فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَقَالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الزخرف: 46]، وقال في سورةِ (المؤمِنون
https://dorar.net/tafseer/11/19فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَقَالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الزخرف: 46]، وقال في سورةِ (المؤمِنون
https://dorar.net/tafseer/11/19معنى ما يُروى عن ابنِ مسعودٍ أنَّه قيل له عن رجُلٍ: أنت مُؤمِنٌ؟ فقال: نعَم، فقيل له: أنت مِن أهلِ
https://dorar.net/frq/1472؛ لِيبقَى بها؛ فالأرضُ هي المكانُ، وإليه يحتاجُ الإنسانُ، ولا بُدَّ مِن سَبْقِها؛ فقال: وَفِي الْأَرْضِ
https://dorar.net/tafseer/51/4أوَّلًا بما يخُصُّ الإنسانَ، مُرتَّبةً على ما سعَى، فقال: التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ
https://dorar.net/tafseer/9/41وهو جالِسٌ في المسجدِ"، وكان ذلك قبلَ إسلامِ عَدِيٍّ، فقال القومُ: "هذا عَدِيُّ بنُ حاتمٍ، وجئتُ بغيرِ أمانٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/36411). . ثُمَّ ساق عبدُ الجبَّارِ كثيرًا مِن الاعتِراضاتِ ممَّا يَرِدُ على هذا الدَّليلِ، وأجاب عنها، فقال
https://dorar.net/frq/711أنَّه لا إلهَ غَيرُه، فقال تعالى [323] يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي (11/399).  
https://dorar.net/tafseer/17/6المُكْرَهِ بغَيرِ حَقٍّ لا يَلزَمُه. الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ 1- قَولُه تعالى: يَا أَيُّهَا
https://dorar.net/feqhia/6790، فقال المشركون: إنَّه يَقْدَمُ عليكم غدًا قومٌ قد وَهَنَتْهم الحُمَّى، ولَقُوا منها شِدَّةً، فجلسوا
https://dorar.net/feqhia/2990والخوفِ، فقال [518] يُنظر: ((تفسير السعدي)) (ص: 554). :إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/23/8مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ
https://dorar.net/tafseer/18/27فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي
https://dorar.net/tafseer/39/10والبيْضة كما تَقُول : أكَلْتُ طَعاماً وشَراباً والأكْلُ يَخْتَصُّ بالطَّعام دُون الشّراب . ومثْله قوْلُ
https://dorar.net/ghreeb/4188-وفَّقه اللهُ- حاول أوَّلَ مقالتِه تحاشِيَ عَرضِ تصوُّرِه لِمَذهبِ الإمامِ أحمدَ، فقال: "نودُّ
https://dorar.net/article/2070غيبةً الأجرُ لك فيها أعظَمُ مِن هذه، فقال: يا أبا سَعيدٍ، هَوَّنتَ عنِّي وجدي على ابني [5619
https://dorar.net/alakhlaq/17861- قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آَذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ
https://dorar.net/tafseer/33/21ثائرةُ مِرْداسٍ، فقام إليه فقال: "قد سمِعْنا ما قُلتَ أيُّها الإنسانُ، وما هكذا ذَكَر اللهُ عزَّ
https://dorar.net/frq/1296، كما يُقال: (إيَّاكِ أعني، واسْمَعي يا جارةُ)، ويحتَملُ أن يكون خِطابًا لغَيْرِ مُعَيَّن؛ ليعُمَّ كلَّ مَن
https://dorar.net/tafseer/6/30من عَليِّ بنِ أبي طالبٍ رَضيَ اللهُ عنه، عِندَما أُقصيَ القُرآنُ -بزَعمِه- فقال: (عِندَما نَرى الرَّسولَ
https://dorar.net/frq/2006[225] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (13/112). ،، فقال تعالى: قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ
https://dorar.net/tafseer/13/5الخَلقِ المُكَلَّفينَ يُبغِضُهم اللهُ إلَّا المؤمِنينَ منهم، فمِن مَحَبَّةِ الملائِكةِ لهم دَعَوُا اللهَ
https://dorar.net/tafseer/40/3البابَينِ عن الآخَرِ: لا جَرَمَ قال: هَذَا ذِكْرٌ، ثمَّ شَرَع في تقريرِ البابِ الثَّاني، فقال: وَإِنَّ
https://dorar.net/tafseer/38/10... وقال أبو القَاسِمِ الزَّجَّاجُ: العَمْرُ: الحياةُ، فمَن قال لَعَمْرُ اللهِ، كأنَّه حلَفَ ببقاءِ اللهِ
https://dorar.net/aqeeda/587إلى الأصلِ السَّابقِ؛ فمن المعاني التي ورد بها:1- معنى الأمرِ.ومنه قَولُه تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا
https://dorar.net/aqeeda/2445، فمِن مُميِّزاتِها:1- أنَّها أبْجَدِيَّةٌ رَسْميَّةٌ لا تُمثِّلُ شَخْصًا بمُفرَدِه، بل جَمعيَّةً
https://dorar.net/arabia/2525أخرى، وهكذا. فمِنَ النَّاحيةِ النُّطْقيَّةِ يُمكِنُ تَعْريفُه بأنَّه مَجْموعةُ أصْواتٍ تُنتَجُ بنَبْضةٍ
https://dorar.net/arabia/2553، أو مَعنًى لمَعنًى".فمِن ذلك قولُ البُحْتُريِّ في وصْفِ الإبِلِ الَّتي أنْهكَها السَّيرُ وأصابَها
https://dorar.net/arabia/1944فأقضيَ نَحوَ ما أسمَعُ، فمَن قَضَيتُ له بحَقِّ أخيه شَيئًا فلا يَأخُذْه؛ فإنَّما أقطَعُ له قِطعةً مِنَ
https://dorar.net/osolfeqh/1502في المَسألةِ قَولانِ مُتَضادَّانِ، مَعَ كَثرةِ الآثارِ المَرويَّةِ عنهم، وهذا يَدُلُّ على عَدَمِ جَوازِه، فمَن
https://dorar.net/osolfeqh/1511