؛ فمن هو المسؤول عن إشراك اليابان في هذه الحرب المدمِّرة، وتعرُّض الشعب إلى الكوارث بسببها؟ يرى البعضُ
https://dorar.net/history/event/5116؛ فمن هو المسؤول عن إشراك اليابان في هذه الحرب المدمِّرة، وتعرُّض الشعب إلى الكوارث بسببها؟ يرى البعضُ
https://dorar.net/history/event/5116، فمنها ما يدلُّ على الإباحة، ومنها ما يدلُّ على التَّحريم والبدعيَّة، ومنها ما يدلُّ على الكراهة. وقد
https://dorar.net/article/1607. والفصل الثَّالث: في مؤلَّفات المالكيَّة في الخِلاف العالي، فمنها ما أُلف في الإجماع ككتاب ((نوادر
https://dorar.net/article/1798والأسر المنحدرة من ذريته, فمن الشخصيات ذكر إسحاق بن أبي علي محمد أمير المدينة النبوية وما تفرع من ذريته
https://dorar.net/article/358والتابعين فمن بعدهم، وأنّ معول الطوائف في نقل المذاهب عليه. وقال عنه شيخ الإسلام ابن تيمية: عليه اعتماد
https://dorar.net/article/493والفُتيا.عَقيدتُه:تَظهَرُ عَقيدةُ الجُرجانيِّ الأشعَريَّةُ بجَلاءٍ في مُصَنَّفاتِه، وقد صرَّح غيرَ مَرَّةٍ بذلك؛ فمنها قوله
https://dorar.net/arabia/5622المُعتَزِلةَ وغَيرَهم؛ فمِن ذلك قَولُه: ((والقَدَريَّةُ: هم طائفةٌ يُنكِرون أنَّ اللهَ قَدَّر الأشياءَ
https://dorar.net/arabia/5636، وما به مِن نِعمةٍ فمِنَ اللهِ وَحدَه، فهو الذي حبَّبَ إلى عبدِه الإيمانَ، وزَيَّنَه في قَلبِه، وكَرَّهَ إليه
https://dorar.net/tafseer/14/9قِصَّةٌ تامَّةٌ كامِلةٌ حَسَنةٌ، فمن أراد أن يُكمِلَها أو يحَسِّنَها بما يُذكَرُ في الإسرائيليَّاتِ
https://dorar.net/tafseer/12/1). . 5- قوله: فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ التعبيرُ بصِيغةِ التفعُّل في تَصَدَّقَ؛ للمُبالغة في الترغيبِ
https://dorar.net/tafseer/5/15وبيانه)) لمحيي الدين درويش (2/316). .7- قَوْله: فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ: استفهامٌ معناه
https://dorar.net/tafseer/4/30الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا... الآية، فمن آتاه اللهُ عِلمًا ولم ينتفِعْ به فهو شبيهٌ بهؤلاء؛ ولهذا قال سفيانُ
https://dorar.net/tafseer/4/15الطَّعنَ في الدِّين من خصالِ اليهودِ؛ فمَن طعَن في الدِّين فهو مُشبِهٌ لليهودِ، والعياذُ بالله
https://dorar.net/tafseer/4/15من الخارجين مع النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ النُّعَاسَ، وأمَّا المنافقون فمِن شِدَّة قلَقِهم واضطرابِهم
https://dorar.net/tafseer/3/45السِّيرافيِّ وأبي عَليٍّ الفارسيِّ المعتزليَّينِ؛ فمِن ذلك قولُه: (واستَوى على ظَهرِ دابَّتِه، أي: عَلا
https://dorar.net/arabia/5439؛ فمِن ذلك قَولُه: ((ولا يُسَلَّمُ على أهلِ القَدَرِ مِنَ المُعتَزِلةِ والرَّوافِضِ والخوارِجِ وغَيرِهم
https://dorar.net/arabia/5546من وجهٍ مبغوضًا من وجهٍ، فالحُبُّ والبغضُ بحَسَبِ ما فيه من خِصالِ الخيرِ والشَّرِّ؛ فمَن كان مُؤمِنًا
https://dorar.net/alakhlaq/2500فاطلُبْه بالطَّاعةِ، وإذا طلَبْتَ الغِنى فاطلُبْه بالقناعةِ، فمن أطاع اللهَ عزَّ وجَلَّ عنَّ نَصرُه
https://dorar.net/alakhlaq/2343الإساءةُ مِن وضيعٍولم أَلُمِ المُسيءَ فمَن ألومُ [279] ((اللامع العزيزي شرح ديوان المتنبي
https://dorar.net/alakhlaq/3102الجادِّ في أمرِه، يُباهيه ويُباريه كَسْلانُ رَثُّ الحالِ، فمِن أينَ يلتَقيانِ [6313] يُنظَر
https://dorar.net/alakhlaq/4831، وبِرِّ الوالِدَيْنِ، والجِهادِ»؛ قيل: لأنَّ هذه الثلاثةَ أفضَلُ الأعمالِ بَعدَ الإيمانِ، فمَن ضَيَّعَ
https://dorar.net/hadith/sharh/2052أنَّه لا يَجوزُ لأحدٍ أنْ يُعارِضَ كِتابَ اللهِ بغيرِ كِتابٍ، فمَن عارَضَ كتابَ اللهِ، وجادَلَ فيه بما
https://dorar.net/tafseer/68/4الأدِلَّةَ مِن ذاتِ نَفْسِه ويَحكُمُ عليها، والمُناظِرُ هو الَّذي يُناقِشُها مع غَيرِه، فمِن فوائِدِ
https://dorar.net/tafseer/38/2والضَّيرِ، فمنه صُداعُ الرَّأسِ، ومنه وجعُ البطنِ إلى غيرِ ذلك، والغَولُ: فَسادٌ يَلحَقُ في خَفاءٍ، وأصلُه
https://dorar.net/tafseer/37/4في مقدارِ الشُّكرِ لخالِقِها وجاعِلِها لهم، فمِن مُوفٍ بحَقِّ الشُّكرِ، ومُقصِّرٍ فيه، وجاحدٍ كافرٍ بنعمةِ
https://dorar.net/tafseer/18/2- قولُه: يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فائدةُ نِدائِهم
https://dorar.net/tafseer/17/17في سبيلِ الله، فمن تأمَّلَ معنى هذه الآيةِ الكريمةِ اشتاقَ لا محالةَ إلى الجهادِ في سَبيلِ الله تعالى
https://dorar.net/tafseer/9/19والأرضِ والدُّنيا والأوَّلينَ والآخِرينَ، وسِرِّ الغيبِ، ما لا يَعلَمُه إلَّا اللهُ. فمِن هنا نستَدِلُّ
https://dorar.net/tafseer/25/2رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ فمن سَلِمَ مِن هاتَينِ الآفتَينِ
https://dorar.net/tafseer/9/31والحرامِ فإن ذلك قد جَرَى بين الصحابة فَمَن بعدهم من العلماء وذلك فيما يكون الغَرَضُ منهُ والباعثُ عليهِ
https://dorar.net/ghreeb/3536