الموسوعة الحديثية


- إِنَّ أدْنى الرياءِ شِرْكٌ، وأحبُّ العبيدِ إلى اللهِ تباركَ وتعالى الأتقياءُ الأخفياءُ، الذين إذا غابوا لَمْ يُفْتَقَدُوا، وإذا شَهِدُوا لم يُعْرَفُوا، أولئِكَ أئمةُ الهدَى ومصابيحُ العلْمِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 2975
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخمول رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - تقوى الله إحسان - إخفاء العمل علم - أدب العالم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

الصحيح البديل:


- خيرُ الناسِ ذُو القلبِ المخمُومِ واللسانِ الصَّادِقِ ، قِيلَ : ما القلبُ المخمُومِ ؟ قال : هو التَّقِيُّ النَّقِيُّ الذي لا إِثْمَ فيه ولا بَغْيَ ولا حَسَدَ . قِيلَ : فَمَنْ على أثَرِهِ ؟ قال : الَّذي يَشْنَأُ الدُّنيا ، ويُحِبُّ الآخِرةَ . قِيلَ : فمَنْ على أثَرِهِ ؟ قال : مُؤمِنٌ في خُلُقٍ حَسَنٍ