الله من الرِّبا وغيره، والمواظبة على تقوى الله؛ فهذا من وجوه محاسنِ النَّظم الشريف ولطافتِه
https://dorar.net/tafseer/2/48الله من الرِّبا وغيره، والمواظبة على تقوى الله؛ فهذا من وجوه محاسنِ النَّظم الشريف ولطافتِه
https://dorar.net/tafseer/2/48القَوْلُ باللِّسانِ والعَمَلُ بالأرْكانِ ففُروعُه؛ فمَن صَدَّقَ بالقَلْبِ، أي: أقَرَّ بوَحْدانيَّةِ اللهِ
https://dorar.net/frq/284سدهارتا، أو سدذارتا - كما مرَّ- ومعناه: الذي حقَّق أمله. وأما ألقابه فكثيرة؛ فمنها (شاكياموني) أي: حكيم
https://dorar.net/adyan/968عليه وسلَّم قال له: ((اذهَبْ بنعلَيَّ هاتينِ، فمَن لَقِيتَ مِن وراءِ هذا الحائِطِ يَشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا
https://dorar.net/aqeeda/335ابنُ القَيِّمِ: (فمِن أين للعَقلِ معرفةُ اللهِ تعالى بأسمائِه وصِفاتِه وآلائِه التي تعَرَّف بها اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/1504). .وقال حافِظٌ الحَكَميُّ: (أمَّا الصَّلاةُ فمن أخَّرها عن وَقْتِها بهذه الصِّفةِ فإنَّه يُستتابُ، فإن تاب
https://dorar.net/aqeeda/2616نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ [النحل: 53]) [406
https://dorar.net/aqeeda/259؛ فمن ذلك:1- أنَّ مِن أسمائِه ما يُطلَقُ عليه مُفرَدًا ومُقتَرِنًا بغَيرِه، وهو غالِبُ الأسماءِ
https://dorar.net/aqeeda/464أيضًا إلى كتاب ((Grundfragen)) لدي سوسير. . فمِنَ القَضايا اللُّغَويَّةِ المُهِمَّةِ التي اختَلَف
https://dorar.net/arabia/2345محمد داود (ص: 78). .أمَّا بشأنِ العَربِ؛ فمِنَ الأمانةِ العِلميَّةِ أنْ نَلفِتَ الانْتِباهَ
https://dorar.net/arabia/2367هي من أعرَقِ وأعظَمِ اللُّغاتِ على الإطلاقِ، فمِن أين لهم أن يستطيعوا معرفةَ حقيقةِ خصائِصِ اللُّغةِ
https://dorar.net/arabia/2116، فاللَّفظيُّ: تَقريرُ مَعنى الأوَّلِ بلَفظِه أو مُرادِفِه، فمنَ المُرادِفِ فِجَاجًا سُبُلًا [الأنبياءُ: 31
https://dorar.net/arabia/2236الطَّرفانِ مُخْتلفَينِ: أحدُهما حِسِّيٌّ والآخَرُ عقْليٌّ؛ فمِن تَشْبيهِ العقْليِّ بالحسِّيِّ قولُه تعالى
https://dorar.net/arabia/1792الثُّبوتِ، والحَديثُ القُدسيُّ ظَنِّيُّ الثُّبوتِ؛ فمِنه الصَّحيحُ، ومِنه الحَسَنُ، ومِنه الضَّعيفُ
https://dorar.net/osolfeqh/254الأحياءِ وجَبَ ألَّا يَنعَقِدَ الإجماعُ مَعَ اختِلافِهم، وإذا ثَبَتَ أنَّ حُكمَ قَولِ المَيِّتِ باقٍ، فمَن
https://dorar.net/osolfeqh/433] يُنظر: ((سلم الوصول لشرح نهاية السول)) للمطيعي (1/91). ؟فمَن يَرى أنَّها المُعَرِّفةُ للحُكمِ
https://dorar.net/osolfeqh/480التي لها سببٌ متقدِّم عليها؛ فمن ذوات الأسباب: الفائتة... وصلاة الجنازة، وسجود التلاوة والشكر، وصلاة الكسوف
https://dorar.net/feqhia/1312مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا قال ابنُ تيميَّة: (فمَن لم يبلغْه أمرُ الرَّسولِ في شيء معيَّن لم يثبُتْ
https://dorar.net/feqhia/2096في الجماعَةِ. 14- إذا لم يكن أهلُه معه، فمِنَ السُّنَّةِ تعجيلُ الرُّجوعِ إليهم لحديث أبي هريرة رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/feqhia/2874يَتَعاقدانِ عليه ثُمَّ تعاقدا، فمِنَ المَعلومِ أنَّ كُلًّا مِنهُما إنَّما رَضِيَ بالعَقْدِ المَشروطِ
https://dorar.net/feqhia/7007الله في أدائها. فمن أداها ولم يستكمل شرائطها فهو كالمصلي على غير طهارة أو الصائمة في وقت العذر
https://dorar.net/article/532: ((تفسير ابن عاشور)) (6/108). .8- أفاد قولُه: فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ بعد قوله: فَمَنِ
https://dorar.net/tafseer/5/2رَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فمَن فعل ذلك فهو كافِرٌ يجِبُ قِتالُه، حتى يرجِعَ إلى حُكمِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/5/17مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى على سَبيلِ التَّوكيدِ والتَّشنيعِ، وإلَّا فمَن يُشاقِقُ الرَّسولَ
https://dorar.net/tafseer/4/32على الحقِّ الواجب له من المهر؛ فإنَّ الله مطَّلعٌ على كلِّ أعمال البَشر، فمَن عفا منهم، فله أجرُه، وسيجزيه
https://dorar.net/tafseer/2/40للمبالغة [1778] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (2/211). .5- قوله: فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ
https://dorar.net/tafseer/2/33الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ومن معه لم يَنتصِروا بأنفسهم وإنَّما انتصروا بنصر الله؛ فمَن سواهم مِن
https://dorar.net/tafseer/3/39مثلَ الـمُشاهِد [86] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (8-ب/27). . قولُه: فَمَنْ ثقُلَتْ
https://dorar.net/tafseer/7/2بنَ إبراهيمَ أن يمتحِنَ مَن عندَه، فمَن أقرَّ تَركَه في منصِبِه، ومَن خالَف عزَله وقطَع عنه راتِبَه
https://dorar.net/frq/634