البَرِّ: ما زالت العرَبُ تمدَحُ البيانَ والفَصاحةَ في أشعارِها وأخبارِها، فمِن ذلك قولُ حَسَّانَ بنِ ثابتٍ
https://dorar.net/alakhlaq/2263البَرِّ: ما زالت العرَبُ تمدَحُ البيانَ والفَصاحةَ في أشعارِها وأخبارِها، فمِن ذلك قولُ حَسَّانَ بنِ ثابتٍ
https://dorar.net/alakhlaq/2263هو الذي يَنتفِعُ به ويَنقادُ له؛ فمَن آمَن باللهِ تعالَى وبعِقابِه يومَ الميعادِ لا يَجترِئُ على نواهِيه، «تُحِدُّ
https://dorar.net/hadith/sharh/2937إِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَ؛ لأنَّهم شياطينُ، فمَن كان شَيطانًا -والشَّيطانُ مِن بني آدمَ
https://dorar.net/tafseer/26/14لِذِي الحالِ؛ فمِنَ الأوَّلِ قَولُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لأبي ذَرٍّ رَضِيَ الله عنه
https://dorar.net/tafseer/33/10السَّمعِ أنفَعُ مِن الاستعجالِ المُتعِبِ للبالِ، المكَدِّرِ للحالِ، وأعوَنُ على الحِفظِ، فمن وعى شيئًا حقَّ
https://dorar.net/tafseer/20/16اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ [غافر: 56]، فمَن تكَلَّمَ في الدِّينِ بغَيرِ ما بَعَث اللهُ
https://dorar.net/tafseer/22/2القرائِنِ الدَّالَّةِ على مُرادِ المتكَلِّمِ، فمَنْ أهمَلَه غَلِطَ في نَظَرِه، وغالَطَ في مُناظَرتِه
https://dorar.net/tafseer/44/6نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى * ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى فمَن لَمْ يَتْرُكِ الإنسانَ
https://dorar.net/tafseer/75/6عنهم [271] يُنظر: ((فتح الباري)) لابن حجر (13/364). . فمَنِ ادَّعى أنَّ النُّجومَ
https://dorar.net/tafseer/72/6يَوْمًا ثَقِيلًا فمَن سَبَّحَ اللهَ لَيلًا طويلًا لَمْ يكُنْ ذلك اليومُ ثَقيلًا عليه، بل كان أَخَفَّ شَيءٍ
https://dorar.net/tafseer/76/5. وقد تكرر ذكر السبحة في الحديث كثيراً فمنها الحديث [ اجْعَلوا صلاتَكم معهم سُبْحَة ] أي نافلةً - ومنها
https://dorar.net/ghreeb/1689بـ"لو"، تَقولُ: جئني بزيدٍ أو عَمرٍو ولو أَحَدِهما.وأمَّا الحَذفُ لغَيرِ اطِّرادٍ، فمنه
https://dorar.net/arabia/671ودُنياهُ إلَّا اللهُ عزَّ وجلَّ؛ فمَن أعانَهُ اللهُ فهو المُعانُ، ومَن خذَلَهُ اللهُ فهو المَخْذولُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150894... وقال أبو القَاسِمِ الزَّجَّاجُ: العَمْرُ: الحياةُ، فمَن قال لَعَمْرُ اللهِ، كأنَّه حلَفَ ببقاءِ اللهِ
https://dorar.net/aqeeda/587إلى الأصلِ السَّابقِ؛ فمن المعاني التي ورد بها:1- معنى الأمرِ.ومنه قَولُه تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا
https://dorar.net/aqeeda/2445، فمِن مُميِّزاتِها:1- أنَّها أبْجَدِيَّةٌ رَسْميَّةٌ لا تُمثِّلُ شَخْصًا بمُفرَدِه، بل جَمعيَّةً
https://dorar.net/arabia/2525أخرى، وهكذا. فمِنَ النَّاحيةِ النُّطْقيَّةِ يُمكِنُ تَعْريفُه بأنَّه مَجْموعةُ أصْواتٍ تُنتَجُ بنَبْضةٍ
https://dorar.net/arabia/2553، أو مَعنًى لمَعنًى".فمِن ذلك قولُ البُحْتُريِّ في وصْفِ الإبِلِ الَّتي أنْهكَها السَّيرُ وأصابَها
https://dorar.net/arabia/1944فأقضيَ نَحوَ ما أسمَعُ، فمَن قَضَيتُ له بحَقِّ أخيه شَيئًا فلا يَأخُذْه؛ فإنَّما أقطَعُ له قِطعةً مِنَ
https://dorar.net/osolfeqh/1502في المَسألةِ قَولانِ مُتَضادَّانِ، مَعَ كَثرةِ الآثارِ المَرويَّةِ عنهم، وهذا يَدُلُّ على عَدَمِ جَوازِه، فمَن
https://dorar.net/osolfeqh/1511الحقِّ واليقينِ؛ فمَن استَمْسَك به فقد اعتَصَم بالحبلِ القَويمِ، وهُدِي إلى الصِّراطِ المُستقيمِ، قال
https://dorar.net/article/2094). ؛ وذلك قياسًا على الخفِّ، فإذا كان الخفُّ قد أباح الشرعُ المسحَ عليه، فاللِّفافةُ من باب أَوْلى؛ فمَن
https://dorar.net/feqhia/331)) لابن عثيمين (1/274). ثالثًا: أنَّ الأصلَ عدمُ النَّقضِ؛ فمَن ادَّعى خلافَ الأصلِ، فعليه الدَّليلُ
https://dorar.net/feqhia/412يَقولَ: «فمَن خَلَق اللهَ؟!» وهذا منَ التَّشكيكِ في اللهِ سُبحانَه، وكأنَّه أرادَ أن يُجريَ على الخالِقِ
https://dorar.net/hadith/sharh/10524أعمالُ الجوارحِ: كالصَّلاةِ، والصَّومِ، وإغاثةِ الملهوفِ، ونَصرِ المظلومِ. فمَن أتى بعَملٍ من الصَّالحاتِ
https://dorar.net/hadith/sharh/26738، لَكِنْ لا أجرَ لَه فيه البَتَّةَ إلَّا بنيَّةِ التَّقَرُّبِ إلى اللهِ تعالى، فمَن قَضى دَينَه وأدَّى
https://dorar.net/osolfeqh/144مَرتَّبةً مُحسَّنةً، كما تُجمَعُ في الأسواقِ، حتَّى إذا جاء أهلُ الجنَّةِ فرَأَوها، فمَن اشْتَهى شيئًا وَصَل
https://dorar.net/hadith/sharh/152097النِّساءِ إلى العِيدِ؛ لأنَّه إذا أمَر مَن لا جِلبابَ لها باستعارةِ جِلبابٍ؛ فمَن لها جِلبابٌ مِن بابِ
https://dorar.net/hadith/sharh/8760"، أي: أنْ يَكْرِيَ الأرضَ ويُؤجِّرَها بثُلثِ أو رُبعِ ما يَخرُجُ منها؛ "فمَن كان له أرضٌ فاستَغنى عنها
https://dorar.net/hadith/sharh/32264