أَسْوِرةٍ، وأسْوِرةٌ جَمعُ سِوارٍ، والسِّوارُ: هو الَّذي يُلبَسُ في المِعصَمِ مِن ذَهَبٍ، وهو اسمٌ مُعَرَّبٌ
https://dorar.net/tafseer/35/8أَسْوِرةٍ، وأسْوِرةٌ جَمعُ سِوارٍ، والسِّوارُ: هو الَّذي يُلبَسُ في المِعصَمِ مِن ذَهَبٍ، وهو اسمٌ مُعَرَّبٌ
https://dorar.net/tafseer/35/8، أي: مُعَظَّمٌ عندَ مَن رآه، وقيل: وُصِفوا بذلك؛ لأنَّهم يَتمالَؤون، أي: يَتظاهَرونَ ويَتسانَدونَ، أو: مِن قولِهم
https://dorar.net/tafseer/38/2ماضِياً ومَعْناه أنَّ الغَالِينَ الَّذين يُؤيْسُون النَّاس مِن رحْمة اللَّه يَقُولون : هَلَك النَّاسُ
https://dorar.net/ghreeb/4232مُجْتمعةٌ واسقني أي اجْعَلها لي سُقْياً وأقْطِعْنِيها تكونُ لي خاصَّةً - ومنه الحديث [ أعجَلتُهم أن يَشْربوا
https://dorar.net/ghreeb/1807، ثم المنوَّنُ، ثم المحلَّى بـ(أل).أولًا: يعمَلُ المَصْدَرُ عَمَلَ الفِعْلِ إذا كان مُضافًا. تَقولُ: أغضَبني
https://dorar.net/arabia/629أكرَمَ اللهُ تَعالى هذه الأُمَّةَ بلَيلةِ القَدْرِ، فجَعَلَها خيرًا مِنْ ألْفِ شَهْرٍ، وبيَّنَ لنا
https://dorar.net/hadith/sharh/149079وتعالى.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:قولُه تعالى: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص: 1].قال السَّمعانيُّ: (أي: قُلْ
https://dorar.net/aqeeda/521النَّوويُّ: (قال العُلَماءُ: هذا مِن بَديعِ الكَلامِ وفَصيحِه وجَوامِعِه الَّتي أُوتيَها صلَّى اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/2302اللَّفظُ المُشتَرَكُ لا بُدَّ له مِن مَفهومَينِ فصاعِدًا، ويَنقَسِمُ بالنِّسبةِ إلى مُسَمَّياتِه
https://dorar.net/osolfeqh/780، أعْطِني هذه العَصا مِن يَدِكَ -أو قال: اقطَعْ لي عَصًا مِن شَجَرةٍ- قال: ففعلتُ. قال: فأخَذَ رسولُ اللهِ
https://dorar.net/h/Nfc4xNTpحَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ
https://dorar.net/feqhia/477: العودُ الذي في آخِر الرحل. ((شرح النَّووي على مسلم)) (4/216). ، ومِقدارُها ذراعٌ، أو أكثرُ مِن
https://dorar.net/feqhia/1040إلى مَن يَعمَلُ بها، ويُوقِفَ رِبحَها. ((البناية)) للعيني (7/441)، ((حاشية ابن عابدين)) (4/363). ويُنظر
https://dorar.net/feqhia/6126المُؤتمرِ الإسلاميِّ (إنَّ مِن صُوَرِ القبْضِ الحُكميِّ المعتَبرةِ شَرعًا وعُرفًا... تَسلُّمُ الشِّيكِ
https://dorar.net/feqhia/7339. الأَدِلَّةُ: أوَّلًا: مِن الإجْماعِ نَقَلَ الإجْماعَ على ذلك: الكاسانيُّ [323] قال الكاسانيُّ: (لو قالَ
https://dorar.net/feqhia/8060صحيح البُخارِيِّ)) (6/487). . الأَدِلَّةُ: أوَّلًا: مِن السُّنَّةِ 1- عن سَعيدِ بنِ المُسَيِّبِ
https://dorar.net/feqhia/8118مِن لوازِمِ العَقْدِ، ولا يَثبُتُ إلَّا بالشَّرْطِ، فاشْتِراطُه في حَقِّ المُشْتَري لا يكونُ
https://dorar.net/feqhia/8788كثيرًا من الأُمورِ الَّتي كانتْ مِن أمرِ الجاهليَّة، ويَنْبغي للمُسلمِ الابتعادُ عنها؛ حتَّى تصفُوَ
https://dorar.net/hadith/sharh/42650: حُذيفةُ أعْلَمُ بما يَقولُ»، وهذا مِن وَرَعِ سَلمانَ رضِيَ اللهُ عنه أنْ يُخَطِّئَ حُذيفةَ بين العَوامِّ
https://dorar.net/hadith/sharh/43971: أوَّلًا: مِنَ الكتاب قَولُه تعالى: إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ [المائدة: 3] وجهُ الدَّلالةِ: قَال تعالى
https://dorar.net/feqhia/3618المحتاج)) لابن حجر الهيتمي (7/437). ، وروايةٌ عن أحمدَ، وهو قَولُ طائفةٍ مِن السَّلَفِ [1464] قال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/4443القرطبي)) (12/185). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قَولُه تعالى: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ
https://dorar.net/feqhia/4900الخِطاب الأوَّل مِنْ قَوْلِه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ... إلى آخِره
https://dorar.net/tafseer/5/32)، وجَوَّده ابنُ تَيميَّةَ في ((مجموع الفتاوى)) (25/331). . قولُه: ((مَن تشَبَّه)) أي: أتى ما يكونُ
https://dorar.net/alakhlaq/3612المطلب الأول: الجِماعُ وإنزالُ المَنيِّ الجِماعُ يَحرُمُ على المُعتَكِفِ ويُفسِدُ عليه الاعتكافَ
https://dorar.net/feqhia/2844)) (1/437). الأدلَّة مِن السنَّةِ: 1- عن أبي سعيدٍ الخُدريِّ رضيَ اللهُ عنه، قال: قال رسولُ اللهِ
https://dorar.net/feqhia/1036/ 766). وما لا ثَمرَ له، إذا كان يُنتفَعُ به، وهذا قولُ أبي يوسُفَ ومُحمَّدِ بنِ الحَسنِ مِن الحنفيَّةِ
https://dorar.net/feqhia/8852مُبَرِّح: أي: غيرَ شديدِ الأذى والإيلامِ، وغيرَ شاقٍّ، والبَرحُ: المشقَّةُ، وعليه اجتنابُ الوَجهِ
https://dorar.net/feqhia/5350أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه ((أنَّ الحَسَنَ بنَ عليٍّ رَضِيَ اللهُ عنهما أخذَ تمرةً من تمرِ
https://dorar.net/alakhlaq/2907