أنَّ اللهَ تعالَى جَعَلَ
https://dorar.net/feqhia/7249، وكِلاهما مُحرَّمٌ بالنَّصِّ. وباللهِ التَّوفيقُ، وصلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وآلِه وصحْبِه وسلَّمَ
https://dorar.net/feqhia/7335تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ [القصص: 27] . وَجْهُ الدَّلالةِ: أنَّ اللهَ تعالى ذَكَر الإجارةَ، ولم يَذكُرِ
https://dorar.net/feqhia/8058