: فَأَبَى الظَّالِمُونَ وُضِعَ الظَّاهرُ موضعَ الضَّميرِ، حيث لم يقُلْ: فأبَوا؛ تَسجيلًا عليهم بالظُّلمِ
https://dorar.net/tafseer/17/24: فَأَبَى الظَّالِمُونَ وُضِعَ الظَّاهرُ موضعَ الضَّميرِ، حيث لم يقُلْ: فأبَوا؛ تَسجيلًا عليهم بالظُّلمِ
https://dorar.net/tafseer/17/24رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ، أي: بالقُرآنِ، وإنَّما وُضِعَ مَوضعَ ضَميرِه -حيث لم يُقَلْ
https://dorar.net/tafseer/45/2الذي هو حُكمُها، كمِلكِ النِّصابِ وُضِعَ لإيجابِ الزَّكاةِ.ومَعنى كونِها مَعنًى: أن تَكونَ تلك العِلَّةُ
https://dorar.net/osolfeqh/486عن كتابِ (إحياء علوم الدين) الموجودِ قُربَ يدِ الأستاذِ وتحتَ أنفِه! فالأستاذُ ترَك كتابَ الغزاليِّ
https://dorar.net/article/2079وَلَـكِن لِّيَقْضِيَ اللّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً لِّيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ
https://dorar.net/tafseer/8/13: أرأَيْتَه إنْ كان العبدُ على الهُدى، أيَنْهاهُ عن الهُدى؟! أو إنْ كان العبْدُ آمِرًا بالتَّقوى، أيَنْهاهُ
https://dorar.net/tafseer/96/2مُسلِمةٍ تأتينا منهم، وأنَّه إن لم يُذكَرْ رَدٌّ أو شُرِطَ رَدُّ مَن جاءَنا منهم، فجاءت امرأةٌ؛ لا يجوزُ
https://dorar.net/tafseer/60/4الجَنَّةَ، فإذا أنا بالرُّمَيصاءِ امرَأةِ أبي طَلحةَ، وسَمِعتُ خَشَفةً، فقُلتُ: مَن هذا؟ فقال: هذا بلالُ
https://dorar.net/aqeeda/2293يَقولُ: أعوذُ باللَّهِ مِنكَ، ثُمَّ قال ألعَنُكَ بلعَنةِ اللهِ ثَلاثًا، وبَسطَ يَدَه كأنَّه يَتَناوَلُ
https://dorar.net/aqeeda/1255عنها قالت: قلتُ للنبيِّ صلَّى الله عليه وسَلَّم: ((ما شَأْنُ النَّاسِ حَلُّوا ولم تَحِلَّ مِن عُمْرَتِك
https://dorar.net/feqhia/2939الأسوَدِإذا لم يستَلِمِ الحَجَرَ الأسودَ ويُقَبِّلُه، فله أن يستَلِمَه ويُقَبِّلَ يَدَه، وله أن يستَلِمَه
https://dorar.net/feqhia/2990، ودَعاه رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فتَقدَّمَ كَعبٌ حتَّى جلَسَ بيْن يدَيْ رَسولِ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/hadith/sharh/150563). . وعن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها أنَّها كانت تَكرَهُ أن يَجعَلَ المصَلِّي يَدَه في خاصِرتِه، وتقولُ
https://dorar.net/aqeeda/396صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، حتى أضَعَ يَدي في يَدِه، فلأَجِدَنَّه عَفُوًّا كريمًا، فجاء فأسلَمَ
https://dorar.net/tafseer/10/9على تفسيرِ قَولِه: بِآيَاتِنَا أنَّها تسعُ الآياتِ التي أجراها اللهُ على يدِ موسى عليه السَّلام. وقيل
https://dorar.net/tafseer/14/2قد يكون باليدِ واللِّسان؛ فأمَّا باليد فالذبُّ بها عنه بالسيف وغيرِه، وأمَّا باللِّسان فحُسن الثَّناء
https://dorar.net/tafseer/5/6، وذلك أنَّ الحادِثَ المقَدَّمَ الوجودِ هو الأمامُ، وبينَ اليدِ: لِما يأتي بعده في الزمَنِ، والذي يأتي
https://dorar.net/tafseer/18/22، فدخل العريشَ هو وأبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ عنه، واستقبلَ القِبلةَ ومَدَّ يَدَه، فجَعَل يَهتِفُ
https://dorar.net/aqeeda/2869إلى عِيسَى عليه السلام: «إنِّي قد أَخْرَجْتُ عِبَادًا لي» مِن مَكانِ مَحْبَسِهم «لا يَدَانِ» أي: لا قُدرةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152570؛ لأنَّ القرآنَ هو المُنزَّلُ المُبارَكُ المُصدِّقُ لِمَا بيْن يدَيهِ، فكان حُكْمُه حُكْمَ الصِّفاتِ
https://dorar.net/tafseer/27/1فيه حذْفُ جوابِ (لو) الشَّرطيَّة؛ والحَذفُ بليغٌ في مِثْل هذا؛ لأنَّه يدلُّ على التَّعظيمِ، أي: لرأيتَ أمرًا
https://dorar.net/tafseer/8/17في بطلانِ قولِهم؛ لبعدِه عن رتبةِ الألوهيَّة في الحاجةِ إلى امرأة فقال: ابْنُ مَرْيَمَ فهو محتاجٌ
https://dorar.net/tafseer/5/8إلى ذِكر امرأة عمران؛ ليسوقَ قِصَّة حمْلها بمريم، وكفالة زكريَّا لها، وذِكْر ولدِه يحيى، وقصَّة حمْلِ مريم
https://dorar.net/tafseer/3/14النُّزولِ:عن ابن عباس رضِي اللهُ عنهما قال: ((كان أهل الجاهلية يُحَرِّمون ما يَحْرُم إلَّا امرأةَ الأب والجمع
https://dorar.net/tafseer/4/6). .وكذلك قَبلَه وَرَقةُ بنُ نَوفَلٍ لمَّا أخبَره النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بما رآه (وكان امرَأً
https://dorar.net/frq/914وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ [غافر: 68].وقال عزَّ وجلَّ: أَوَلَمْ
https://dorar.net/tafseer/7/36الدم، أفترثون الأرض !! وقفتم على سيفكم فعلتم الرجس، وكل منكم نجَّس امرأة صاحبه، أفترثون الأرض !!). فمتى
https://dorar.net/adyan/270محمولٌ على الإرشادِ منه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، يعني: إن كانت له دارٌ يَكرَهُ سُكناها، أو امرأةٌ يَكرَهُ
https://dorar.net/alakhlaq/749وَعْدَه، وأنَّه لا مَوقِعَ لتعجُّبِ امرأةِ إبراهيمَ؛ لأنَّ اللهَ حكيمٌ يُدبِّرُ تكوينَ ما يُريدُه، وعليمٌ
https://dorar.net/tafseer/51/5