في مَواطنِ الحقِّ يوجِبُ اللهُ بِه الأَجرَ ويُحسِنُ بِه الذُّخرَ، فَمَن خَلُصتْ نِيَّتُه في الحقِّ ولو
https://dorar.net/h/2XgGiKwcفي مَواطنِ الحقِّ يوجِبُ اللهُ بِه الأَجرَ ويُحسِنُ بِه الذُّخرَ، فَمَن خَلُصتْ نِيَّتُه في الحقِّ ولو
https://dorar.net/h/2XgGiKwc: 14). .وهذه التَّقسيماتُ ليست متبايِنةً، فبَعضُها مُجمَلٌ، وبَعضُها مُفَصَّلٌ، فمن قسَّم الشِّرْكَ
https://dorar.net/aqeeda/2991الكَعْبةِ؛ فقد تنَوَّع الإيمانُ في الشَّريعةِ الواحِدةِ. وأيضًا فمَن وَجَب عليه الحَجُّ والزكاةُ أو الجِهادُ
https://dorar.net/aqeeda/2572: (فمِن صِفاتِ اللهِ تعالى التي وَصَف بها نَفْسَه، ونَطَق بها كِتابُه، وأخبَرَ بها نبيُّه ...)، ثمَّ
https://dorar.net/aqeeda/585في نِطاقِ الغَيبِ،وهذه الخاصيَّةُ لها شواهِدُ كثيرةٌ في الشَّرعِ؛ فمن ذلك: 1- أنَّ اللهَ ذكَرَها كصفةٍ
https://dorar.net/aqeeda/51فمِنَ الصَّعبِ تَفْسيرُه، وربَّما كان هذا القَلْبُ نَتيجَةَ انْتِقالِ القافِ مِن مَخرَجِها وتَعمُّقِها
https://dorar.net/arabia/2550المُشتَري)) وجهُ الدَّلالةِ مِنَ الأحاديثِ: أنَّ الشَّرعَ قد ورَدَ بجُملةٍ مِن أنواعِ القَبضِ؛ فمِنها
https://dorar.net/feqhia/6922النَّهارُ، فمَن جاءَها مِنكم فلا يَمَسَّ مِن مائِها شيئًا حتَّى آتي). والمشهورُ والرَّاجحُ أنَّ جَيشَ تَبوكَ
https://dorar.net/history/event/138به الرشيدَ، فمَنَّ عليه وأطلقه. وقيل: كان أوَّل ما هاجت الفتنةُ في الشام أنَّ رجُلًا من بني القين اقتتل
https://dorar.net/history/event/575البلفيقي: حدثنا بغرائب مما رآه؛ فمن ذلك أنه زعم أنه دخل القسطنطينية فرأى في كنيستها اثني عشر ألف أسقف
https://dorar.net/history/event/3147ما هناك؛ فمن ذلك أحد عشر حوائج خاناه، وصندوقين كبيرين، وصندوقًا صغيرًا فيه ذهب من ودائع ملوك العراق وغيرهم
https://dorar.net/history/event/3269، فمَن قصَدَ البيتَ ناويًا أداء النُّسك من حجٍّ أو عُمرةٍ، فلا يَتحرجنَّ من الطَّواف بينهما؛ لأجْل أنَّهم
https://dorar.net/tafseer/2/26- قوله: فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ فيه حصر
https://dorar.net/tafseer/2/31القاتل، وعليه أيضًا تحريرُ رقبةِ مؤمنٍ أو مؤمنةٍ من الرِّقِّ، فمن لم يجد الرَّقَبة لِيُعْتِقَها
https://dorar.net/tafseer/4/26الرُّشدِ، فمن عَمِلَ سيِّئًا فقدْ فُقِدَ منه الرُّشد يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة النساء
https://dorar.net/tafseer/4/5مُريدينَ الوقوعَ في الزِّنا، فمن نكَحوهنَّ فجامَعوهنَّ فليُعطوهنَّ مهورَهنَّ مقابلَ ذلك الاستمتاعِ؛ وذلك
https://dorar.net/tafseer/4/8، وهذه الأمورُ على زَعمِهم تستلزمُ الجِسميَّةَ، والأجسامُ حادثةٌ، واللهُ مُنزَّهٌ عن الحوادِثِ؛ فمن أجلِ
https://dorar.net/frq/1065عاقبتِه، وأنَّه سببٌ للفرَجِ ؛ فمَنْ قابَلَ البلاءَ بالجَزَعِ وَكَلَه اللهُ إليه، ومَنْ قابَلَه بالصَّبرِ
https://dorar.net/tafseer/7/28الشِّيعةِ- مُعتَزليًّا، فمِن ذلك قَولُه في تفسيرِ قَولِه تعالى: وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ
https://dorar.net/arabia/5495، والرِّضا بما يُقَدِّرُه، فمن وقع في معصيةٍ مِن فِعلِ محَرَّمٍ أو تَركِ واجِبٍ، فلتقصيرِه في مَحَبَّةِ اللهِ
https://dorar.net/alakhlaq/2496في زيارتِه.8- الشُّحُّ والبُخلُ: فمن النَّاسِ مَن إذا رزقه اللَّهُ مالًا أو جاهًا تجِدُه يتهَرَّبُ من أقاربِه
https://dorar.net/alakhlaq/1870بأمْرينِ ونهَى عن ضِدِّهما؛ فأمَرَ بالتَّيسيرِ، ونهَى عنْ ضِدِّه وهو التَّعسيرُ، فمَن يسَّرَ على مُسلمٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/71، فمَن كان فقيرًا لا يملِكُ مالًا يَتصدَّقُ منه، فليَعمَلْ بيَدِه؛ حتَّى يَكونَ قادرًا على الكسبِ
https://dorar.net/hadith/sharh/1248رَضيَ اللهُ عنهما أنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: «كان يَومًا يَصومُه أهلُ الجاهِليَّةِ، فمَن أحبَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/3658اللهُ عليه وسلَّمَ المُحصَّبَ؛ لِيَكونَ أسمَحَ لِخُروجِه، وليسَ بسُنَّةٍ، فمَن شاء نزَلَه، ومَن شاء
https://dorar.net/hadith/sharh/4609اللهِ تعالَى: {وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ
https://dorar.net/hadith/sharh/4711، فمَن لَزِمَ الحرْثَ وغَلَبَ عليه، وضيَّعَ ما هو أشرَفُ منه؛ لَزِمَه الذُّلُّ. والمرادُ بالذُّلِّ
https://dorar.net/hadith/sharh/5004تساويهما؛ فمَن قد عَمَر قَلبُه بالإيمانِ، وانقادت جوارِحُه لشرائِعِه، واقتَضى إيمانُه آثارَه ومُوجباتِه
https://dorar.net/tafseer/32/5). ! فهي دَعوةٌ مِن اللهِ عزَّ وجلَّ لعِبادِه أنْ يَتبَصَّروا في الآياتِ، فمَن لم يَتبَصَّرْ في الآياتِ فلْيَعلَمْ
https://dorar.net/tafseer/51/4هذه الجوارِحِ في طاعةِ اللهِ، فمَنِ استعمَلَها في غيرِ ذلك كانت حُجَّةً عليه، وقابَلَ النِّعمةَ بأقبَحِ
https://dorar.net/tafseer/16/18