كتَبتُه الآنَ وأشهَدتُ به على روحي ونَفسي، أو أشرتُ بالرُّجوعِ إلى غَيري، أو جَحدتُ أو خالَفتُ أمرًا
https://dorar.net/frq/2216كتَبتُه الآنَ وأشهَدتُ به على روحي ونَفسي، أو أشرتُ بالرُّجوعِ إلى غَيري، أو جَحدتُ أو خالَفتُ أمرًا
https://dorar.net/frq/2216والسنة بأنْ يردَّ الناس لفهم السلف، والسبب في أن المشكلة لم تحل، وهذا يعود إلى أنَّ ضبط أقوال السلف
https://dorar.net/article/1812في يَدِه طَرْفةَ عَينٍ حتَّى يَأخُذوها فيَجعَلوها في ذَلِك الكَفَنِ وفي ذَلِك الحَنُوطِ، ويَخرُجُ مِنها
https://dorar.net/tafseer/41/6567هـ على يدِ صلاح الدِّين الأَيوبيِّ رحِمَه الله. ثُمَّ أحيا الصوفيةُ مِن بعدِ ذلِك بِدعةَ
https://dorar.net/article/1944قَولِه تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ: (اعلم أنَّ
https://dorar.net/aqeeda/2730النَّسْخ. وتحدَّث في الفَصل الأوَّل: عن مقاصد الشَّريعة، مستعرِضًا لبعض المفاهيم والأهداف بين يدَي
https://dorar.net/article/1719، ووضَع دينَ الجَهْميَّةِ، فإذا سألهم النَّاسُ عن قَولِ اللهِ: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ يقولونَ: ليس
https://dorar.net/frq/1038هِيَ أَحْسَنُ؛ لِلمُبالَغةِ؛ ولذلك وُضِعَ أَحْسَنُ مَوضِعَ الحَسَنةِ [547] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/41/6;حَرَّمتُ الخَمرَ لكَونِها مُسكِرةً"، فهَل يَكونُ ذلك مِنه أمرًا بقياسِ كُلِّ ما وُجِدَت
https://dorar.net/osolfeqh/490، ووُكِّلَ به مَلَكٌ كريمٌ يحفظُه مِن بَيْنَ يدَيه ومِن خَلفِه، وعن يمينِه وعن شِمالِه، ومِن فوقِ رَأسِه ومِن
https://dorar.net/frq/1771وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ} [الأحزاب: 36] . وقوله: {فَإِنْ
https://dorar.net/article/1050فهمه.وهذا الاطراد ليس أمرًا متخيلًا أو متوقَّعًا فحسب، بل له شواهد يعرفها من يتابع حالة القوم، فسمعنا
https://dorar.net/article/2103امرأةٌ بغير اختيارِه فيُنزِل، أو ما أشبَهَ هذا- فلا يَفسُد صومُه، لا نَعلم فيه خلافًا). ((المغني)) (3/130
https://dorar.net/feqhia/2717وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ
https://dorar.net/article/500، فنَعلَمُ بالضَّرورةِ أنَّ مَقولةَ الوَضْعِ غَيْرُ واجِبةٍ للبَسائِطِ، فكذا للمُرَكَّباتِ، وأنَّه ما مِن
https://dorar.net/frq/267سهل عليه الأخذ من حلها، ووضعها في محلها، ويسرت له أموره غاية التيسير. وأما من استعمل هذه النعم
https://dorar.net/article/1034الصالحين)) (6/117). .(والحِكمةُ من هذا المنعِ أنَّه يجُرُّ إلى وضعِ أكاذيبَ مُلفَّقةٍ على أشخاصٍ
https://dorar.net/alakhlaq/4785: وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ
https://dorar.net/tafseer/78/4المرادُ به كافِرِينَ معهودينَ حتَّى يكونَ مِن وضْعِ المظهَرِ مَوضعَ الضَّميرِ [365] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/67/5: سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا، أي: سِيئَتْ وُجُوهُهم، ووُضِعَ الموصولُ مَوضعَ ضَميرِهِم؛ لذمِّهِم
https://dorar.net/tafseer/67/6). . وفي قولِه: تُسْحَرُونَ تَشبيهٌ لِمَا يقَعُ منهم مِن التَّخليطِ ووَضعِ الأفعالِ والأقوالِ غيرَ مَواضِعِها بما
https://dorar.net/tafseer/23/13يَطَّلِعُ على الحَدَثِ، وأنَّه يَجِبُ عليه القَضاءُ إذا اطَّلَعَ، وإنَّما اختَلَفوا في وَضعِ لَفظِ
https://dorar.net/osolfeqh/232الصَّفْقُ بالأسواقِ، وإنَّ إخوتي مِن الأنصارِ كان يَشْغَلُهم عملُ أموالِهم، وكنتُ امرأً مسكينًا، أَلْزَمُ
https://dorar.net/tafseer/2/26به هو رِسالةُ اللهِ، وقد تَضَمَّنَتْ خَبَرًا وأمْرًا فإنَّه يَحْتاجُ إلى مَقامٍ ثانٍ، وهو تَصْديقُه خَبَرَ اللهِ
https://dorar.net/frq/290له لا يُخالِفُ له أمْرًا. ويَجوزُ أنْ يَبْقى إِلَهَهُ على الحَقيقةِ، ويَكونَ هَوَاهُ بمَعنى مَهْوِيِّه، أي: عبَدَ
https://dorar.net/tafseer/45/5). .4- قوله تعالى: قَالَتْ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي مَا كُنْتُ قَاطِعَةً أَمْرًا
https://dorar.net/tafseer/27/5- تَشويقٌ لِتَلَقِّي ما بَعدَ ذلك؛ لِدَلالةِ ذلك على أنَّ أمرًا مُهِمًّا سَيُلقَى إليهم، وأيضًا تَوكيدُ
https://dorar.net/tafseer/41/2؛ لأنَّ هذه الآيةَ أوَّلُ آيةٍ ذُكِرَ فيها دكُّ الجِبالِ، وإذ قد كان أمرًا خارقًا للعادةِ، كان المقامُ
https://dorar.net/tafseer/89/3أحِقَّاءَ بالتَّعجُّبِ مِن حالِهم ومَقالِهم؛ لأنَّهم أبْدَوا به أمْرًا غَريبًا يَعجَبُ منه العُقلاءُ ذَوو
https://dorar.net/tafseer/32/1