إلى اللهِ سُبحانَه، وسؤالِه تفريجَ الكَربِ وإزالةَ الهَمِّ؛ فإنَّ هذه الأدعيةَ مزيلةٌ للهَمِّ، جالبةٌ
https://dorar.net/alakhlaq/1492إلى اللهِ سُبحانَه، وسؤالِه تفريجَ الكَربِ وإزالةَ الهَمِّ؛ فإنَّ هذه الأدعيةَ مزيلةٌ للهَمِّ، جالبةٌ
https://dorar.net/alakhlaq/1492الألباني في ((سلسلة الأحاديث الصحيحة)) (6/1099). ، سؤالُ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عنه
https://dorar.net/alakhlaq/1115للآخِذِ من ذُلِّ السُّؤالِ. وقيل للمَطَرِ الغزيرِ: الجُودُ [2689] يُنظَر: ((الصحاح)) للجوهري
https://dorar.net/alakhlaq/922وُقوعِ الكُسوفِ والخُسوفِ، والأمرُ بالدُّعاءِ والتَّضرُّعِ في سُؤالِ اللهِ تعالَى. وفيه: بيانُ صِفةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/3596كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ سؤالٌ: أنَّ اللهَ تعالى جَعَل ذلك بسَبَبِ العَمَلِ، والرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/77/7يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا فيه سؤالٌ: لَمَّا أَذِنَ له الرَّحمنُ
https://dorar.net/tafseer/78/61- قَولُ اللهِ تعالى: وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ فيه سؤالٌ: وهو أنَّ قَولَه: تِلْكَ
https://dorar.net/tafseer/19/111- في قَولِه تعالى: كَذَّبَتْ عَادٌ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ سؤالٌ: لِمَ لَمْ يَقُلْ
https://dorar.net/tafseer/54/3فيه سُؤالٌ: كيفَ الجَمعُ بيْنَ قَولِه تعالى: لَا مَوْلَى لَهُمْ، وبينَ قَولِه: وَرُدُّوا إِلَى اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/47/3الْآَخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ، فيه سؤالٌ: ما الفَرقُ بيْنَ اللَّهوِ واللَّعِبِ
https://dorar.net/tafseer/29/18). .- وجملةُ اجْتَبَاهُ مُستأنَفةٌ استِئْنافًا بيانيًّا؟ لأنَّ الثَّناءَ المتقدِّمَ يُثيرُ سؤالَ سائلٍ عن سبَبِ
https://dorar.net/tafseer/16/26اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ سُؤالٌ: أنَّ في قَولِه تعالى: إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ
https://dorar.net/tafseer/39/13] أي يَصُونه ويَجْمعه عن بَذْل السُّؤال . وأصْلُه المَنْع - ومنه حديث أم سلمة [كُفِّي رأسي] أي اجْمَعيه وضُمِّي
https://dorar.net/ghreeb/3233[فإنَّ فيهم قانعاً ومُعْتَرًّا] هو الذي يَتَعَرَّض للسُّؤال من غير طَلَب ومنه حديث أبي موسى [قال له عليٌّ
https://dorar.net/ghreeb/2442الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ سؤالٌ عن المناسَبةِ بيْنَ هذه الأشياءِ.الجوابُ مِن أوجُهٍ:الأوَّلُ: أنَّ القُرآنَ
https://dorar.net/tafseer/88/3وَلَدٌ فأدْرَكَ"، فبَلَغَ الحُلُمَ وكَبِرَ، "ورَجَوْتَ أجْرَه، فماتَ، أكُنتَ تَحتَسِبُ به؟"، وهذا سُؤالٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/149719. وعليه فيكونُ سُؤالُ أمِّ المُؤمِنينَ عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها عن استخراجِه بمعنى نَشْرِه للنَّاسِ
https://dorar.net/hadith/sharh/151015عليه وسلَّم وسُؤالِه، فأَتَى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وقال له ما قاله لعاصِمٍ؛ عن قَتْلِه للرَّجُلِ
https://dorar.net/hadith/sharh/151179ما، فلمَّا كرَّر النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم السُّؤالَ عَلِم أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم
https://dorar.net/hadith/sharh/23630صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عنه: مَن يكونُ؟ -ويحتمل سؤاله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان لجبريل أو أحد
https://dorar.net/hadith/sharh/150515الأقوالِ والأفعالِ. وسُؤالُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ المغفرةَ مع كونِه مَغفورًا له إمَّا على سَبيلِ
https://dorar.net/hadith/sharh/8396اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم"، أي: أعاد علَيَّ السُّؤالَ مرَّةً ثانيةً أن أركَبَ، وأنا أُعظِّمُ
https://dorar.net/hadith/sharh/32788، فيُحمَلُ أمرُه على أحسَنِ أحوالِه، ولا يَلزَمُنا سُؤالُه عن هذا؛ فدَلَّ على أنَّ ما ذَبَحَه المُسلمُ
https://dorar.net/qfiqhia/591ما بَقيَ مِن لحمِها)) [57] أخرجه البخاري (1824)، ومسلم (1196). وجهُ الدَّلالةِ:أنَّ سؤالَ النَّبيِّ صلَّى
https://dorar.net/feqhia/3752إلا بنيَّةٍ، أو قرينةِ غَضَبٍ، أو سؤالِها، ونحوِه). ((الإنصاف)) (8/342). وقال العيني: (وقال داود: يفتَقِرُ
https://dorar.net/feqhia/4523: 256). ، وابنُ بازٍ [859] قال ابنُ باز -في جوابِه عن سؤالٍ في بيانِ مَصرِفِ وَصيَّةِ مَن أَوْصى
https://dorar.net/feqhia/6565ابنُ عثيمين: (الظنُّ هنا بمعنى الوهمِ؛ فليس ظنُّهم مبنيًّا على دليلٍ يجعلُ الشَّيءَ مظنونًا، بل
https://dorar.net/tafseer/45/6اللهِ تعالى: لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ [البقرة: 272]، (يُريدُ
https://dorar.net/frq/837، وبك آمنت، وعليك توكلت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدَّمتُ وما أخَّرت، وما أسررت وما أعلنت
https://dorar.net/fake-hadith/226تلك الحالِ، ومعنى الآيةِ أي: لا تهتَمَّ -يا محمَّدُ- بهم، وبلِّغْ رسالتَك، وما عليك مِن إيمانِهم؛ فإنَّ
https://dorar.net/tafseer/26/1