لا يَعلَمونَ.ويَعرِضُ شُبهةً مِن شُبهاتِ المشركينَ، ويرُدُّ عليها، فيقولُ: ويقولُ المُشرِكونَ: متى يجيءُ هذا الوَعدُ إنْ
https://dorar.net/tafseer/34/8لا يَعلَمونَ.ويَعرِضُ شُبهةً مِن شُبهاتِ المشركينَ، ويرُدُّ عليها، فيقولُ: ويقولُ المُشرِكونَ: متى يجيءُ هذا الوَعدُ إنْ
https://dorar.net/tafseer/34/8أنَّ الخَلَل يَدخُلُ عليهم منه إن دخَل: هو الحُصونُ الَّتي تحصَّنوا بها، واطمأنَّت نُفوسُهم إليها، ومَن
https://dorar.net/tafseer/59/1، أي: إنَّه مُماثِلٌ لأهلِ الصَّلاحِ والخَيرِ، وهؤلاءِ أماثِلُ القَومِ، أي: خيارُهم. وأصلُ (مثل): يدُلُّ
https://dorar.net/tafseer/20/14لها مِن الإعرابِ، ويَبْتَغُونَ خبَرُ المُبتدأِ في محَلِّ رَفعٍ. أَيُّهُمْ فيها وجهانِ: أحدُهما: أنَّها
https://dorar.net/tafseer/17/13؛ جَعَل الأمرَ في المُستقبَلِ مِثلَما كان في الماضي، فعَلِمَ أنَّ مَن صَدَّقَهم كان سَعيدًا، ومَن كذَّبهم
https://dorar.net/tafseer/23/6أنَّه بَرأَ مع احْدِيدَابٍ حَصل فِيه
https://dorar.net/ghreeb/4049: أي جماعة غاشِية أو ما يَتَغَشَّاه من كَرْب الوجع الذي به : أي يُغَطِّيه فَظُنَّ أنْ قدْ مات
https://dorar.net/ghreeb/2671: لم يُرِدْ رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أنَّ الوادي ليس من نَجْد ولا تِهَامة ولكنَّه أراد حَدّا منْهما فليس
https://dorar.net/ghreeb/480التي لا يتَّسِعُ المقامُ لتفصيلِها. وقد ورَد عن الزَّمخشريِّ في توضيحِ فَضلِ اللُّغةِ العَرَبيَّةِ، وأنَّها لغةٌ
https://dorar.net/ghreeb/2097والجمع شُؤُونٌ : أي لولا ما حَكم اللّه به من آيات المُلاعَنَة وأنه أسْقَط عنها الحدَّ لأقَمْتُه
https://dorar.net/ghreeb/1907فقال [تُشَبِّه مُقْبلَة وتُبَيّن مُدْبرة] أي أنَّها إذا أقبلت شَبْهَت على القوم وأَرَتْهم أنهم
https://dorar.net/ghreeb/1920يُريد لم يكن في قَتْلِك له إلاَّ أنْ يُقال قد أخْفَر ذِمَّته
https://dorar.net/ghreeb/1047خُروجِهم أنَّ طغان خان مَلِكَ تُركستان التُّركي كان مُسلِمًا فاضِلًا يُحِبُّ أهلَ العِلمِ والدِّينِ. لَمَّا
https://dorar.net/history/event/1412وهن أمر الخلافة ببغداد وَهَن أمرُ الخلافةِ والسَّلطَنةِ ببغداد، حتى إنَّ بَعضَ الجُندِ خَرَجوا
https://dorar.net/history/event/1478فيها الفساد، غيرَ أنَّه لم يتعَرَّضْ لدار الخلافة، ثم بعث إلى الخليفةِ يطلُبُ منه المصالحةَ والعفوَ عما جنى
https://dorar.net/history/event/1126إلى أهل المصيصة وأذنة وطرسوس: إنِّي مُنصَرِفٌ عنكم لا لِعَجزٍ، ولكن لضِيقِ العلوفةِ وشِدَّة الغلاء، وأنا
https://dorar.net/history/event/1209ورد القرامطةُ الكوفة كتب إليهما صمصامُ الدولة يتلَطَّفُهما، ويسألهما عن سبَبِ حَرَكتهما، فذكرا أنَّ
https://dorar.net/history/event/1286وسَواحِلِه. ويُقال: "إنَّ المُستَنصِرَ العُبيديَّ هو الذي دَعاهُم لذلك وحَرَّضَهم عليه لِمَا رَجَى فيه مِن
https://dorar.net/history/event/1742كتابًا فيه: إنَّ أمةً تقتُل عميدَها يوم عيدِها في بيت معبودِها لحقيقٌ على الله أن يُبيدَها!".
https://dorar.net/history/event/1825ألّفَهُ لِخزانةِ الصَّاحِبِ بنِ عَبَّاد. كان أبو الحُسَين من الأجوادِ, حتى إنَّه يهَبُ ثيابَه وفُرُشَ
https://dorar.net/history/event/1357مطعِمٍ رَضِي اللهُ عَنه. وفيه: أنَّ التَّواضُعَ يَكونُ في النَّفْسِ، وبفِعْلِ بعضِ الأشياءِ وكذا
https://dorar.net/hadith/sharh/36056: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ [البينة: 7].تَنبيهٌ
https://dorar.net/arabia/2642)، ((المَعاجِم اللُّغويَّة العَربيَّة: بداءتها وتطورها)) لإميل يعقوب (ص:85). .قال ابنُ فارِسٍ: (إنَّ
https://dorar.net/arabia/3206وإن كانت مُولَّدةً أو مُعرَّبةً، ويَرفَعُ يديه ما أمْكنَ عنِ الكَلِماتِ المُهمَلةِ المُندَثِرةِ، ويُشتَرَطُ فيه أنْ
https://dorar.net/arabia/3264عنِ الياءِ في "سَلْقى".والفَرْقُ بَيْنَه وبَيْنَ الزِّيادةِ: أنَّ الإلْحاقَ لا يَزيدُ شيئًا
https://dorar.net/arabia/3775؟ فَإذا أَرادَ اللَّهُ أَنْ يَقْضِيَ خَلْقَها، قالَ: أَيْ رَبِّ، ذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى؟ أَشَقِيٌّ أَمْ
https://dorar.net/arabia/1461التي لا يتَّسِعُ المقامُ لتفصيلِها. وقد ورَد عن الزَّمخشريِّ في توضيحِ فَضلِ اللُّغةِ العَرَبيَّةِ، وأنَّها لغةٌ
https://dorar.net/arabia/2096). .ورُويَ أنَّ بَعضَ العَرَبِ سُئِلَ عن ذلك، فقال: هو شَيءٌ نَتَدَبَّرُ به كَلامَنا. وذلك مِثلُ قَولِهم
https://dorar.net/osolfeqh/800:- "للسَّائِلِ عنه": قَيدٌ لبَيانِ أنَّ تَبيينَ الحُكمِ الشَّرعيِّ لا يُسَمَّى إفتاءً إلَّا
https://dorar.net/osolfeqh/1616