الموسوعة الحديثية


- إنَّ أَدْنَى الرياءِ شِرْكٌ، وأَحَبَّ العَبِيدِ إلى اللهِ تعالى الأتقياءُ الأخفياءُ، الذين إذا غابوا لم يُفْتَقَدُوا، وإذا شَهِدُوا لم يُعْرَفُوا، أولئك أئمةُ الهُدَى ومصابيحُ العلمِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عبدالله بن عمر ومعاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 1379
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخمول رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - تقوى الله رقائق وزهد - حسن الهدي والسمت إحسان - إخفاء العمل
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

الصحيح البديل:


- خيرُ الناسِ ذُو القلبِ المخمُومِ واللسانِ الصَّادِقِ ، قِيلَ : ما القلبُ المخمُومِ ؟ قال : هو التَّقِيُّ النَّقِيُّ الذي لا إِثْمَ فيه ولا بَغْيَ ولا حَسَدَ . قِيلَ : فَمَنْ على أثَرِهِ ؟ قال : الَّذي يَشْنَأُ الدُّنيا ، ويُحِبُّ الآخِرةَ . قِيلَ : فمَنْ على أثَرِهِ ؟ قال : مُؤمِنٌ في خُلُقٍ حَسَنٍ