النَّجاشيُّ يَدَه إلى الأرضِ، فأخَذَ مِنها عودًا، ثُمَّ قال: ما عَدا عيسى ابن مَريَمَ ما قُلتَ هذا العودَ
https://dorar.net/h/ATkW5vLdالنَّجاشيُّ يَدَه إلى الأرضِ، فأخَذَ مِنها عودًا، ثُمَّ قال: ما عَدا عيسى ابن مَريَمَ ما قُلتَ هذا العودَ
https://dorar.net/h/ATkW5vLdإلى مَريَمَ العَذراءِ البَتولِ. قالت: فضَرَبَ النَّجاشيُّ يَدَه على الأرضِ، فأخَذَ مِنها عودًا. ثُمَّ قال
https://dorar.net/h/DNCKVqZvإلى مَريَمَ العَذراءِ البَتولِ. قالتْ: فضَرَبَ النَّجاشي يَدَه إلى الأرضِ، فأخَذَ منها عُودًا، ثمَّ قال
https://dorar.net/h/pis8lEj4مَنْ ضَرَبَ على يَدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ البَرَاءُ بنُ مَعْرُورٍ ثمَّ تَبايَعَ
https://dorar.net/h/svQcExLhاللهُ عنه، قال: (ما بالُ أقوامٍ يَنحَلونَ أولادَهم نِحلةً، فإذا ماتَ أحَدُهم قال: مالي في يَدي، وإذا
https://dorar.net/qfiqhia/1655-240). في وقتِ الضَّرورةِ حِينَ تأتيكم الشَّدائدُ، وتَحُلُّ بكم الكُرُبات ما تُشركونه مع الله
https://dorar.net/tafseer/6/12على قولٍ-؛ فاقتُصِرَ على طَرَفَيْ أوقاتِ العملِ، وهذا مَقامُ التَّحلِّي بالكَمالاتِ النَّفْسيَّةِ، وبذلك
https://dorar.net/tafseer/40/14؛ لِفَرطِ المحبَّةِ والسُّرورِ، وتَحلِيةِ المُصاحَبةِ). ((نظم الدرر)) (19/17). ويُنظر: ((تفسير الرازي
https://dorar.net/tafseer/52/4الرِّياحِ، ووَضعِ القُلوعِ والمجاذيفِ، ولولا ذلك لَكانت قوَّةُ الإنسانِ دونَ أن تَبلُغَ استِخدامَ
https://dorar.net/tafseer/43/2/251). قال الشِّنقيطيُّ: (وأظهَرُ الأقوالِ في معنى وَضعِ الحَربِ أوزارَها: أنَّه وضْعُ السِّلاحِ
https://dorar.net/tafseer/47/2؛ فالمؤمنون والملائكة يسجدونَ لله سجودًا حقيقيًّا، وهو وضعُ الجبهة على الأرض، يفعلون ذلك طوعًا، والكُفَّار
https://dorar.net/tafseer/13/5، ومن كانت هِجرتُه لدنيا يصيبُها أو امرأةٍ يتزَوَّجُها فهِجرتُه إلى ما هاجرَ إليه)) [213] أخرجه البخاري
https://dorar.net/tafseer/11/5طَريحًا ببابِه لائِذًا بجَنابِه، مَكسورَ القَلبِ بَينَ يدَيه رافِعًا قِصَصَ الشَّكوى إليه
https://dorar.net/alakhlaq/1786لهذه الودائِعِ يَدُه يدُ ضَمانٍ لها، وهو مُلزَمٌ شَرعًا بالرَّدِّ عند الطَّلَبِ، ولا يؤثِّرُ على حُكمِ
https://dorar.net/article/597ضد البَديهةِ) ((فتح الباري)) (12/ 152). مَقالةً أعجَبَتْني أريدُ أن أقَدِّمَها بينَ يَدَيْ
https://dorar.net/aqeeda/3329أو امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُها فَهِجْرَتُه إلى ما هَاجَرَ إليه))([1]). ومُشارطةُ العبدِ لله تعالى
https://dorar.net/article/604بحَسبِ ما وجَبَ مِن تَأليفِه، فقدَّم المَكِّيَّ على المَدَنيِّ، والمَنسوخَ على النَّاسِخِ، ووضع كُلَّ
https://dorar.net/frq/1834له، أو وضَع شيئًا في غير موضعِه، بل يُبغِضهم ويُحِلُّ عليهم غضَبَه وعقابه، فنَفَى اللهُ بذلك عن نفْسِه أنْ
https://dorar.net/tafseer/3/18على ركائِزِ الأُصولِ الخمسةِ وضَع المُعتَزِلةُ منهَجَهم في التَّأويلِ، وترتَّب على ذلك أن أوَّلوا
https://dorar.net/frq/837حَلَقاتِه ما رأَوه مِن كثرةِ الوضعِ وانتِشارِ الأحاديثِ الضَّعيفةِ بَينَ رُواةِ الحديثِ، واختِلاطِها
https://dorar.net/frq/905إلى ما طَوى عليه الحُصَينُ بنُ ضَمْضَمٍ كَشْحَه، وأنَّه تُوشِكُ أن تكونَ المُسْتكنَّةَ، وضَعَ قولَه: "فلا
https://dorar.net/arabia/5881/410). !- وأُولَئِكَ إشارةٌ إلى المُطفِّفينَ، ووَضَعه مَوضِعَ ضَميرِهم للإشْعارِ بمَناطِ الحُكمِ
https://dorar.net/tafseer/83/1: أنْ يُحمَلَ الكلامُ على أُسلوبِ وضْعِ المُظهَرِ موضِعَ المُضمرِ، وأنَّ الأصلَ: وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ
https://dorar.net/tafseer/26/14رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا فيه وَضْعُ المُظهَرِ
https://dorar.net/tafseer/18/27هَوْنًا حالٌ، أو صِفةٌ للمَشيِ، بمعنَى: هَيِّنِينَ. أو: مَشْيًا هَيِّنًا، إلَّا أنَّ في وضعِ المَصدرِ
https://dorar.net/tafseer/25/13هو العُمدةُ في كَونِها مُفضَّلةً على الحسناتِ، ناهيةً عن السَّيِّئاتِ؛ فهو مِن وضْعِ المُظهَرِ مَوضِعَ
https://dorar.net/tafseer/29/14: إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ وَضْعُ اسْمِه الأعظمِ (الله) الجامِعِ لأسمائِه الحُسْنى مَوضِعَ
https://dorar.net/tafseer/22/24