: ((المنهاج في شعب الإيمان)) (1/26). . قال ابنُ كثيرٍ: (فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا أي: عايَنوا وقوعَ
https://dorar.net/aqeeda/2539: ((المنهاج في شعب الإيمان)) (1/26). . قال ابنُ كثيرٍ: (فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا أي: عايَنوا وقوعَ
https://dorar.net/aqeeda/2539الملوكي)) لابن يعيش (ص: 329). .وابنُ عُصفورٍ وبعضُ المَغارِبةِ يَرَونَ أنَّ إبْدالَ الجِيمِ مِنَ
https://dorar.net/arabia/1311عِندَ قَضاءِ الحاجةِ. وقَولُ ابنِ عُمَرَ رضِيَ اللهُ عنهما: (رَقِيتُ على بَيتِ حَفصةَ فرَأيتُ النَّبيَّ
https://dorar.net/osolfeqh/1453مَن جاءَ بَعدَهم، وهو مَذهَبُ مُحَقِّقي الأُصولِ [641] قال ابنُ حَجَرٍ: (قد خَصَّ كَثيرٌ
https://dorar.net/osolfeqh/353). ((شرح النووي على مسلم)) (4/18). ، وبه قال بعضُ السَّلف قال ابن عبدِ البَرِّ: (وممَّن قال بأنَّ الوضوءَ
https://dorar.net/feqhia/253أحسَنِ ما رُوي في هذا الباب. وصحَّحه ابنُ حزم في ((المحلى)) (2/224)، وقال ابن كثير في ((إرشاد الفقيه)) (1
https://dorar.net/feqhia/876)) للمرداوي (4/252، 253)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (3/193). ، وهو قَوْلُ بَعْضِ السَّلَفِ قال ابنُ قُدامةَ
https://dorar.net/feqhia/6997وَفاءً كما مَرَّ وعَلِمَ المالِكُ بحالِه. فراجِعْه). ((حاشية قَلْيُوبِي)) (2/320). وقالَ ابنُ عُثَيْمينَ
https://dorar.net/feqhia/7784/406). ، ورِوايةٌ عن أحْمَدَ [121] ((المبدع)) لبرهان الدين ابن مفلح (5/120)، ((الإنصاف)) للمرداوي (4
https://dorar.net/feqhia/8001للمُبالغةِ في تحقيقِ المَطلوبِ [155] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (9/274). .2- قَولُه تعالى
https://dorar.net/tafseer/8/3)) للبقاعي (7/222)، ((تفسير ابن عادل)) (8/353). .2- قولُ الله تعالى: قَدْ جَاءَكُمْ بَصَائِرُ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/6/27الجُودِونقل ابنُ القَيِّمِ عن بعضِ الحُكَماءِ أنَّه قال: (إنَّ الإحسانَ المتوقَّعَ من العبدِ إمَّا بمالِه
https://dorar.net/alakhlaq/3320) [9545] ((العبر في خبر من غبر)) (3/ 334). .وقال ابنُ كثيرٍ: (كان من الزَّهادةِ والعبادةِ والوَرَعِ
https://dorar.net/alakhlaq/2913له، مُطَوَّلًا. صححَّه ابن حبان في ((صحيحه)) (6953)، والحاكم على شرط الشيخين في ((المستدرك)) (7715
https://dorar.net/alakhlaq/1503[122] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (26/17). !2- قَولُ الله تعالى: وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي
https://dorar.net/tafseer/46/4به قَدَرًا قد يكونُ محبوبًا، وقد يكونُ غيرَ محبوبٍ [213] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- الفاتحة
https://dorar.net/tafseer/64/4سورةِ (البقرةِ) [192] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (28/315، 316). .- وجُملةُ وَأُولَاتُ
https://dorar.net/tafseer/65/2ما يَفعَلُه اللهُ عزَّ وجلَّ أو ما يشرعُه فهو لحكمةٍ [98] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة الشورى
https://dorar.net/tafseer/42/2[468] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين: سورة الحجرات - الحديد)) (ص: 349). .3- في قَولِه تعالى
https://dorar.net/tafseer/56/7لا كَذِبْ أنا ابنُ عبدِ المُطَّلِبْ)) [775] أخرجه البخاري (2864)، ومسلم (1776
https://dorar.net/tafseer/36/12. وما وقَعَ بين هاتينِ الجُملتينِ استِطرادٌ واعتراضٌ [310] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (17/225
https://dorar.net/tafseer/22/7[513] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة الزمر)) (ص: 174). .2- في قَولِه تعالى: أَفَمَنْ شَرَحَ
https://dorar.net/tafseer/39/7ألفية ابن مالك)) لابن الناظم (ص: 257)، ((إرشاد السالك إلى حل ألفية ابن مالك)) لبرهان الدين ابن القيم
https://dorar.net/arabia/667العرب)) لأبي حيان الأندلسي (2/ 852)، ((شرح ألفية ابن مالك)) للأشموني (3/ 135). .وهذا النوعُ
https://dorar.net/arabia/242، وردِّ الشُّبهات عن الإمام أحمد وأئمَّة الحنابلة، مع ذِكر أعلامهم وأوطانهم، وتحدَّث عن ابن تيميَّة وعن
https://dorar.net/article/1584: ((تفسير ابن عاشور)) (19/205). .- وفِعلُ أُنَبِّئُكُمْ مُعلَّقٌ عن العَملِ
https://dorar.net/tafseer/26/15تَمهيدٌ لَم يَرِدْ ذِكرُ الْمَسيحِ الدَّجَّالِ في القُرآنِ الكَريمِ صَراحةً.قال ابنُ كثيرٍ: (قَد
https://dorar.net/aqeeda/1868. .قال ابنُ الجَوزيِّ: (المُنافسةُ في الشَّيءِ: المُشاحَّةُ عليه والتَّنازُعُ فيه. وفي هذا الحَديثِ
https://dorar.net/alakhlaq/3050