، فمن عَضَّه قَتَلَه). ((النهاية)) (1/ 264). ) [1155] رواه مطولًا أبو داود (4597
https://dorar.net/aqeeda/3191، فمن عَضَّه قَتَلَه). ((النهاية)) (1/ 264). ) [1155] رواه مطولًا أبو داود (4597
https://dorar.net/aqeeda/3191وأحقَرُها، من خَيرٍ أو شَرٍّ أَتَيْنَا بِهَا وأحضَرْناها، ليُجازى بها صاحِبُها، كقَولِه: فَمَنْ يَعْمَلْ
https://dorar.net/aqeeda/2122هذه الحُروفُ بكَلامِ العَربِ؛ فمن قال: إنَّها عربيَّةٌ، فهو صادِقٌ، ومن قال: أعجميَّةٌ، فصادِقٌ)، ومال
https://dorar.net/arabia/2991عن الاختلافِ الموجودِ بَينَ نظامِ اللُّغةِ الأمِّ ونظامِ اللُّغةِ الثَّانية. فمن المُهِمِّ أن يؤخَذَ
https://dorar.net/arabia/2418تَتنوَّعُ أقْسامُ التَّجريدِ تبَعًا للأداةِ الَّتي يكونُ بها؛ فمنْها:1- التَّجريدُ بواسطةِ (مِن
https://dorar.net/arabia/1934المَسألةِ: والحاصِلُ أنَّ كُلَّ تَعليلٍ يَفتَقِرُ إلى السَّبرِ، فمِن ضَرورَتِه اتِّحادُ العِلَّةِ وإلَّا
https://dorar.net/osolfeqh/498، نَفيًا للمَجازِ والاشتِراكِ، فمَن ادَّعى إطلاقَه عليه فعليه الدَّليلُ [1825] يُنظر: ((شرح
https://dorar.net/osolfeqh/547في تَحَقُّقِ الإجماعِ، فمِن ثَمَّ لا اعتِبارَ بمُخالفةِ العَوامِّ [764] وقد نَقَل البَعضُ
https://dorar.net/osolfeqh/379لا يُعدُّ تجارة، فلو قصد التِّجارة بعد التملُّك لم يؤثِّرْ؛ إذ النية المجرَّدة لاغِيَةٌ، فمن اشترى بعَرضٍ
https://dorar.net/feqhia/2176بَيعَه لا لِكَونِه مَعدومًا، بَل لِكَونِه غَرَرًا، فمِنه صورةُ النَّهيِ الَّتي تَضَمَّنَها حَديثُ حَكيمِ
https://dorar.net/feqhia/6911من كل النواحي؛ فمن ناحية ابتهج الشعب به، وضَمِنَ سلامة الخط، فأبدى الكيلاني مُعارضتَه للسياسة البريطانية، وأخذ
https://dorar.net/history/event/5115على جواز الاستشفاع بالأموات وغيرها من الإجماعات التي ادعوها في باب الألوهية. أما في الربوبية فمن
https://dorar.net/article/1186المائدة)) (1/185). . 5- في هذه الآيَةِ فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ
https://dorar.net/tafseer/5/6السعود)) (3/14). ، فمِن أساليبِ البلاغة الانتقالُ من أسلوبٍ إلى آخَرَ؛ لتنبيهِ المخاطَب، ولا شكَّ
https://dorar.net/tafseer/5/6، والمقاييسِ المُصِيبةِ.وبَعْدُ؛ فمَن هذا المهاجِريُّ أو الأنصاريُّ الذي رَوَوا عنه تحريمَ الأنبِذَةِ ثمَّ
https://dorar.net/arabia/5322[2454] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (2/620). .4- قوله: فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ
https://dorar.net/tafseer/2/43ينقَسِمون إلى قِسمَينِ: شقيٌّ وسعيدٌ؛ فمن استحقَّ الشَّقاءَ لا يستَحِقُّ السَّعادةَ، ومن استحَقَّ السَّعادةَ
https://dorar.net/frq/1248يرفَعُ الذين آمَنوا على مَن لم يُؤمِنْ درَجاتٍ، ويرفَعُ الذين أوتوا العِلمَ على الذين آمَنوا درجاتٍ، فمَن
https://dorar.net/frq/63- الفاتحة والبقرة)) (2/332) .4- أنَّ المشقَّةَ تَجلِب التَّيسيرَ؛ لقوله تعالى: فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ
https://dorar.net/tafseer/2/32، وتباينت فيها العباراتُ (فمِن قائلٍ قال: المُروءةُ ثلاثةٌ: إكرامُ الرِّجالِ إخوانِ أبيه، وإصلاحُه مالَه
https://dorar.net/alakhlaq/2552ومختَصَراتٌ وتعقُّباتٌ، فمن شروحِه: روضةُ المتَّقين في شرحِ مَن لا يحضُرُه الفقيهُ للمَجلِسيِّ
https://dorar.net/frq/1601، فكان مُبَلِّغًا مَحضًا ومُخبِرًا، لا مُنشِئًا ومُؤَسِّسًا؛ فمَن أنشَأ أقوالًا وأسَّس قواعِدَ بحَسَبِ
https://dorar.net/tafseer/33/11؟! فمَن أضاف إليه ولدًا جعَلَه كالأَناسيِّ المخلوقةِ، وأخرَجَه بذلك عن استحقاقِ هذا الاسمِ الجديرِ
https://dorar.net/tafseer/19/16نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ * فَمَنْ ثَقُلَتْ
https://dorar.net/tafseer/101/1تَفصيلٌ لِمَا أُجْمِلَ في قولِه تعالى: فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا كُفْرَانَ
https://dorar.net/tafseer/21/21تَحصيلَه لا أنتَ ولا غيرُك، فمَن قدَّرَ اللهُ دَوامَ ضَلالِه فلا هادِيَ له، ولولا هذه النُّكتةُ لكان
https://dorar.net/tafseer/16/8إلى مُهاجَرِه وكان النبيُّ صلى اللَّه عليه وسلم يَكْرَه أن يَمُوت الرَّجُلُ بالأرض التي هَاجَر منها فَمِن ثَمَّ
https://dorar.net/ghreeb/4169دُخولِهم النَّارَ، ولولا أنَّ لها تأثيرًا في الجزاءِ ما صارتْ مِن الأسبابِ، أمَّا الصَّلاةُ فمِن أهلِ
https://dorar.net/tafseer/74/5: 131)، ((أصول الفقه)) لابن مفلح (2/721). .فمَن ذَهَبَ إلى أنَّ الأمرَ يُفيدُ التَّكرارَ فإنَّه
https://dorar.net/osolfeqh/1026، فمَن يَقولُ: هو حَقيقةٌ؛ فإنَّه يَحتَجُّ به في الأفرادِ الباقيةِ. ومَن يَقولُ: هو مَجازٌ؛ فإنَّه
https://dorar.net/osolfeqh/1132