الموسوعة الحديثية


- أحبُّ العبادِ إلى اللَّهِ تعالى الأتقياءُ الأخفياءُ، الَّذينَ إذا غابوا لَم يُفتَقَدوا، وإن شهِدوا لم يُعرَفوا أولئِكَ هم أئمَّةُ الهدى ومَصابيحُ العِلمِ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 1850
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3989)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (4950)، والحاكم (5182)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/ 15) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أي المؤمنين خير رقائق وزهد - الخمول رقائق وزهد - تقوى الله علم - فضل العلم علم - الإخلاص في العلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (2/ 1320 ت عبد الباقي)
: 3989 - حدثنا حرملة بن يحيى قال: حدثنا عبد الله بن وهب قال: أخبرني ابن لهيعة، عن عيسى بن عبد الرحمن، عن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن ‌عمر بن الخطاب، أنه خرج يوما إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوجد معاذ بن جبل قاعدا عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم يبكي؟ فقال: ما يبكيك؟ قال: يبكيني شيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: إن يسير الرياء شرك، وإن من عادى لله وليا، فقد بارز الله بالمحاربة، إن الله يحب الأبرار ‌الأتقياء ‌الأخفياء، ‌الذين ‌إذا ‌غابوا ‌لم يفتقدوا، وإن حضروا لم يدعوا، ولم يعرفوا قلوبهم مصابيح الهدى، يخرجون من كل غبراء مظلمة

المعجم الأوسط للطبراني (5/ 163)
: 4950 - حدثنا الفضل بن الحباب قال: نا شاذ بن الفياض قال: نا أبو قحذم، عن أبي قلابة، عن ابن ‌عمر قال: مر ‌عمر بمعاذ بن جبل وهو يبكي، فقال: ما يبكيك؟ قال: حديث سمعته من صاحب هذا القبر يعني: النبي صلى الله عليه وسلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن أدنى الرياء شرك، وأحب العبيد إلى الله ‌الأتقياء ‌الأخفياء، ‌الذين ‌إذا ‌غابوا ‌لم يفتقدوا، وإذا شهدوا لم يعرفوا أولئك أئمة الهدى، ومصابيح العلم لم يرو هذا الحديث عن أبي قلابة إلا أبو قحذم واسمه: النضر بن معبد الجرمي "

المستدرك على الصحيحين (3/ 303)
: 5182 - أخبرنا أبو بكر بن إسحاق، أنا علي بن عبد العزيز، ثنا شاذ بن الفياض، ثنا أبو قحذم النضر بن معبد، عن أبي قلابة، عن ابن ‌عمر رضي الله عنهما، قال: مر ‌عمر بمعاذ بن جبل رضي الله عنهما وهو يبكي، فقال: ما يبكيك؟ فقال: حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أدنى الرياء شرك، وأحب العبيد إلى الله تبارك وتعالى ‌الأتقياء ‌الأخفياء، ‌الذين ‌إذا ‌غابوا ‌لم يفتقدوا، وإذا شهدوا لم يعرفوا، أولئك أئمة الهدى ومصابيح العلم صحيح الإسناد، ولم يخرجاه "

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة (1/ 15)
: حدثنا عبد الله بن محمد وأبو أحمد محمد بن أحمد - في جماعة - قالوا حدثنا الفضل بن الحباب حدثنا شاذ بن فياض حدثنا أبو قحذم عن أبي قلابة عن عبد الله بن عمر بن الخطاب قال: مر عمر بمعاذ بن جبل رضي الله تعالى عنهما وهو يبكي. فقال: ما يبكيك يا معاذ؟ فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أحب العباد إلى الله تعالى ‌الأتقياء ‌الأخفياء، ‌الذين ‌إذا ‌غابوا ‌لم يفتقدوا، وإذا شهدوا لم يعرفوا أولئك هم أئمة الهدى ومصابيح العلم.