موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 1220 ). زمن البحث بالثانية ( 0.073 )

106 - يتساويانِ فيما يَتَرَتَّبُ على هذه الأحقِّيَّةِ، أمَّا مع الاختلافِ فلا، ولا يُمكِنُ أن يُطلَقَ أنَّ.

107 - تعالى: لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ؛ لِيَتبيَّنَ أنَّ المرادَ.

108 - شَهِدت النِّسوةُ له أنَّهنَّ ما عَلِمنَ عليه من سُوءٍ، ولو كان قد بَدَت منه هذه المقَدِّمات لكانت المرأةُ.

109 - عقابِ مَن قَلَّتْ سيِّئاتُه، ومَن كان له حَسَناتٌ خُفِّفَ عنه العذابُ، كما أنَّ أبا طالبٍ أخَفُّ.

110 - فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا * يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ.

111 - ؛ فإنَّ العَبدَ إذا كان هذا الكَمالُ ثابتًا له، فاللهُ الَّذي له المَثَلُ الأعلى أحَقُّ بذلك؛ قال الله.

112 - نوحًا عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ -فيما يظهرُ- حينَ دعا ما كان يدورُ في ذِهنِه أنَّ اللهَ يُنجِّي هذه.

113 - الاعتناءِ بشأنِه كان رفيقًا له، فبيَّن تعالى أنَّ الأنبياءَ والصِّدِّيقين والشُّهداءَ والصَّالحين يكونون له.

114 - يُلْقَى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ العَجَبُ لجَهلِهم حين أرادوا أن يُلقَى إليه كَنزٌ، أو.

115 - بأربعةِ شُهداءَ أن يلاعِنَها؛ لِما له في ذلك مِن الحَقِّ، ولأنَّه مظلومٌ إذا كان صادقًا، وعليه في زناها من.

116 - أنَّ هذه الشَّهادةَ ليست له وحده، بل له، وللملائكةِ، ولأُولي العِلم يُنظر: ((تفسير ابن.

117 - نظرًا إلى المعنى. الوجهُ الثَّاني: هو أنَّ أقلَّ الجَمعِ اثنانِ، ونظيرُه قَولُه تعالى: فَإِنْ كَانَ لَهُ.

118 - تعالى: عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ [التوبة: 43]، وقَولُه تعالى: مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ.

119 - 1- قال الله تعالى: إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ.

120 - رُوعِه وقلبِه مِن غيرِ أن يَراه. الثَّالثةُ: أنَّه صلَّى الله عليه وسلَّم كان يَتمثَّلُ له.