الوقف، وعدّد شروط حجية الوقف المؤقت، وبيّن أن الوقف الدائم لا حجية له وأنه محرم وأن القائل به يكفر
https://dorar.net/article/630الوقف، وعدّد شروط حجية الوقف المؤقت، وبيّن أن الوقف الدائم لا حجية له وأنه محرم وأن القائل به يكفر
https://dorar.net/article/630(كن)؛ كما في قوله تعالى: إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ
https://dorar.net/tafseer/4/44هذه الكُتُبِ، وأنَّه نقل ما نقل إلى كتابِه من صُحُفِهم، واعتَلَّ بأنَّه لا يُزرَى ذلك بمن عرف الغَثَّ مِنَ
https://dorar.net/arabia/5403والسلام داعية إلى توحيد الله تعالى حيث لا رب غيره ولا معبود سواه، وأنه لا واسطة بين المخلوق والخالق سوى
https://dorar.net/adyan/382[8712] ((الموشى)) للوشاء (ص: 13). .- وأجودُ ما قيل في كراهةِ المُزاحِ قولُهم: (إنَّ المُزاحَ
https://dorar.net/alakhlaq/2652رَضِيَ اللَّهُ عنه يقولُ: (إنَّ في جهنَّمَ حيَّاتٍ كأمثالِ القِلالِ، وعقاربَ كالبِغالِ، تَلدغُ كُلَّ
https://dorar.net/alakhlaq/1997الحُكَماءُ أنَّ القليلَ معَ طَلاقةِ الوَجهِ أوقَعُ بقُلوبِ ذَوي المُروءاتِ مِن الكثيرِ معَ العُبوسِ
https://dorar.net/alakhlaq/488الصَّلاةَ؛ لِكَونِها تدعو إلى الإنابةِ والتَّقْوى؛ لِقَولِه تعالى: وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ
https://dorar.net/tafseer/30/7في التَّنزيلِ؛ قال عَزَّ وجَلَّ: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، وقال: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي
https://dorar.net/aqeeda/871: إنَّ الشاةَ لتَسمَعُ صوتَ -واللهِ- ربِّها.أمَّا الفَصلُ بغيرِ تلك الأشياءِ فضَرورةٌ لا تجوزُ إلَّا
https://dorar.net/arabia/692فهمُها وإدراكُها.قال ابنُ تَيميَّةَ: (لا تحسبَنَّ أنَّ العُقولَ لو تُرِكَت وعلومَها التي تستفيدُها
https://dorar.net/aqeeda/71الجنِّ والإنسِ إني قد أَنْصَتُّ منذُ يومِ خلقْتُكم إلى يومِكم هذا، أسمعُ كلامَكم، وأبصرُ أعمالَكم
https://dorar.net/h/HZFuj2Cqالفقهية)) للبورنو (3/203). .ثالثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِ.دَلَّ على هذه القاعِدةِ المَعقولُ:وهو أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/576ما لا يَكونُ لازِمًا فلِدَوامِه حُكمُ الابتِداءِ، وتَقديرُ النَّفقةِ على اعتِبارِ الإعسارِ مَعَ أنَّ الزَّوجَ
https://dorar.net/qfiqhia/923: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ الشَّيءَ الذي لا قيمةَ له مادِّيَّةٌ بَينَ النَّاسِ
https://dorar.net/qfiqhia/1062اللهُ عليه وسلَّم: ((إنَّ أحسَنَ ما غُيِّرَ به هذا الشَّيبُ: الحِنَّاءُ والكَتَمُ [686] الكَتَمُ: نبتٌ
https://dorar.net/feqhia/3283)، وصحَّحه لغيره شعيب الأرناؤوط في ((تخريج المسند)) (1183 ). ثانيًا: أنَّ الوِلايةَ يُعتبَرُ لها كَمالُ
https://dorar.net/feqhia/4101: (لا بأسَ باستخدامِ هذه الحبوبِ، لكن على ألَّا يكونَ ذلك على سبيلِ التأبيدِ، أي: أنَّها لا تستعمِلُ حُبوبًا
https://dorar.net/feqhia/4468يرغب إليه في الطاعة، ويسأله الرجوع عنه إلى حلب، وأنه يحمل إليه من الجمال والأغنام عدةً كبيرة، ويخطب
https://dorar.net/history/event/3266, وتشتيت كلمة المسلمين وتفريق شملهم وذلك لما علموه من أثر سيء لها.. وأنها تفسد الفكر ولا تصلحه وتفرق الشمل
https://dorar.net/article/417تَلامِذَتِه:مُحَمَّدُ بنُ الجَهْمِ السِّمَّرِي، وأبو القاسم المُهَلَّبيُّ.سَبَبُ تَسْمِيَتِه بقُطْرُب:قيل: إنَّه سُمِّي
https://dorar.net/arabia/5264)) للآجري (ص: 58). .- وعن يونُسَ قال: بلَغَني عن ابنِ عبَّاسٍ أنَّه كان يقولُ: (النِّساءُ عورةٌ
https://dorar.net/alakhlaq/2517اللهُ سُبحانَه وتعالى أنَّ السُّنَّةَ حِكمةٌ -وإن كانت من كلامِ الرَّسولِ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ
https://dorar.net/alakhlaq/1207(ص: 455)، ((تفسير ابن عاشور)) (10/25) و (23/342). قال ابنُ القَيِّم: (قَولُه تعالى: إِنَّهُ
https://dorar.net/tafseer/67/3) أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (155) أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُبِينٌ (156) فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
https://dorar.net/tafseer/37/14للشَّواهِدِ القُرآنيَّةِ، حتَّى إنَّه سمَّى الجزءَ الثَّانيَ من كتابِه باسمِ "سِرُّ العَرَبيَّةِ في مجاري
https://dorar.net/arabia/3460(2/ 128). .19- قال أبو العتاهيةِ:وفي الصَّمتِ المُبلِّغِ عنك حُكمٌكما أنَّ الكلامَ يكونُ
https://dorar.net/alakhlaq/1928أنَّ إنسانًا مِن جملتهم يقال له عبدُ الله بن أبي بكر خرج إلى عبدِ المؤمِنِ مُستأمِنًا وأطلعه
https://dorar.net/history/event/2012والمقاصد وأنه لا غنى للمقاصد عن الوسائل. واعتمدت في دراستها على منهج متعدد الجوانب، حيث استقرأت ما كتبه
https://dorar.net/article/622