يدلُّ على أنَّ محلَّ العقلِ والفَهمِ في القلبِ [799] يُنظر: ((أضواء البيان)) للشنقيطي (5/275
https://dorar.net/tafseer/22/16يدلُّ على أنَّ محلَّ العقلِ والفَهمِ في القلبِ [799] يُنظر: ((أضواء البيان)) للشنقيطي (5/275
https://dorar.net/tafseer/22/16أخبر اللهُ تعالى أنَّ المَلائِكةَ تُصَلِّي على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: إِنَّ
https://dorar.net/aqeeda/1174اللهِ، ويَرى أهلُ النَّظرِ من أصحابِ اللُّغةِ أنَّ السَّلامَ بمعنى السَّلامةِ، كما يُقال: الرَّضاعُ
https://dorar.net/aqeeda/697في ذلك كثيرةٌ، منها:1- عن عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ جبريلَ عليه السَّلامُ سأل النبيَّ صلَّى
https://dorar.net/aqeeda/2458). . وذلك أنَّ (اللُّغةَ البُدائيَّةَ كَثيرةُ المُفرَداتِ فيما يَتعلَّقُ بالأشياءِ المَحسوسةِ والأمورِ
https://dorar.net/arabia/2394أنَّه لم يخالفْ في ذلك أحدٌ من أهل الإسلام، هذا مع كثرة اطِّلاعه وشدَّة ورَعه في العِلم وتحرِّيه، وقد
https://dorar.net/feqhia/1423، أقواها قولان: القول الأوَّل: أنَّ صلاةَ الجُمُعةِ تنعقِدُ باثنين سوى الإمامِ، وهو روايةٌ عن أحمدَ
https://dorar.net/feqhia/1623: «وإنْ نَفَياه» أي: نَفَيا الخيارَ قبْلَ ثُبوتِه، وكيفيَّةُ النفيِ: أنْ يَتبايَعا على أنْ لا خيارَ
https://dorar.net/feqhia/7406مِنَ المَنطوقِ به، أي: أنَّ المُناسَبةَ بَينَ المَسكوتِ عنه وبَينَ الحُكمِ أقوى وأشَدُّ منها بَينَ
https://dorar.net/osolfeqh/1279التفصيلَ، وهو أنَّ الكلامَ يرادُ به شيئانِ: يُرادُ به إيقاعُ الطَّلاقِ تارةً، ويرادُ به مَنْعُ إيقاعِه
https://dorar.net/feqhia/4540. وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ الآياتِ أثبَتَت وُقوعَ الطَّلاقِ عُمومًا مِن غَيرِ فَصلٍ بينَ السَّكرانِ وغَيرِه
https://dorar.net/feqhia/4838البَحثِ، وأسبابَ اختيارِه للموضوعِ، وذكر عشرةَ أسبابٍ؛ منها: أنَّ الحوثيِّينَ يعيشونَ بين ظهرانَي
https://dorar.net/article/1938التَّعريفُ بموضوعِ الكتابِ: لا يخفى أنَّ البِدَعَ خَطَرُها عظيمٌ، وهي قَدحٌ في دينِ اللهِ
https://dorar.net/article/2082[167] قال الماوَرْدي: (في الحُكمِ أربعةُ أقاويلَ؛ أحدُها: أنَّه العقلُ، قاله عِكْرِمةُ. الثَّاني
https://dorar.net/tafseer/28/3الواحديُّ والشوكاني -ونسَبه للجمهورِ- إلى أنَّه ليس نبيًّا. يُنظر: ((الوجيز)) للواحدي (ص: 722)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/21/17الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آَبَائِكُمْ أَوْ
https://dorar.net/tafseer/24/18شيئًا نُعَظِّمُه ونتقَرَّبُ بتعظيمِه إلى اللهِ، وظَنُّوا أنَّ ذلك لا يَضُرُّ الدِّيانةَ
https://dorar.net/aqeeda/422[2390] قال: (ما عُلمَ بشَرعِنا وأُمِرنا نَحنُ أيضًا به وشُرِعَ لنا، فهذا أيضًا لا خِلافَ أنَّه شَرعٌ
https://dorar.net/osolfeqh/598على أنَّه ليسَ بحُجَّةٍ، وإنَّما يَدُلُّ على أنَّه لا يَجوزُ استِعمالُ القياسِ مَعَ النَّصِّ، ولا يُعارِضُ
https://dorar.net/osolfeqh/448الردُّ على مَن قال لا جهرَ في التسبيح والتحميد والتكبير. وأمَّا مَن قال: إنَّ الجهر بذلك بدعةٌ فقد أخطأ
https://dorar.net/feqhia/1068[2033] يُنظر: ((المنخول)) للغزالي (ص: 521). .شَرحُ التَّعريفِ المُختارِ:مَعناه أن يُبَيِّنَ أنَّ
https://dorar.net/osolfeqh/557لِتَعويذِ نَفْسِه [19] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (30/581). .2- إنَّ سورتَيْ: قُلْ يَا
https://dorar.net/tafseer/109/1في فَضلِ زِيارة القُبورِ. إذا علِمتَ ذلك، فاعلَمْ أنَّ بعضَ العلماءِ المتأخِّرين أجازَ السفرَ
https://dorar.net/article/311الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (208).يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ
https://dorar.net/tafseer/2/36؛ فهو قَصرُ قَلبٍ [813] قصر القلب: هو أنْ يَقلِبَ المتكلِّمُ فيه حُكمَ السَّامع، كقولِك
https://dorar.net/tafseer/41/9مالكٍ، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ركِب فرسًا فصُرِع عنه، فجُحِشَ شقُّه الأيمنُ، فصلَّى
https://dorar.net/feqhia/1421عليه وُجودُ الواجِبِ المُطلَقِ، بناءً على مَذهَبِ الجُمهورِ مِن أنَّ اللَّهَ تعالى لا يُكلِّفُ عِبادَه
https://dorar.net/osolfeqh/146