لم يُؤثِرْ ذلك وانتصَرَ وعاقَبَ، ولم يَنظُرْ في قولِه: فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ 
https://dorar.net/tafseer/22/20لم يُؤثِرْ ذلك وانتصَرَ وعاقَبَ، ولم يَنظُرْ في قولِه: فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ 
https://dorar.net/tafseer/22/20له ومِنَّتِه عليه، لا مِن ذاتِه، فليس له مِن ذاتِه إلَّا هذه الصِّفاتُ، وما به مِن نِعمةٍ فمِنَ اللهِ وحْدَه
https://dorar.net/tafseer/70/3-؛ فمَن فَعَلَ هذا كيف يُعجِزُه أنْ يُبَدِّلَ هؤلاء، ويَنقُلَ إلى أمكنتِهم خيرًا منهم؟! وأيضًا فإنَّ
https://dorar.net/tafseer/70/4، ما استفادوا مِن هذا شيئًا، ولا يَدرون ما تقولُ، وعليه فمَن أراد أنْ يَذهبَ إلى قومٍ يَدْعوهم إلى اللهِ
https://dorar.net/tafseer/75/3تبارك وتعالى: وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ [الكهف
https://dorar.net/tafseer/74/4وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُوْلَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا * وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا
https://dorar.net/aqeeda/1227سدهارتا، أو سدذارتا - كما مرَّ- ومعناه: الذي حقَّق أمله. وأما ألقابه فكثيرة؛ فمنها (شاكياموني) أي: حكيم
https://dorar.net/adyan/968عليه وسلَّم قال له: ((اذهَبْ بنعلَيَّ هاتينِ، فمَن لَقِيتَ مِن وراءِ هذا الحائِطِ يَشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا
https://dorar.net/aqeeda/335ابنُ القَيِّمِ: (فمِن أين للعَقلِ معرفةُ اللهِ تعالى بأسمائِه وصِفاتِه وآلائِه التي تعَرَّف بها اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/1504). .وقال حافِظٌ الحَكَميُّ: (أمَّا الصَّلاةُ فمن أخَّرها عن وَقْتِها بهذه الصِّفةِ فإنَّه يُستتابُ، فإن تاب
https://dorar.net/aqeeda/2616نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ [النحل: 53]) [406
https://dorar.net/aqeeda/259؛ فمن ذلك:1- أنَّ مِن أسمائِه ما يُطلَقُ عليه مُفرَدًا ومُقتَرِنًا بغَيرِه، وهو غالِبُ الأسماءِ
https://dorar.net/aqeeda/464أيضًا إلى كتاب ((Grundfragen)) لدي سوسير. . فمِنَ القَضايا اللُّغَويَّةِ المُهِمَّةِ التي اختَلَف
https://dorar.net/arabia/2345محمد داود (ص: 78). .أمَّا بشأنِ العَربِ؛ فمِنَ الأمانةِ العِلميَّةِ أنْ نَلفِتَ الانْتِباهَ
https://dorar.net/arabia/2367هي من أعرَقِ وأعظَمِ اللُّغاتِ على الإطلاقِ، فمِن أين لهم أن يستطيعوا معرفةَ حقيقةِ خصائِصِ اللُّغةِ
https://dorar.net/arabia/2116، فاللَّفظيُّ: تَقريرُ مَعنى الأوَّلِ بلَفظِه أو مُرادِفِه، فمنَ المُرادِفِ فِجَاجًا سُبُلًا [الأنبياءُ: 31
https://dorar.net/arabia/2236الطَّرفانِ مُخْتلفَينِ: أحدُهما حِسِّيٌّ والآخَرُ عقْليٌّ؛ فمِن تَشْبيهِ العقْليِّ بالحسِّيِّ قولُه تعالى
https://dorar.net/arabia/1792الثُّبوتِ، والحَديثُ القُدسيُّ ظَنِّيُّ الثُّبوتِ؛ فمِنه الصَّحيحُ، ومِنه الحَسَنُ، ومِنه الضَّعيفُ
https://dorar.net/osolfeqh/254الأحياءِ وجَبَ ألَّا يَنعَقِدَ الإجماعُ مَعَ اختِلافِهم، وإذا ثَبَتَ أنَّ حُكمَ قَولِ المَيِّتِ باقٍ، فمَن
https://dorar.net/osolfeqh/433] يُنظر: ((سلم الوصول لشرح نهاية السول)) للمطيعي (1/91). ؟فمَن يَرى أنَّها المُعَرِّفةُ للحُكمِ
https://dorar.net/osolfeqh/480والغَراماتِ في مالِ المَجنونِ فمِن أحكامِ الوَضعِ، لا مِن أحكامِ التَّكليفِ؛ فليس وُجوبُ مِثلِ ذلك في مالِه
https://dorar.net/osolfeqh/160عليه وسلَّم على المُسلِمينَ، والتي أمَرَ اللهُ بها رَسولَه، فمَن سُئِلَها مِنَ المُسلِمينَ على وَجهِها
https://dorar.net/osolfeqh/1192القَضاءِ حالَ الغَضَبِ؛ لِما تُوُعِّدَ به القاضي الجائِرُ، فمَن حَكَمَ وهو غَضبانُ رُبَّما حَمَلَه الغَضَبُ
https://dorar.net/feqhia/13230، وبَينَهما مُشَبَّهاتٌ لا يَعلمُها كَثيرٌ مِنَ النَّاسِ، فمَنِ اتَّقى المُشَبَّهاتِ استَبرَأ لدينِه وعِرضِه
https://dorar.net/qfiqhia/815؛ لأنَّ مِن شَرطِ الانتِقالِ إلى الذِّمَّةِ تَعَذُّرَ المُعَيَّنِ، فمِن حَيثُ إنَّها حَقٌّ واجِبٌ
https://dorar.net/qfiqhia/1387الطَّردُ فمِنه:1- إذا قال: قارَضتُك [4193] القِراضُ: هو المُضارَبةُ، وهيَ أن يَدفعَ شَخصٌ
https://dorar.net/qfiqhia/1467بالتَّصَرُّفِ فمِن شَرطِه أن يَتَصَرَّفَ بالمَصلَحةِ، ولا يَجوزُ له أن يَتَصَرَّفَ بما فيه مَفسَدةٌ، فإذا
https://dorar.net/qfiqhia/1920