الموسوعة الحديثية


- اليَسيرُ من الرِّياءِ شِركٌ، ومَن عادَى أولياءَ اللهِ فقَد بارزَ اللهَ بالمُحاربةِ، إنَّ اللهَ يُحبُّ الأبرارَ الأتقياءَ الأخفياءَ، الَّذينَ إنْ غابُوا لَم يُفتَقدُوا، وإنْ حَضرُوا لَم يُعرَفُوا، قلوبُهم مَصابيحُ الهدَى، يخرُجونَ مِن كلِّ غَبراءَ مُظلِمةٍ.

الصحيح البديل:


- إنَّ اللَّهَ قالَ: مَن عادَى لي وَلِيًّا فقَدْ آذَنْتُهُ بالحَرْبِ، وما تَقَرَّبَ إلَيَّ عَبْدِي بشَيءٍ أحَبَّ إلَيَّ ممَّا افْتَرَضْتُ عليه، وما يَزالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بالنَّوافِلِ حتَّى أُحِبَّهُ، فإذا أحْبَبْتُهُ، كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذي يَسْمَعُ به، وبَصَرَهُ الَّذي يُبْصِرُ به، ويَدَهُ الَّتي يَبْطِشُ بها، ورِجْلَهُ الَّتي يَمْشِي بها، وإنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، ولَئِنِ اسْتَعاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ، وما تَرَدَّدْتُ عن شَيءٍ أنا فاعِلُهُ تَرَدُّدِي عن نَفْسِ المُؤْمِنِ؛ يَكْرَهُ المَوْتَ، وأنا أكْرَهُ مَساءَتَهُ.