أوَّلُ مَن عمِلها فقال: مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ؛ والمرادُ أنَّهم سابِقون
https://dorar.net/tafseer/7/18أوَّلُ مَن عمِلها فقال: مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ؛ والمرادُ أنَّهم سابِقون
https://dorar.net/tafseer/7/18). .2- أبو الهُذَيلِ العلَّافُ، الذي جعل الخَلقَ لا في محَلٍّ؛ فقال: إنَّ قولَ اللهِ تعالى: "كُنْ
https://dorar.net/frq/679نَكالًا ظاهرًا يَبِينُ على الوجْهِ، فقال: سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ، أي: نُشهِّرُه بعلامةٍ تُنبِئُ
https://dorar.net/tafseer/68/2التَّأويلِ في معنَى قولِه: وَضُحَاهَا؛ فقال بعضُهم: معنَى ذلك: والشَّمسِ والنَّهارِ، وكان يَقولُ: الضُّحَى
https://dorar.net/tafseer/91/1رواحة للناس قبل أن يأتيهم خبرهم، فقال: ((أخذ الراية زيد فأصيب، ثم أخذ جعفر فأصيب، ثم أخذ ابن رواحة
https://dorar.net/aqeeda/1588دِينَه، فقال عزَّ وجلَّ: إِنَّا نَحنُ نَزَّلنَا الذِّكرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [الحجر: 9]، ولولا
https://dorar.net/arabia/2425- فقالوا: مات، قال: أفلا كنتُم آذَنْتُمونى! قال: فكأنَّهم صَغَّروا أمرَها- أو أمرَه- فقال: دُلُّوني
https://dorar.net/feqhia/1949، وبالنَّصِّيَّةِ على ذلك افتُتِحَت الآيةُ، فقال تعالى: أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً
https://dorar.net/tafseer/39/7قَرَأ شَخصٌ آخَرُ يُعرَفُ بابن المُشَجَّرِ، وكان رجلًا صالحًا: يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ
https://dorar.net/frq/2205ثابت : متى يبد في الداج البهيم جبينه يلح مثل مصبًاح الدجى المتوقد ، فمن كان أو من قد يكون كأحمد نظام
https://dorar.net/h/cX7RG98gفي الطباع البشرية الغالبة، وفي طبيعة الاجتماع الذي هو أملك لأحوالهم. فمن سننه أن من لم يدافع دُوفع
https://dorar.net/article/1098أن يكون عليه نظام الجماعة. فمن هذا البلاء ما يقوم في عقول بعض المتأدِّبين من حرية الإنتاج الأدبي على أيِّ صورة
https://dorar.net/article/1232التُّرابِ أيضًا؛ فمَن يَمَسُّ جَسدَ مَيِّتٍ، فإنَّه يَنْجَسُ، وبالتَّالي يَحرُمُ عليه الاقترابُ مِن النَّار
https://dorar.net/article/1940أعلامِهم ورموزِهم، فمن الأجنحةِ والمأذونين إلى الأئمَّةِ المستورينَ، ومن حُجَجِ النَّهار ِإلى حُجَجِ
https://dorar.net/article/2048في سبيل الله، فمَنْ تولَّى عن الهجرة في سبيل الله فليس وَلِيًّا لنا، ويجب علينا مُقاتلتُه؛ لقوله تعالى
https://dorar.net/tafseer/4/25على أنَّ هذا الحاضِرَ أميرُ المُؤمِنينَ، فمَن خالَفه قُتِلَ!) [1438] ((مناقب الشافعي)) للبيهقي
https://dorar.net/frq/877ذلك، فهو تعلُّقُ العِلمِ والإرادةِ، وعليه فهو قديمٌ، وقد يُقالُ: الخِلافُ لفظيٌّ، فمَن نظر لمظهَرِ الإيجادِ قال
https://dorar.net/frq/295الحاكم، ومبلغه من العلم والفهم. فمن حق الأمة أن لا يتولى الحكم فيما شجر بينها إلا ذو ثقافة يجيد بها عمل
https://dorar.net/article/978: لفظيٌّ، ومعنويٌّ؛ فمِن الطِّباقِ اللَّفظيِّ: قولُه تعالى: فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا
https://dorar.net/tafseer/47/7أَهْلِ الْكِتَابِ وَبـِ (الْمُشْرِكِينَ)، فهذا يَقتضي كوْنَ الكُلِّ واحِدًا في الكُفرِ، فمِن ذلك قال
https://dorar.net/tafseer/98/1فيه، فمَن تأمَّلَه عَلِمَه. والمعنى -على قولٍ في التَّفسيرِ-: ما مِن أحدٍ مِنَّا -مَعشَرَ المؤمِنينَ- إلَّا
https://dorar.net/tafseer/37/15لها من المسيحيين، فضلاً عن المسلمين. فمن ذلك أنهم وضعوا غرفاً فيها آلات رهيبة للتعذيب، منها: آلات لتكسير العظام
https://dorar.net/adyan/604، وقال تعالى: فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ
https://dorar.net/aqeeda/3092؛ بحيث لا تُشبِهُ الحَرَكةَ، فمَن أسمَعَ القَلقَلةَ نَفسَه فقَط، لا يُقالُ: إنَّه أتى بالقَلقَلةِ
https://dorar.net/arabia/2216، فمَن تَتبَّع الصَّحيحَ مِنها اطَّلعَ مِنها على صِدقِ ما ضَمَّنوه، والفِراسةُ ضَربٌ مِنَ الظَّنِّ
https://dorar.net/osolfeqh/698: ((الحَلالُ بَيِّنٌ، والحَرامُ بَيِّنٌ، وبَينَهما مُشَبَّهاتٌ لا يَعلمُها كَثيرٌ مِنَ النَّاسِ، فمَنِ اتَّقى
https://dorar.net/qfiqhia/821السلطان، وبينما السلطان فيما هو فيه قَدِمَ عليه الأمير دولات شاه الكردي صاحب أكل من ديار بكر، فأكرمه
https://dorar.net/history/event/3375الموادَّ الغذائيةَ التي يدخلُ شحمُ الخنزيرِ في تركيبِها، ولا يَحلُّ أكلُها مُطلقًا، أمَّا الموادُّ
https://dorar.net/article/1549على تَرْك نَهيهِم عن قَولِ الإثمِ وأكْلِ السُّحتِ، ولم يَذكُر العُدوانَ؛ إيماءً إلى أنَّ العُدوانَ يَزجُرهم
https://dorar.net/tafseer/5/21عليه وسلَّم: ((أيُّما رَجُلٍ قال لأخيه: يا كافِرُ، فقد باء بها أحدُهما؛ إن كان كما قال، وإلَّا رجَعَت
https://dorar.net/article/1959