الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

2176 - ؛ كالصَّلاةِ المفروضَةِ، وصَوْمِ رمضانَ، فليس للزَّوجِ مَنْعُ زوجَتِه منه؛ لأنَّه فَرْضُ عينٍ عليها ((المغني.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الثَّالِث: شَرْطُ وجوبٍ فقط (الاستطاعَةُ)

2177 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن تنظُرَ المرأةُ إلى عورةِ المرأة، ولَمَّا قال النبيُّ عليه الصَّلاةُ.

كتاب اللباس والزينة - المبحث الثاني: ما يجِبُ على المرأةِ سَترُه

2178 - الدَّلالةِ:نصَّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ على النَّهيِ عن التَّخليلِ، وحَقيقةُ النَّهيِ للتَّحريمِ [105] ((بدائع.

كتاب الأشربة - المبحث الرَّابعُ: تخَلُّلُ [82] التخَلُّل: هو تحوُّلُ الأشربةِ إلى حامضٍ يُنظر: ((تهذيب اللغة)) للأزهري (6/303)، ((لسان العرب)) لابن منظور (11/211)، ((المغرب في ترتيب المعرب)) للمطرزي (ص: 153)، ((المصباح المنير)) للفيومي (1/181) الخَمرِ

2179 - والصغيرِ جائزةٌ). ((المنتقى)) (6/154). ثالثًا: لأنَّها تَصرُّفٌ تَمحَّضَ نفْعًا له؛ فصَحَّ منه، كالصلاةِ.

كِتابُ الوَصَايا - المَبحثُ الأولُ: وَصيَّةُ الصبيِّ

2180 - ، فخلَّيتُ سبيلَه...)) [122] أخرجه البخاري (2311). وَجْهُ الدَّلالةِ:أنَّ الرَّسولَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ.

كِتابُ الهِبَات - المطلبُ السَّابعُ: هِبةُ المَدينِ (المُفلِسِ)

2181 - رسولَ الله، إنِّي امرأةٌ أُستَحاضُ فلا أطهُرُ؛ أفأدَعُ الصَّلاةَ؟ فقال رسولُ الله صلَّى اللهُ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثَّالث: طُرق تطهير النَّجاسات

2182 - كان وَعَدني أنْ يلقاني اللَّيلةَ فلمْ يَلْقَني، أمَ واللهِ قال النووي: (هكذا ضبطناه أمَ، مِن غير ألفٍ.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثاني: الأعيان النجسة وغير النجسة مما فيه حياة

2183 - ، وابن أبي ليلى، والشافعي، وأبو يوسف، ومحمَّد، وسائر أهل العِلم، لا نعلم أحدًا خالفهم، إلَّا مجاهدًا.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الثالث: نِصاب زكاة الزُّروع والثِّمار، والمقدار الواجب إخراجُه، ووقت وجوب زكاتها

2184 - اللهُ عليه وسلَّم أذِنَ في الصَّلاةِ في مرابِضِ الغَنم، ولو كان بولُها ورَوثُها نَجِسًا لَمَا أذِن.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الأوَّل: الخارج من الإنسان والحيوان

2185 - إلى الصَّلاةِ يُكبِّرُ حين يقومُ، ثم يُكبِّرُ حين يركَعُ، ثم يقولُ: سمِعَ اللهُ لِمَن حمِدَه حين يرفَعُ صُلبَه.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: ما يُقالُ حالَ الرَّفعِ مِن الرُّكوعِ والاعتدالِ

2186 - عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ جَعَلَ في ذلك خيارًا لأولياءِ الرِّعاءِ [1620] يُنظر: ((المحلى بالآثار.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلَبُ الثَّاني: كَيفيَّةُ إقامةِ عُقوباتِ قُطَّاعِ الطُّرُقِ

2187 - هذه الآلاتِ تُطيلُ عليه ما يُؤْلِمُه من حالةِ النَّزْعِ والاحتضارِ، وهو نوعٌ مِن أنواعِ التَّعذيبِ، وإبقاؤُه.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحَثُ الثاني: أحكامُ الاحتضارِ

2188 - إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ كَذَلِكَ الْعَذَابُ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الثاني: إخراجُ الزَّكاةِ على خِلافِ الأصل

2189 - )، ومسلم (1000) وجه الدَّلالة:أنَّه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ أمَرَهنَّ بالصَّدَقةِ، ولم يشترطْ في ذلك إذنَ.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الثالث: صدقةُ المرأةِ

2190 - قَوِيَ عليه ولم يُصِبْه منه مشقَّةٌ شديدة) ((فتح الباري)) (4/182) ، وفِعلُهُ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ.

كتابُ الصَّوم - الفصل الثاني: المـسافر

الموسوعة الفقهية