موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 689 ). زمن البحث بالثانية ( 0.161 )

661 - مَنافعَها، وأكثَرَت مِن الإقبالِ عليها، فالتَّزكيةُ: الارتياضُ على قَبولِ الخَيرِ، والمرادُ: تَزكَّى.

662 - (تبارَكَ) لمَّا حُذِفَ مُتعلِّقُه كان عامًّا، فيَشمَلُ عَظمةَ الخيرِ في الخَلْقِ وفي غَيرِه. وكذلك حَذْفُ.

663 - من صفاتِ الخيرِ [366] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (16 /103). .- وصِيغَةُ مَا كَانَ.

664 - على الجَزَعِ لنَفْعِه في العاقِبةِ بأنْ يُجازَى عليه الصَّابرُ جَزاءَ الخَيرِ، فأمَّا الصَّبرُ على العذابِ.

665 - ، وهو الذُّبابُ، بَلْهَ المخلوقاتِ العظيمةِ كالسَّمواتِ والأرضِ، وقد دَلَّ إسنادُ نَفْيِ الخَلْقِ إليهم.

666 - السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ؛ فالتَّقديرُ: ولا أشهدْتُ شُركاءَهم جميعًا، ولا تنفَعُهم شُركاؤُهم يومَ الحشرِ.

667 - في وُصولِ الخَيرِ والوعدِ والنَّصرِ والشَّيءِ العظيمِ [535] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (19/22.

668 - التَّخلُّصِ لذِكرِ ما يَجْري في ذلك اليَومِ مِن الخَيراتِ لأهْلِها، ومِن الشَّرِّ لأهْلِه. وعلى الوجْهِ.

669 - ). .- والمُرادُ بالعامِلينَ: الَّذينَ يَعمَلونَ الخَيرَ، ويَسيرونَ على ما خَطَّتْ لهم شَريعةُ الإسلامِ؛ فحُذِفَ.

670 - لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ [فاطر: 32]. يُنظر: ((الإتقان في علوم.

671 - الرِّسالةَ عن اللهِ لا خِيَرةَ للمُرسَلِ في قَبولِها، والاضْطِلاعِ بأُمورِها [289] يُنظر: ((تفسير.

672 - هذا الاستِفتاءِ بفاتحةِ السُّورةِ مِن وَجْهِ كَونِه تعالَى رَبَّ السَّمواتِ والأرضِ وما بيْنهما، وأنَّه منافٍ.

673 - - قولُه تعالى: أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قَدْ يَعْلَمُ مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ.

674 - وشَكٍّ مِن رِضا بَعضِهم عنه، وغَضَبِ بَعضٍ، وفي تَردُّدِ عِبادَتِه إنْ أرضى بها أحَدَ آلِهَتِه، لَعَلَّه.

675 - للإضرابِ الإبطاليِّ، وهو ردٌّ لكَونِهِم مُوقِنينَ ومُقِرِّينَ بأنَّه رَبُّ السَّمواتِ والأَرضِ وما بيْنهُما.