هاجَرَ، وقال لها: ما لَكِ يا هاجَرُ؟ لا تخشَيْ؛ فإنَّ اللهَ قد سمع صوتَ الغلامِ حيث هو، فقومي فاحملي
https://dorar.net/aqeeda/1611هاجَرَ، وقال لها: ما لَكِ يا هاجَرُ؟ لا تخشَيْ؛ فإنَّ اللهَ قد سمع صوتَ الغلامِ حيث هو، فقومي فاحملي
https://dorar.net/aqeeda/1611اللهُ عنه مَرفوعًا: ((... فإذا أنا برَبِّي تبارك وتعالى في أحسَنِ صُورةٍ، فقال: يا محمَّدُ، قُلْتُ
https://dorar.net/aqeeda/557: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ
https://dorar.net/aqeeda/2384على هذه الحالِ منَ اخْتلاطِ الأصْواتِ وارْتفاعِها، فسمِعَ صوتَ عائشةَ وزينبَ يَتشاجَرانِ، فقال أبو بَكرٍ رَضيَ
https://dorar.net/hadith/sharh/26774وسلَّم بمكَّةَ"، أي: قَبلَ الهِجرةِ؛ "فقالوا: يا رسولَ اللهِ، إنَّا كنَّا في عِزٍّ ونحن مُشرِكون
https://dorar.net/hadith/sharh/32637وَجْهي قِبَلَ المدينة ثُمَّ نَاديتُ ثَلاثَ مَرَّاتٍ: يا صَباحاهُ»، وهي كَلِمةٌ يَقولها المُستَغيثُ
https://dorar.net/hadith/sharh/43994سُفيانَ، وبأَخِي مُعاويةَ» أي: أَبْقِهم أَحياءً حتَّى أَتمتَّعَ بِهم؛ فَقال لَها صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152540رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال: فقال: (أجَلْ، واللهِ إنَّه لَمَوصوفٌ في التَّوراةِ ببَعضِ
https://dorar.net/feqhia/13215يُقالُ لهم: بَنو قَيْنُقاعَ، وأَبيعُه برِبحٍ، فبلَغَ ذلك النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال: يا
https://dorar.net/feqhia/7721بِغَيْرِ عِلْمٍ فَمَنْ يَهْدِي مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ- في قولِه: بَلِ اتَّبَعَ
https://dorar.net/tafseer/30/6). .4- قولُه تعالَى: فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ الفاءُ في قولِه: فَمَنَّ
https://dorar.net/tafseer/52/4. . . ] . . حتَّى يقولَ : أخرِجوا من كان في قلبِه مثقالُ ذرَّةٍ [ فيُخرِجون خَلقًا كثيرًا ] قال أبو سعيدٍ : فمن
https://dorar.net/h/cUIB3veMأسنانُ الإبِلِ في فرائِضِ الصَّدَقاتِ ، فَمَنْ بلغَتْ عندَهُ صدَقَةُ الجذعَةِ ، وليستْ عنده جذعَةٌ
https://dorar.net/h/w2BJ60th؛ فمن تلك الفُروقِ بَينَهما:1- الخَوارِجُ منهم من يقولُ بالاستغناءِ عن الإمامِ، والشِّيعةُ على العَكسِ
https://dorar.net/frq/1272المفهومِ عن حُكم المنطوقِ؛ فمِن مَوانعِ اعتبارِ مفهومِ المخالفةِ كونُ المنطوقِ نازلًا على حادثةٍ واقعة
https://dorar.net/tafseer/3/11وغَضَبِه، ومَصيرُه جهنَّمُ، وبئس المصيرُ، وكِلا الفريقين مراتبُ متفاوتةٌ، فمَنِ ابتغَوْا رضوانَ الله درجاتٌ
https://dorar.net/tafseer/3/48: وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا... الحرصُ على الاجتماع والحَذَر من التَّفرُّق؛ فمِن
https://dorar.net/tafseer/3/34عليها عَشرةَ أجزاءٍ مِن الثَّوابِ، وبمعصيةٍ استحقَّ عليها عِشرينَ جُزءًا مِن العِقابِ؛ فمِن مذهَبِ أبي عليٍّ
https://dorar.net/frq/779آدم، ويُحذِّراه من الإقدام على الكُفر بالله بتعلُّم السِّحر وممارسته. فمَن لم يَقبَل بنصحهما يتعلَّم
https://dorar.net/tafseer/2/18)) لمحمد رشيد رضا (8/30).4- قولُه تعالى: فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ
https://dorar.net/tafseer/6/32كان على اعتِقادِ أهلِ السُّنَّةِ؛ فمِن ذلك قَولِه: ((الإيمانُ: التَّصديقُ اليَقينيُّ بوَحْدانيَّةِ اللهِ عَزَّ
https://dorar.net/arabia/5758مَنهَجِ أهلِ البَيتِ عليهمُ السَّلامُ مَبنيٌّ على قَناعَتِه بهذا المَنهَجِ، فمِنَ الطَّبيعيِّ أن يجتَمِعَ
https://dorar.net/frq/2052). .مَعنى التَّنازُعِ اصطِلاحًا: قال ابنُ حَجَرٍ: (أمَّا التَّنازُعُ فمِنَ المُنازَعةِ، وهي في الأصلِ
https://dorar.net/alakhlaq/3039: البيتُ المُستغني بنفسِه، المشهورُ الذي يُضرَبُ به المثَلُ- فمِن ذلك قولُه: ترى كُلَّ مظلومٍ إلينا
https://dorar.net/alakhlaq/2794بأن يُصلِحوا ذاتَ بَينِهم ويُطيعوا اللهَ ورَسولَه إن كانوا مُؤمِنينَ حَقًّا؛ فمِن صِفاتِ المُؤمِنينَ
https://dorar.net/alakhlaq/3060إلَّا بها.4- أنَّها تزيلُ العُيوبَ، وتقطَعُ أسبابَ الذُّنوبِ، فمَن سَلِم صَدرُه، وطَهُرَ قلبُه
https://dorar.net/alakhlaq/1528والمتكَبِّرين.وقد ذكَر اللهُ العِزَّةَ في مواطِنَ، فمدَحَها حينًا، وذَمَّها حينًا آخرَ؛ (فمن الأوَّلِ: قَولُه تعالى
https://dorar.net/alakhlaq/1986يَستلزِمُ الثَّناءَ والمحبَّةَ والتَّعظيمَ للمحمودِ؛ فمَن أحبَبْتَه ولم تُثْنِ عليه لم تكُنْ حامِدًا
https://dorar.net/alakhlaq/1689والإماءِ- [166] يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (7/278). ؛ فمِن عاداتِ أهلِ الجاهليَّةِ
https://dorar.net/tafseer/46/5في الآخِرةِ رُؤيةَ الأبصارِ، فمَن لا يراه في الدُّنيا بسِرِّه، لا يراه في الآخِرةِ بعَينِه» انتهى. فخَوفُ
https://dorar.net/tafseer/83/2