موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 1693 ). زمن البحث بالثانية ( 0.073 )

1366 - مَكِينٍ (21).أي: فجَعَلْنا مَنِيَّ الرَّجُلِ في رَحِمِ المرأةِ مُستَقِرًّا ومحفوظًا فيه [87.

1367 - تعالى بعُنوانِ الرَّحمانيَّةِ؛ للإيذانِ بأنَّ اتِّصافَه تعالى بغايةِ الرَّحمةِ لا يُهوِّنُ الخَطْبَ.

1368 - ، مِن حينِ يَستَقِرُّ في رَحِمِ أمِّه إلى يَومِ يُوافي رَبَّه ويَقْدَمُ عليه، وعلى الإيمانِ باليومِ.

1369 - كَلِمَتِها واختلافِ أحزابِها وتعادِيهم، فيترَتَّبُ على ذلك تسَلُّطُ أمَّةٍ أخرى عليها؛ تستَذِلُّها بسَلْبِ.

1370 - بجعْلِهم ما يُوجِبُ الاتِّفاقَ منشَأً للاختلافِ؛ فإنَّ ما حُكِيَ مِن مقالاتِ عيسى عليه السَّلامُ مع كونِها.

1371 - النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأمَّتَه أن يتَّبِعوا مِلَّتَه، وساقها اللهُ في هذا الموضِعِ على وَجهِ.

1372 - رِفعةِ مِقدارِه، وبيَّنَ له أركانَ رِسالتِه؛ فهذا الغَرَضُ هو وَصفُ تعَلُّقاتِ رِسالتِه بأحوالِ أمَّتِه.

1373 - اضْطُرَّ حُكمًا شرعيًّا، وهو أنَّه تعالى غفَر للمضطرِّ الذنبَ بتناوُلِ هذا المحرَّم، ورحمِه بإباحتِه.

1374 - يَستُر عليهم الذُّنوب، ويتجاوزُ عنها، ويترُكُ العقوبةَ عليها، ويتعطَّف عليهم بالرَّحمة، الَّتي تَقتضي.

1375 - التَّنويهَ بالقُرآنِ؛ كَقَوْله: وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحمَةً وَهَذَا يعني: القُرآنَ.

1376 - فيه مِن الخَوضِ بالباطِلِ، ومَوعِدةٌ بالغُفْرانِ والرَّحمةِ إنْ رَجَعوا عن الكُفْرِ وتابوا وآمَنوا.

1377 - ، وهي مِنَ الرَّحمةِ [759] يُنظر: ((شرح النووي على مسلم)) (17/161). .الرَّابعُ: يُحمَلُ.

1378 - قَبْلَها:أنَّه لَمَّا قدَّم أعظَمَ الرَّحمةِ بالحِياطةِ والنُّصرةِ المُوجِبةِ للبقاءِ؛ أتْبَعَه ما يَتِمُّ.

1379 - : فَسَقَى لَهُمَا أنَّ الرَّحمةَ بالخلْقِ، وإحسانَ المرء إلى مَن يَعرِفُ ومَن لا يعرِفُ: مِن أخلاقِ.

1380 - والرَّحمةِ [105] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (21/146). .- وقولُه: تَرَوْنَهَا استئنافٌ.