تُسْأَلُونَ أي: تُقصَدونَ للسُّؤالِ والتشاوُرِ والتدبير في المهمَّات، وهذا على طريقةِ التهَكُّم بهم
https://dorar.net/tafseer/21/3تُسْأَلُونَ أي: تُقصَدونَ للسُّؤالِ والتشاوُرِ والتدبير في المهمَّات، وهذا على طريقةِ التهَكُّم بهم
https://dorar.net/tafseer/21/3، أيُكَرَّرُ علينا ما كان بَيْنَنا في الدُّنيا مع خَواصِّ الذُّنوبِ [651] أي: مع السُّؤالِ
https://dorar.net/tafseer/39/9. والاستِفهامُ في قولِه: هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا سؤالُ تَبكيتٍ؛ فعُدِلَ عن مُقْتضى الظَّاهرِ مِن إلقاءِ ضَرْبِ
https://dorar.net/tafseer/39/9المعنى: أنَّ مُرادَهم بذلك سؤالُ مالِكٍ خازِنِ النَّارِ أنْ يدْعوَ اللهَ لهم بالموتِ، والدَّليلُ
https://dorar.net/tafseer/43/13في نَفسِه سُؤالٌ عن جَزائِهم حيثُ يَعودُون إلى التَّوَلِّي والطَّعنِ؛ فأُجيبَ بأنَّ الانتِقامَ منهم
https://dorar.net/tafseer/44/2السُّؤالُ: هَل نَعلَمُ كيفيَّةَ هذا المَجيءِ؟الجَوابُ: لا نَعلَمُه؛ لأنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى أخبَرَنا
https://dorar.net/aqeeda/2104). الفَرْعُ الثَّالِثُ: الاستدلالُ على موضِعِ القِبلةِ بالسُّؤالِ أو الخبرِ المسألة الأولى: الاستدلالُ
https://dorar.net/feqhia/861بعَثَك؟" أي: هو الَّذي أرْسَلَك بالبُشرى؟ يَطمئِنُّ عمَرُ بذلك السُّؤالِ على حياةِ النُّعمانِ، قال
https://dorar.net/hadith/sharh/89250في السُّؤالِ الذي قَبلَ هذا مِن قَولِه: له عِندي زَيتٌ في زِقٍّ، وجَبَ حَملُ ذلك على مَعنًى آخَرَ مُستَعمَلٍ
https://dorar.net/osolfeqh/1313قَولَ الزُّورِ والعَمَلَ به، فليس للَّهِ حاجةٌ في أن يَدَعَ طَعامَه وشَرابَه)) [63]أخرجه
https://dorar.net/alakhlaq/23وفاطمةَ: واللَّه لتخرُجَنَّ يا عليُّ، ولتُبايعَنَّ خليفةَ رسولِ اللَّهِ وإلَّا أضرَمْتُ عليك النَّارَ
https://dorar.net/frq/1635ما تَعْرِفُ، وَدَعْ ما تُنْكِرُ، وَعَلَيْكَ بِخَاصَّتِكَ، وَإِيَّاكَ وَعَوَامَّهم))([8]) 3- قَولُ عليِّ بنِ
https://dorar.net/article/604ليست واقعةَ عَينٍ، فليس فيها دليلٌ على جوازِ الضَّربِ بالدُّفِّ لِكُلِّ قادمٍ، فما أكثَرَ سَفرَ
https://dorar.net/article/282سبحانه، فليس له أصل ولا إسناد ولا ذكره أحد من المصنفين أصحاب الرواية. - أنهما لم يتحققا من ثبوت ما نسباه
https://dorar.net/article/565، أو القرآن، أو تحويل القِبلة؛ فليس فيه هذا الوجه. ؛ لأنَّ الكلام يدلُّ عليه ولا يلتبس على السَّامع
https://dorar.net/tafseer/2/24الحُسنى.وفي حديثِ أبي هريرةَ مرفوعًا: ((وأنت الظَّاهِرُ فليس فوقَك شيءٌ)) [399] رواه مسلم (2713
https://dorar.net/frq/402مَزيدَ عليه، وإنْ لم يَحصُلْ بكَمالِه فليس بيَقينٍ، وهي خُطَّةٌ واحِدةٌ، ولا يُتَصوَّرُ فيها زِيادةٌ
https://dorar.net/frq/286هذا خارِجًا عنه؛ فليس في الوُجودِ حَسَنٌ إلَّا بمعنى المُلائِمِ، ولا قبيحٌ إلَّا بمعنى المُنافي، والمَدحُ
https://dorar.net/frq/310فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌأي: فاتْرُكوا النَّاقةَ تَرعَى في أرضِ اللهِ؛ فليس عليكم رِزْقُها، ولا تتعَرَّضوا
https://dorar.net/tafseer/7/17الَّذي يَتَّسِمُ -رَغْمَ ما يَشوبُه مِن القَسْوةِ- بالإيجابيَّةِ، فليس الطَّلَلُ قَيْدًا أو إشْكالًا
https://dorar.net/arabia/5881يساري فليس لي أن أعطيه إلا للذين أعدلهم من أبي) انتهى ملخصا. فنفى عيسى عليه السلام ههنا عن نفسه القدرة
https://dorar.net/adyan/475النَّارِ؛ لأنَّ الخَزْنَ لا يَتعلَّقُ بالنَّارِ، بلْ بما يَحويها؛ فليس قوله هنا: جَهَنَّمَ إظهارًا
https://dorar.net/tafseer/40/13، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ بالإضافةِ
https://dorar.net/tafseer/83/4أفرادِها، ويُفهَمُ مِنَ الظَّرفيَّةِ معنى الملازمةِ، أي: رسولًا لا يُفارِقُهم، فليس مارًّا بهم كما يمُرُّ
https://dorar.net/tafseer/62/1، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ بالإضافةِ
https://dorar.net/tafseer/34/12النَّارُ، أمَّا في سُورةِ (النَّازعاتِ) فليس هناك مُعادَلةٌ؛ لأنَّه لَمَّا ذكَرَ أنَّ قومًا يَدَّعون
https://dorar.net/tafseer/32/5الله عليه وسلَّم هَدْيٌ مُستقيمٌ لا اعوِجاجَ فيه؛ فليس فيه اعوِجاجٌ في الخَبَرِ -والاعوجاجُ في الخَبَرِ
https://dorar.net/tafseer/42/12