الموسوعة الحديثية


- أحبُّ العبادِ إلى اللَّهِ تعالى الأتقياءُ الأخفياءُ، الَّذينَ إذا غابوا لَم يُفتَقَدوا، وإن شهِدوا لم يُعرَفوا أولئِكَ هم أئمَّةُ الهدى ومَصابيحُ العِلمِ.

أحاديث مشابهة:


- إنَّ يسيرَ الرِّياءِ شركٌ ، وإنَّ من عادَى للَّهِ وليًّا فقد بارزَ اللَّهَ بالمحاربةِ إنَّ اللَّهَ يحبُّ الأبرارَ الأتقياءَ الأخفياءَ الَّذينَ إذا غابوا لم يُفتقدوا وإن حضروا لم يُدعوا ولم يُعرفوا قلوبُهم مصابيحُ الهدَى يخرجونَ من كلِّ غبراءَ مظلمةٍ

- إِنَّ يَسِيرَ الرِّياءِ شركٌ، وإِنَّ مَنْ عادَى للهِ ولِيًّا, فقد بارَزَ اللهَ بِالمُحارَبَةِ, وإنَّ اللهَ تعالى يحبُّ الأَبْرَارَ الأَتْقِياءَ الأَخْفياءَ, الذينَ إذا غَابُوا لمْ يُفْتَقَدُوا، وإنْ حَضَرُوا, لمْ يُدْعَوْا, ولمْ يُعْرَفُوا, [ قُلوبُهُمْ ] مَصابيحُ الهُدَى، يخرجُونَ من كلِّ غَبْرَاءَ مُظْلِمَةٍ .

- اليَسيرُ من الرِّياءِ شِركٌ ، ومَن عادَى أولياءَ اللهِ فقَد بارزَ اللهَ بالمُحاربةِ ، إنَّ اللهَ يُحبُّ الأبرارَ الأتقياءَ الأخفياءَ ، الَّذينَ إنْ غابُوا لَم يُفتَقدُوا ، وإنْ حَضرُوا لَم يُعرَفُوا ، قلوبُهم مَصابيحُ الهدَى ، يخرُجونَ مِن كلِّ غَبراءَ مُظلِمةٍ .

- اليسيرُ من الرياءِ شِركٌ ، ومن عادى أولياءَ اللهِ ، فقد بارز اللهَ بالمحاربةِ ، إنَّ اللهَ يحبُّ الأبرارَ الأتقياءَ الأخفياءَ ، الذين إن غابوا لم يُفتَقَدوا ، وإن حضروا لم يُعرَفوا ، قلوبُهم مصابيحُ الدُّجا ، يخرجون من كلِّ غبراءَ مُظلمةٍ

- اليسيرُ من الرياءِ شركٌ ، ومن عادى أولياءَ اللهِ فقد بارز اللهَ بالمحاربةِ ، إنَّ اللهَ يحبُ الأبرارَ الأتقياءَ الأخفياءَ ؛ الذين إن غابوا لم يُفقَدوا ، وإن حضَروا لم يُعرَفوا ، قلوبُهم مصابيحُ الهدى ، يخرجون من كلِّ غبراءَ مُظلِمةٍ

- إنَّ يَسيرَ الرِّياءِ شِرْكٌ ، و إنَّ مَنْ عادَى ولِيًّا للهِ فقدْ بارزَ اللهَ بِالمُحارَبَةِ ، إنَِّ اللهَ يُحِبُّ الأبْرارَ الأتْقياءَ الأخْفياءَ ؛ الذين إذا غابُوا لمْ يُفتَقَدُوا ، و إنْ حضَرُوا لمْ يُدْعَوا و لمْ يُعرَفُوا ، مَصابيحَ الهُدَى ، يَخرجُونَ من كلِّ غَبْراءَ مُظلِمَةٍ

- إِنَّ أدْنى الرياءِ شِرْكٌ ، وأحبُّ العبيدِ إلى اللهِ تباركَ وتعالى الأتقياءُ الأخفياءُ ، الذين إذا غابوا لَمْ يُفْتَقَدُوا ، وإذا شَهِدُوا لم يُعْرَفُوا ، أولئِكَ أئمةُ الهدَى ومصابيحُ العلْمِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 2975
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخمول رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - تقوى الله إحسان - إخفاء العمل علم - أدب العالم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- أَحَبُّ العبادِ إلى اللهِ تعالى : الأتقياءُ الأخفياءُ ، الذين إذا غابوا لم يُفْتَقَدُوا ، وإذا شَهِدُوا لم يُعْرَفُوا ، أولئك أئمةُ الهُدَى ، ومصابيحُ العلمِ

- إنَّ أَدْنَى الرياءِ شِرْكٌ ، وأَحَبَّ العَبِيدِ إلى اللهِ تعالى الأتقياءُ الأخفياءُ ، الذين إذا غابوا لم يُفْتَقَدُوا ، وإذا شَهِدُوا لم يُعْرَفُوا ، أولئك أئمةُ الهُدَى ومصابيحُ العلمِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عبدالله بن عمر ومعاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 1379
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخمول رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - تقوى الله رقائق وزهد - حسن الهدي والسمت إحسان - إخفاء العمل
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

- أنَّ يَسيرَ الرِّياءِ شِركٌ، وأنَّ مَن عادَى للهِ وَليًّا، فقد بارَزَ اللهَ بالمُحارَبَةِ، وأنَّ اللهَ يُحِبُّ الأبرارَ الأتقياءَ الأخفياءَ الذين إذا غابوا لم يُفقَدوا، وإذا حَضَروا لم يُعرَفوا ولم يُدعَوْا، هم مَصابيحُ الهُدى يَخرُجون من كُلِّ غَبراءَ مُظلِمَةٍ.

- عن عُمرَ بنِ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه، أنَّه قال لمُعاذِ بنِ جَبلٍ: ما يُبْكِيك؟ قال: حديثٌ سمِعْتُه مِن صاحبِ هذا القبرِ -يعني: رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- حدَّثني: أنَّ أدْنى الرِّياءِ شِرْكٌ، وأنَّ أحَبَّ العِبادِ إلى اللهِ عَزَّ وجَلَّ الأتقياءُ الأخفياءُ، الَّذين إنْ غابوا لم يُفْتَقَدوا، وإنْ شَهِدوا لم يُعْرَفوا، أولئك أئمَّةُ الهُدى مَصابيحُ العِلْمِ.

- أنَّ عُمَرَ بنَ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه خَرَجَ إلى مسجِدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فإذا هو بمُعاذِ بنِ جَبَلٍ يَبكي عندَ قَبرِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: ما يُبكيكَ يا مُعاذُ؟ قال: يُبْكيني شَيءٌ سَمِعتُه من صاحِبِ هذا القَبرِ، قال: وما هو؟ قال: سَمِعتُه يقولُ: إنَّ يسيرًا منَ الرياءِ شِركٌ، ومَن عادَى أولياءَ اللهِ، فقد بارَزَ اللهَ بالمُحارَبةِ، إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يُحِبُّ الأبرارَ الأخفِياءَ الأتقِياءَ، الذين إذا غابوا لم يُفقَدوا، وإنْ حَضَروا لم يُدعَوْا ولم يُقَرَّبوا، قُلوبُهم مَصابيحُ الهُدى، يَخرُجونَ من كُلِّ غَبراءَ مُظلِمةٍ.