في الجَنَّةِ خيرٌ مِن هذا!)) [4829] أخرجه البخاري (5836) واللَّفظُ له، ومسلم (2468). .قال
https://dorar.net/aqeeda/2338في الجَنَّةِ خيرٌ مِن هذا!)) [4829] أخرجه البخاري (5836) واللَّفظُ له، ومسلم (2468). .قال
https://dorar.net/aqeeda/2338، إلَّا أنَّ زيادةَ أهلِ الجَنَّةِ في الخيراتِ والطَّاعاتِ، وزيادةَ أهلِ الشَّرِّ في المَعاصي
https://dorar.net/aqeeda/2378). .الخَطَأُ الشَّائعُ: أَمَل يَأمَل يَأمِلالصَّوابُ: يَأمُلُ.التَّعليلُ: أَمَلَ خَيْرَهُ يَأْمُلُ بِالضَّمِّ
https://dorar.net/arabia/2709الصالحِ: منَ الصحابةِ والتابِعينَ وتابِعيهم؛ فهم خيرُ هذه الأمَّةِ، وأزكاها دِينًا، وأعْلاها مَقامًا
https://dorar.net/article/860ظاهرُ ما يَفهمُه المستمِعُ لتِلكَ الإجابةِ، إلَّا أنَّ أبا بكرٍ رَضيَ اللهُ عنه يَقصِدُ سَبيلَ الخَيرِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150408عَظيمِ القَومِ وأهلِ الخَيرِ وتَلقِّيهِ، والقيامُ له إذا أَقْبَلَ. وفيه: قِتالُ الملائكةِ بسِلاحٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/91732نَتائِجُ أعمالِ حَياتِه السَّالِفةِ؛ البِرَهْمَنُ الذي جَمَعَ المالَ لعَمَلِ الخَيرِ ولم يَصرِفْه كُلَّه
https://dorar.net/frq/2083في أنْ يَنصرِفَ معَ الإمامِ رجاءَ أنْ يُكتَبَ له قِيامُ ليلةٍ، ولو خُيِّرَ المأمومُ بينَ مَسجِدَينِ
https://dorar.net/article/2053وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ
https://dorar.net/qfiqhia/1166يأتِ به أمر, لكن التكبير فِعل خير وأجر) ((المحلى)) (5/89). ، وابنُ تيميَّة قال ابنُ تيميَّة
https://dorar.net/feqhia/1773، وابنُه في السَّابِعةِ مِن عُمُرِه، فكَفَلَه بَعْضُ أهلِه وقاموا خَيْرَ قيامٍ على تربيتِه، حتى إذا بلغ
https://dorar.net/arabia/6254فيه صريحَ نصٍّ ربما غاب عنه، أو قولَ قِرْنٍ ربما شَهِدَ ما لم يشهَدْه، فرأيُهُم خيرٌ مِن رَأْيِنا لِمَا
https://dorar.net/article/1841الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى [طه: 131].وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ.أي
https://dorar.net/tafseer/15/10أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
https://dorar.net/tafseer/4/41مَعادُنا، ومَعاد كلِّ الخلائق فتَجزيهم بما عمِلوا من خيرٍ وشرٍّ [2995] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/2/49: (المُشرِكون وافقوا المُسلِمين في تدبيرِ الأمورِ العِظامِ، وفيما أبرم وجزم، ولم يترك لغيرِه خِيرةً
https://dorar.net/frq/394)، ((العذب النمير)) للشنقيطي (4/127). .الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَاأي: الأرضَ الَّتي جعَلْنا فيها الخيرَ
https://dorar.net/tafseer/7/28). أنَّه كان يقولُ على مِنبَرِ الكوفةِ: (خَيرُ هذه الأُمَّةِ بَعدَ نَبيِّها: أبو بَكرٍ وعُمَرُ
https://dorar.net/frq/1836أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ * نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ بَل لَا يَشْعُرُونَ
https://dorar.net/tafseer/68/5النُّزولِ:عن ابنِ أبي مُلَيكةَ، قال: (كادَ الخَيِّرانِ أنْ يَهلِكَا: أبو بكرٍ وعمَرُ رضِيَ اللهُ عنهما! رفَعَا
https://dorar.net/tafseer/49/1يُشبَّهَ ما في نُفوسِهم مِن النُّفورِ عن الخَيرِ بالأغلالِ، ويُشَبَّهَ إعراضُهم عن التَّأمُّلِ والإنصافِ
https://dorar.net/tafseer/36/1بجَبَلِ الطورِ، ولم يراعِ في ذلك إلا السَّبقَ إلى ما فيه خيرٌ لِنَفسِه ولقومِه، فلامه الله على أن غَفَل
https://dorar.net/tafseer/20/11وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ- قولُه: وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ تَعليلٌ لسُؤالِهِ: رَبِّ أَنْزِلْنِي
https://dorar.net/tafseer/23/4الْخَاسِرُونَ؛ لأنَّهم كَفَروا بآياتِ مَن له مَقاليدُ خَزائنِ الخَيرِ، فعَرَّضوا أنفُسَهم للحِرمانِ ممَّا
https://dorar.net/tafseer/39/16). .كما قال الله تعالى: أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلًا [الفرقان: 24
https://dorar.net/tafseer/44/7الكلامِ على صِفةِ جَزاءِ الشَّاكرينَ وما فيه مِن الخَيرِ والكرامةِ، تَقريبًا للمَوصوفِ مِن المُشاهَدةِ
https://dorar.net/tafseer/76/2فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ
https://dorar.net/aqeeda/3248