الموسوعة الحديثية


- إِنَّ أدْنى الرياءِ شِرْكٌ، وأحبُّ العبيدِ إلى اللهِ تباركَ وتعالى الأتقياءُ الأخفياءُ، الذين إذا غابوا لَمْ يُفْتَقَدُوا، وإذا شَهِدُوا لم يُعْرَفُوا، أولئِكَ أئمةُ الهدَى ومصابيحُ العلْمِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 2975
التخريج : أخرجه الحاكم (5182)، والطبراني في ((الأوسط)) (4950)، والبيهقي في ((الزهد الكبير)) (195) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخمول رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - تقوى الله إحسان - إخفاء العمل علم - أدب العالم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 303)
5182 - أخبرنا أبو بكر بن إسحاق، أنا علي بن عبد العزيز، ثنا شاذ بن الفياض، ثنا أبو قحذم النضر بن معبد، عن أبي قلابة، عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: مر عمر بمعاذ بن جبل رضي الله عنهما وهو يبكي، فقال: ما يبكيك؟ فقال: حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أدنى الرياء شرك، وأحب العبيد إلى الله تبارك وتعالى الأتقياء الأخفياء، الذين إذا غابوا لم يفتقدوا، وإذا شهدوا لم يعرفوا، أولئك أئمة الهدى ومصابيح العلم صحيح الإسناد، ولم يخرجاه "

المعجم الأوسط (5/ 163)
4950 - حدثنا الفضل بن الحباب قال: نا شاذ بن الفياض قال: نا أبو قحذم، عن أبي قلابة، عن ابن عمر قال: مر عمر بمعاذ بن جبل وهو يبكي، فقال: ما يبكيك؟ قال: حديث سمعته من صاحب هذا القبر يعني: النبي صلى الله عليه وسلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن أدنى الرياء شرك، وأحب العبيد إلى الله الأتقياء الأخفياء، الذين إذا غابوا لم يفتقدوا، وإذا شهدوا لم يعرفوا أولئك أئمة الهدى، ومصابيح العلم لم يرو هذا الحديث عن أبي قلابة إلا أبو قحذم واسمه: النضر بن معبد الجرمي "

الزهد الكبير للبيهقي (ص: 112)
195 - حدثنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو بكر أحمد بن إسحاق، أنبأنا علي بن عبد العزيز، حدثنا شاذ بن فياض، ح وأخبرنا أبو طاهر الفقيه، حدثنا أبو عثمان عمرو بن عبد الله البصري، حدثنا أبو أحمد الفراء، حدثنا شاذ بن فياض أبو عبيدة، حدثنا أبو قحذم النضر بن معبد، عن أبي قلابة، عن ابن عمر رضي الله عنه قال: مر عمر بمعاذ وهو يبكي - قال: يا معاذ ما يبكيك؟ قال حديث سمعته من صاحب هذا القبر يعني النبي صلى الله عليه وسلم يقول: إن أدنى الرياء شرك، وإن أحب العباد إلى الله الأتقياء، الأخفياء، الذين إذا غابوا لم يفتقدوا، وإذا شهدوا لم يعرفوا، أولئك أئمة الهدى، ومصابيح العلم وفي رواية أبي عبد الله سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد مضى بإسناد آخر في باب الإخلاص