;. تَقولُ: جاء القوم كُلُّهم أجمعون أكتَعون أبصَعون أبتَعون، ومررتُ بالقافِلةِ كُلِّها أجمعِها أكتَعِها
https://dorar.net/arabia/702;. تَقولُ: جاء القوم كُلُّهم أجمعون أكتَعون أبصَعون أبتَعون، ومررتُ بالقافِلةِ كُلِّها أجمعِها أكتَعِها
https://dorar.net/arabia/702[النساء: 60]، والاستِفهامُ هذا للتَّعَجُّبِ، يَعني: ألا تَتَعَجَّبُ من قَومٍ يَزعُمونَ أنَّهم آمَنوا بما
https://dorar.net/aqeeda/3243يَنطِقُ عن عِلمٍ ولمَن قَولُه حُجَّةٌ. الوَجهُ الثَّالثُ: أنَّ الحَكيمَ العليمَ لا يُخبرُ بخَيريَّةِ قَومٍ
https://dorar.net/osolfeqh/371قال ابنُ عبد البَرِّ: (قد نزَعَ قومٌ في جوازِ بناء المحدِث على ما صلَّى قبل أن يُحدِث إذا توضَّأَ بهذا
https://dorar.net/feqhia/824، وقولُه: «أدْنى أدْنى أدْنى» يُستعمَلُ ذلك فيما لا يَوجَدُ له اسمٌ في القِلَّةِ. وبعدَ أن فَرَغَ القَومُ
https://dorar.net/hadith/sharh/5842العُلْقةَ مِن الطَّعامِ، فلم يَسْتنكِرِ القَوْمُ حينَ رَفَعوه ثِقَلَ الهَوْدَجِ فاحْتَمَلوه، وكُنْتُ جارِيةً
https://dorar.net/h/phVlhDJD- عن عبدِ اللهِ بنِ مَسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: (كُنتُ بحِمصَ فقال لي بَعضُ القَومِ: اقرَأْ علينا
https://dorar.net/feqhia/13630؟ فأُسكِتَ القَومُ، فقال: ائتُوني بأمِّ خالدٍ، فأُتِيَ بي إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فألبَسَنيها
https://dorar.net/feqhia/3167والفَلسَفاتِ القديمةِ المكتوبةِ أو المُترجَمةِ إلى لغةِ الغَربيِّ أو لغةٍ قريبةٍ منها. يضافُ لذلك عنصرٌ
https://dorar.net/article/2081، وبَعدَ حُصولِه على قِسطٍ مِنَ التَّعَلُّمِ عَزَف عنِ المواصَلةِ، فأشرَكه خالُه في التِّجارةِ ببَيعِ
https://dorar.net/frq/2307، وهو: الأخْذُ بما أُمِر به). ((تفسير الرسعني)) (8/218). وقال الماوَرْدي: (حقيقةُ الخُلُقِ في اللُّغةِ
https://dorar.net/tafseer/68/1في حياتِه، والمُلكَ الذي كان خَصَّه به على سائِرِ قَومِه، فجعَلَه له بعدَ أبيه داودَ دُونَ سائرِ ولَدِ
https://dorar.net/tafseer/27/3الصَّبحِ والعِشاءَ في الجماعةِ في المسجدِ، فقيل لها: لِمَ تَخرُجينَ وقد تَعْلمينَ أنَّ عُمرَ يَكرهُ
https://dorar.net/feqhia/1333يكونُ قد وصف اللهَ بالنَّقصِ.قال اللهُ تعالى عن إبراهيمَ عليه السَّلامُ: إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ
https://dorar.net/aqeeda/2989في اللُّغةِ والاصطلاحِ. المطلبُ الثَّاني: وأورد فيه (أنواعَ الخلافِ)، وذكر أنَّ الخلافَ ينقسِمُ
https://dorar.net/article/2043المقصودَ بالمذهبِ، في اللُّغةِ والاصطلاحِ، وبيَّن أنَّ المقصودَ به عندَ أهلِ التَّشريعِ: مَجموعةٌ مِن آراءِ
https://dorar.net/article/2056على تعريفِ النَّاقِضِ لُغةً واصطِلاحًا، وذِكرِ الأحْكامِ المتَرتِّبةِ على وجُودِه. ثمَّ جاء البابُ
https://dorar.net/article/2077تناول فيه المؤلف تعريف الكرامة لغةً واصطلاحًا، وذكر بعض التعريفات وعلق عليها مبينًا التعريف المختار
https://dorar.net/article/1447،والاسْتِعمالُ يَدُلُّ على ذلك ... وقد اعْتَرَف بذلك أهلُ اللُّغةِ، قال الجَوهري: وقد قَصَّ عليه الخَبَرَ
https://dorar.net/tafseer/12/1أنَّ وَصْفَها بالدَّبِّ أقربُ إلى اللُّغة مِن وَصْفِها بالطَّيَرانِ [624] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/6/11] يُنظر: ((جواهر الأدب في أدبيات وإنشاء لغة العرب)) أحمد بن إبراهيم الهاشمي (1/ 388- 389). .وقدِ
https://dorar.net/arabia/5832أقَلَّ، مَعَ مُقدِّمةٍ وجيزةٍ موفِيةٍ... وقد اعتَمَدَ في تَفسيرِه هذا في بَيانِ اللُّغةِ والمَعاني
https://dorar.net/frq/1937ابنُ تيميَّةَ: (القَرْمَطةُ التي هي: تَحريفُ الكَلِمِ عن مَواضِعِه، وإفسادُ الشَّرعِ واللُّغةِ والعَقلِ
https://dorar.net/frq/2183كان في التَّقصيرِ، غيرَ أنَّه إذا كان في الإفراطِ فاللُّغةُ المُستَعمَلةُ فيه أن يُقالَ: أسرَفَ إسرافًا، وإذا
https://dorar.net/alakhlaq/3112: العريضُ من الحِجارةِ، الأملَسُ. يُنظَر: ((تهذيب اللغة)) للأزهري (12/ 175). الزَّلَّالُ
https://dorar.net/alakhlaq/4347أبو العبَّاسِ القُرطبيُّ: (الكِبْرُ والكِبْرِياءُ في اللُّغةِ: هو العَظَمةُ، يُقالُ منه: كَبُر
https://dorar.net/alakhlaq/4735مُؤَثَّلٍ [6723]مُؤَثَّلٌ: أصيلٌ. يُنظَر: ((تهذيب اللغة)) للأزهري (15/ 95). وقد يُدرِكُ
https://dorar.net/alakhlaq/2048[6912] أي: كَذَب. يُنظَر: ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (6/145)، ((تاج العروس)) للزبيدي (26/ 482
https://dorar.net/alakhlaq/2101