العسكري: (الفرقُ بيْن العَداوةِ والبِغضةِ: أنَّ العَداوةَ البِعادُ مِن حالِ النُّصْرةِ، ونقيضُها
https://dorar.net/tafseer/60/2العسكري: (الفرقُ بيْن العَداوةِ والبِغضةِ: أنَّ العَداوةَ البِعادُ مِن حالِ النُّصْرةِ، ونقيضُها
https://dorar.net/tafseer/60/2. أي إنما يَحِل للمُضْطرِّ من المَيتَة أنْ يأكُلَ منها ما يسُدُّ الرَّمَق غَدَاء أو عَشاء وليس له أن يَجْمَع
https://dorar.net/ghreeb/2230؟ قال : إنَّ المُنَافِقينَ لا يذكُرُونَ اللّه إلا قليلاً وهؤُلاء يذكُرُون اللّه بُكْرَةً وأصِيلاً . فقيل
https://dorar.net/ghreeb/1298وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ [الشورى: 49-50].فاللهُ سُبحانَه يَهَبُ ما يشاء لمن
https://dorar.net/aqeeda/1012في خِزانةِ كُتُبِه، فرأى فيها مِن العجائب والمحاسِن ما لا يوجَدُ في غيرِها قبل أن تحتَرق، فيقال إنَّه عزا
https://dorar.net/history/event/1487الباطنيةَ أنَّه لما اشتد أمرُ الباطنية، وقَوِيت شوكتهم، وكثُرَ عددهم، صار بينهم وبين أعدائهم إحَنٌ، فلما
https://dorar.net/history/event/1768في ثَلاثةِ أُمورٍ:أ- اجْتلابُ الياءِ السَّاكِنةِ.ب- ما قَبْلَ الياءِ لا بُدَّ أنْ يكونَ مَفتوحًا.ج- ما نَقَص
https://dorar.net/arabia/1254أنَّ الهمزةَ حرفٌ مجهورٌ، وهو في الكلامِ على ثلاثةِ أضرُبٍ: أصلٍ، وبدَلٍ، وزوائِدَ) [384
https://dorar.net/arabia/3429مُشَدَّدةٌ مضمومةٌ، فتُكتَبُ على السَّطرِ، مِثلُ: مُرُوءَة نُبُوءَة، لنْ يَسُوءَهُ، ضَوْءُه، إنَّ تبوُّءَه
https://dorar.net/arabia/2605يَصدُرُ عنِ النَّاسِ مِن أعمالٍ، كالصَّلاةِ والزَّكاةِ والصَّومِ والبَيعِ، والمُرادُ بهذا القَيدِ: أنَّ
https://dorar.net/osolfeqh/14على ما فيه ظُهورُ الدِّينِ، ثُمَّ إنَّ في هذه القِصَّةِ الظُّهورَ بالعِلمِ، وفي المُصارَعةِ الظُّهورَ بالقُوَّةِ
https://dorar.net/feqhia/11488، فَقالَ مِثْلَهُ، قُلتُ: سَلَّمْتُ بخَيْرٍ، فَنُودِيَ إنِّي قدْ أمْضَيْتُ فَرِيضَتِي، وخَفَّفْتُ
https://dorar.net/h/Hn6FGGkb: فإنَّها مِثلُ شَوكِ السَّعدانِ، غيرَ أنهُ لا يَعلَمُ قدرَ عِظَمِها إلَّا اللهُ عزَّ وجلَّ، فتَخطَفُ الناسَ
https://dorar.net/h/jcSP6QYfمِثلُ شَوكِ السَّعدانِ، غَيرَ أنَّه لا يَعلَمُ قَدرَ عِظَمِها إلَّا اللهُ، فتَخطَفُ النَّاسَ بأعمالِهم
https://dorar.net/h/oug6H38hوالزَّكاةِ والصَّومِ والبَيعِ، والمُرادُ بهذا القَيدِ: أنَّ أكثَرَها فِعليٌّ وعَمَليٌّ، لا كُلَّها؛ وذلك
https://dorar.net/qfiqhia/13يَصرِفُ وَجهَ الفَضلِ إلى الشِّقِّ الآخَرِ، فقالت: إنَّ فريضةَ اللهِ أدرَكَت أبي شَيخًا كَبيرًا لا يَثبُتُ
https://dorar.net/qfiqhia/381الأنهر)) لشيخي زاده (1/149). .خامِسًا: مُكمِلاتٌ للقاعِدةِ.فائِدةٌ:يُستَفادُ مِن هذه القاعِدةِ أنَّه
https://dorar.net/qfiqhia/870رجب (2/504). ، وُيعبَّرُ عنها بـصيغةِ "الأصلُ أنَّه قد يَثبُتُ الشَّيءُ تَبَعًا وحُكمًا
https://dorar.net/qfiqhia/935). . ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ البَدَلَ إنَّما يَظهَرُ حُكمُه عِندَ فواتِ
https://dorar.net/qfiqhia/959مِنَ العُقوباتِ البَدَنيَّةِ:قال ابنُ حَجَرٍ: (اتَّفقوا على أنَّ مَحَلَّ الجَوازِ في الأموالِ
https://dorar.net/qfiqhia/1552طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ [الطَّلاق: 1]ثانيًا: أنَّ
https://dorar.net/feqhia/4525كلَّ حاجَة ومن قَرَأَهَا يَوْم الجُمُعَةِ قبلَ أَن تغربَ الشَّمْسُ خمسينَ مرَّةً أُلْهِمَ الخَيْرَ
https://dorar.net/h/XynNl2nFعلى أنَّ كل بدعة ضلالة، وأول من قال بهذا التقسيم هو العز بن عبد السلام. وذكر طائفة ممن يرون أن كل بدعة
https://dorar.net/article/776، وهكذا إلى أنْ غيَّرَ اللهُ الحالَ وانتهت الدَّولةُ الأُمَويَّةُ برأسِها وخلَفَتْها الدَّولةُ
https://dorar.net/frq/1187أبَدَاوالنَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يجيبُهم ويقولُ:اللَّهُمَّ إنَّه لا خيرَ إلَّا خيرُ الآخِرَهْفبارِكْ
https://dorar.net/alakhlaq/643السلام)) للصنعاني (2/91). ، فأغمَضَه، ثم قال: إنَّ الرُّوحَ إذا قُبِضَ تَبِعَه البَصَرُ)) [7322] أخرجه
https://dorar.net/feqhia/1908له الأسماء الحسنى والصفات العليا وأنه منزه عن صفات النقص بأي وجه من الوجوه، وأنه واحد في أسمائه وصفاته
https://dorar.net/article/606على الرؤية فقط بأنه ينظر إلى الشرع نظرة انتقائية أحادية ظاهرية، وأنه يناقض آيات وأحاديث أخرى تلزم الحساب
https://dorar.net/article/925كما قال عز وجل عنه: الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِنَّ
https://dorar.net/adyan/29رجلًا بمكةَ ممن كان يهجوهُ ويؤذيه وأنه بقِي من شعراءِ قريشٍ ابنُ الزبعرىِّ وهبيرةُ بنُ أبي وهبٍ قد هربوا
https://dorar.net/h/csLTAd1Z