الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

3931 - إلى الخرْصِ في غيرِ ذلك ((حاشية السندي على سنن ابن ماجه)) (1/558). ثانيًا: مِنَ الإجماعِ نقَلَ الإجماعَ.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الرابع: الخَرْص

3932 - يُباحُ الخَلُّ المُنقَلِبُ بنَفسِه عن الخَمرِ. الأدلَّة: أولًا: مِنَ السُّنَّةِ عن عائشةَ رضي.

كتاب الأشربة - المبحث الرَّابعُ: تخَلُّلُ [82] التخَلُّل: هو تحوُّلُ الأشربةِ إلى حامضٍ يُنظر: ((تهذيب اللغة)) للأزهري (6/303)، ((لسان العرب)) لابن منظور (11/211)، ((المغرب في ترتيب المعرب)) للمطرزي (ص: 153)، ((المصباح المنير)) للفيومي (1/181) الخَمرِ

3933 - ] كتَرْميمِ الجُدْرانِ، وإصْلاحِ ما تَهدَّمَ مِن الدَّارِ. ، إلَّا إذا جَرَتِ العادةُ والعُرْفُ أنَّ.

كِتابُ الإجارةِ - البابُ الثَّالِثُ: صيانةُ العَيْنِ المُسْتأجَرةِ

3934 - مِن مَوانِعِ إقامةِ حَدِّ الزِّنا اختِلافُ شُهودِ الزِّنا في الزَّمانِ والمَكانِ، باتِّفاقِ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الثَّالثُ: مَوانِعُ ومُسقِطاتُ حَدِّ الزِّنا

3935 - يوسُفَ مِنَ الحَنَفيَّةِ [353] ((تبيين الحقائق)) للزيلعي (3/ 172-173)، ((حاشية ابن عابدين.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَرعُ الثَّالثُ: شُروطُ الإحصانِ

3936 - مِنَ السُّرَّاقِ لمِقدارٍ مِنَ المالِ مَعلومٍ، فلا يَدخُلُ فيما قد أجمَعوا عليه أنَّ اللَّهَ تعالى.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَرعُ الثَّاني: أن يَبلُغَ المالُ المَسروقُ نِصابًا

3937 - : لأنَّ للمُحيلِ إيفاءَ الحَقِّ مِن حيثُ شاءَ، فلا يُلزَمُ بجِهةٍ [35] ((الغرر البهية)) لزكريا الأنصاري.

كِتابُ الحَوالةِ - الفَصْلُ الثَّاني: مِن شُروطِ المُحيلِ والمُحالِ عليه

3938 - )) لعليش (2/406). ، والشَّافِعيَّةِ [161] وعندهم يحِلُّ ذَبحُه مع الكراهةِ؛ خَوفًا مِن عُدولِه.

كتاب التَّذْكيةِ - المبحث الثَّاني: أن يكونَ المُذَكِّي مُمَيِّزًا

3939 - يُستحَبُّ الأكلُ مِن الوَليمةِ [1376] أمَّا إن كان صائمًا فقد قال ابن تيمية: (وأعدَلُ الأقوالِ.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الثَّاني: حُكمُ إجابةِ الدَّعوةِ إلى الوَليمةِ والأكلِ منها وشُروطُ حُضورِها

3940 - يُشتَرَطُ أن يَكونَ المُبرَأُ مِنه مَوجودًا عِندَ الإبراءِ، فلا يَصِحُّ الإبراءُ مِنَ الحَقِّ قَبلَ.

كِتابُ الصُّلحِ والإبراءِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: المُبْرَأُ مِنه وشُروطُه

3941 - مِنَ الوِلادةِ والرَّضاعِ والعُيوبِ تَحتَ الثِّيابِ، والحَيضِ والعِدَّةِ، فتُقبَلُ فيه شَهادةُ.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَطلَبُ الثَّامِنُ: شَهادةُ النِّساءِ مُنفَرِداتٍ

3942 - )) للمرداوي (12/ 160). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِعَنِ ابنِ عَبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنهُما قال.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَبحَثُ الرَّابِعُ: شُروطُ صِحَّةِ الإقرارِ

3943 - : أنَّ الأنينَ مِن ألَم العِلَّةِ والتأوُّه قد يَغْلبانِ الإنسانَ، ولا يُطيقُ كَفَّهُما عنه، واللهُ تعالى.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحَثُ الأوَّلُ: أحكامُ المرضِ

3944 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((أضلَّ اللهُ عنِ الجُمُعة مَن كان قَبْلَنا، فكانَ لليهودِ يومُ السَّبت.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: فَضْلُ الجُمُعة وحُكْمُها وحُكْمُ تَعَدُّدِها

3945 - طائفةٍ مِن السَّلفِ قال النوويُّ: (قال الأوزاعيُّ، وإسحاق، وأبو ثور، وابن القاسم المالكيُّ، وأبو يوسف.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الأوَّل: الخُطبَة

الموسوعة الفقهية