إلى أحبِّ الشَّهواتِ النَّفسيَّةِ للإنسانِ, وبيان أنَّ هناك ما هو خيرٌ منها, وهو ما أعَدَّه اللهُ للمتَّقين
https://dorar.net/tafseer/3إلى أحبِّ الشَّهواتِ النَّفسيَّةِ للإنسانِ, وبيان أنَّ هناك ما هو خيرٌ منها, وهو ما أعَدَّه اللهُ للمتَّقين
https://dorar.net/tafseer/3ذَكَرْنا في الجُزْءِ الخاصِّ بالشِّعْرِ أنَّ الإسْلامَ لم يَمنَعِ الشِّعْرَ ولا نَهى عنه، بلْ زادَه
https://dorar.net/arabia/5989ولِمَن جاء بعدَهم، وللدَّلالةِ على أنَّ الله يُبقي بعدها بيانًا متعاقبًا يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/4/9التي هي مقتضى التَّكليفِ.قال الماتُريديُّ: (الأصلُ أنَّ تكليفَ من مُنِع عنه الطَّاقةُ فاسِدٌ في العَقلِ
https://dorar.net/frq/435مُتشابِهاتٍ، وأوَّلَ القُرآنَ على غيرِ تأويلِه، وحرَّفه عن مواضِعِه، ولا غَرْوَ في ذلك؛ فإنَّه كان يزعُمُ أنَّ
https://dorar.net/frq/1132في محَكِّ الواقِعِ أنَّ العُقولَ والأفهامَ كثيرًا ما تختَلِفُ، بل إنَّ العقلَ الواحِدَ كثيرًا ما يحبِّذُ
https://dorar.net/frq/984من المسائِلِ، مع أنَّه لم يَثبُتْ أنَّهما التَقَيا، أو تراسَلا، ومن أسبابِ اتِّفاقِهما أنَّ أصلَ مَذهَبِهما
https://dorar.net/frq/343قوله: وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوا أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ
https://dorar.net/tafseer/7/41). .قَولُ اللهِ تعالى: أَيُشْرِكُونَ مَا لَا يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ احتُجَّ به على أنَّ العَبدَ
https://dorar.net/tafseer/7/46يخبرونه أنَّ لسانه لا ينطق بالشهادة، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: هل من أبويه من أحد حيٌّ؟ قيل: يا
https://dorar.net/fake-hadith/165والاحتياطِ، وهو مختَصٌّ بالملوكِ وأصحابِ السِّياساتِ... والسَّبَبُ في أنَّه يَصعُبُ كِتمانُ السِّرِّ هو: أنَّ
https://dorar.net/alakhlaq/2403- عن ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما قال: قال رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إنِّي لأمزَحُ
https://dorar.net/alakhlaq/2611طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ [المائدة: 87
https://dorar.net/alakhlaq/4475- أمكن أن يُتكبَّرَ به، حتى الفاسِقُ قد يفتَخِرُ بكثرةِ شُربِ الخمرِ والفُجورِ؛ لظنِّه أنَّ ذلك كمالٌ
https://dorar.net/alakhlaq/4754: وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ
https://dorar.net/alakhlaq/5058مَسعودٍ رَضِيَ اللَّهُ عنه قال: ((إنَّ محمَّدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ألا أنَبِّئُكم ما العِضَةُ
https://dorar.net/alakhlaq/5073) واللَّفظُ له، ومسلم (1061) ، بَيَّنَ أنَّ نِعمةَ الإيمانِ أعلى النِّعَمِ، ثمَّ أتبَعَ ذلك بنِعمةِ
https://dorar.net/alakhlaq/2551- عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((بادِروا
https://dorar.net/alakhlaq/889يُلاطِفُه، ويرفُقُ به، ويعِدُه بالخيرِ، حتَّى إنَّ الحاضِرينَ تكدَّروا، وبدا الغضبُ مِن على وُجوهِهم، بل
https://dorar.net/alakhlaq/1245بَدَّلُوا تَبْدِيلًا لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ
https://dorar.net/alakhlaq/5761- قَولُ اللهِ تعالى: إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ أضاف جَنَّاتِ
https://dorar.net/tafseer/68/4وتعالى؛ وألَّا نُحَدِّثَ أنفُسَنا بما يُغضِبُه وبما يَكرَهُ؛ فعلينا أنْ يكونَ حديثُ نُفوسِنا كلُّه بما
https://dorar.net/tafseer/50/4عاشور)) (28/8). .2- قولُه تعالَى: وَنَصَرْنَاهُمْ فَكَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ أي: بعدَ أنْ
https://dorar.net/tafseer/37/10فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ استئنافٌ ابتدائيٌّ؛ للرُّجوعِ إلى غَرَضِ إقصاءِ
https://dorar.net/tafseer/9/11رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ هذه الآيةُ تدُلُّ على أنَّ الرجُلَ
https://dorar.net/tafseer/9/31[أيُّما رجُلٍ أشَادَ على مُسْلمٍ بما هو بَرِيءٌ منه كان حَقّاً على اللَّه أنْ يُعَذِّبَه أو يأتِيَ
https://dorar.net/ghreeb/3852في العَوامِل شيء] [أنَّه أُتِيَ بشَرابٍ مَعْمول] [لا تُعْمَل المَطِيُّ إلاَّ إلى ثلاثة مساجد] [فَعمِلتْ
https://dorar.net/ghreeb/2568له صَوْراً وذَبَحت له شاة] [إنَّ أبا سُفيان بعثَ رجُلين من أصحابه فأحْرَقا صَوْراً من صِيَران العُرَيض
https://dorar.net/ghreeb/2188من أسْرَع أسبابه . وقوله بغير سكين يَحتمل وجهين : أحدهما أنّ الذَّبح في العُرف إنما يكون بالسكين فعَدَل عنه
https://dorar.net/ghreeb/1307). .ويجوزُ إطلاقُ صِفةِ الِحلمِ على الخَلقِ؛ فقد وصف اللهُ عَزَّ وجَلَّ أنبياءَه بذلك، فقال: إِنَّ
https://dorar.net/aqeeda/1028