تُشبِهُها صَيحةُ عُمَرَ، حتَّى كَرَبتُ أن يُغشى عَلَيَّ، قال: رَأيتُ أمرًا قَبيحًا، قال: الحَمدُ للهِ
https://dorar.net/feqhia/12555تُشبِهُها صَيحةُ عُمَرَ، حتَّى كَرَبتُ أن يُغشى عَلَيَّ، قال: رَأيتُ أمرًا قَبيحًا، قال: الحَمدُ للهِ
https://dorar.net/feqhia/12555). .3- قَولُه تعالى: مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا
https://dorar.net/feqhia/12878ابنُ قدامة: (وهو قولُ عُمَرَ, وعليٍّ, وابن عمر, وابن المبارك) ((المغني)) (3/ 164). ، وهو اختيارُ ابنِ
https://dorar.net/feqhia/2671مُخَلَّدُونَ أبَدَ الآبادِ، ولا مَوتَ فيها ولا فَناءَ، بَل هي دائِمةٌ وأهلُها دائِمُون، وذَهَبَ بَعضُ السَّلَفِ
https://dorar.net/aqeeda/2439المرادِ بهذا الإجماعِ؛ ليُدَلِّل على ما ذهب إليه، مِثلُ نَقْلِه حكايةَ الإجماع على أنَّ تفويضَ المعنى
https://dorar.net/article/318بقلعتها، وتمزَّق العسكر المصري وذهب كأنَّه لم يكن، ودخل الناصريُّ من يومه إلى دمشق بعساكره، ونزل بالقَصرِ
https://dorar.net/history/event/3187السَّلفِ: قَتادةُ. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (19/45). وذهب الفرَّاءُ والقرطبيُّ إلى أنَّ المعنى
https://dorar.net/tafseer/33/5الحاكِمُ في ((المستدرك)) (2/579)، وصحَّحه ابنُ دقيق العيد في ((الاقتراح)) (104)، وصحَّح إسنادَه الذهبي
https://dorar.net/tafseer/18/27أصحابنا: وهذا السَّحْبُ إلى القليبِ ليس دَفْنًا لهم، ولا صيانةً وحُرمةً، بل لِدَفْعِ رائحَتِهم
https://dorar.net/feqhia/2007الدُّنيا مِثلُ ما سُلِّطَ على قَومِ نُوحٍ وعلى عادٍ وثَمودَ وقَومِ لُوطٍ وأهلِ مَدْيَنَ؛ فأَشْبَهوا
https://dorar.net/tafseer/26/6قُلْ لَا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ
https://dorar.net/frq/378يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ
https://dorar.net/tafseer/24/10العبادُ في معارفِهم وعلومِهم وأعمالِهم، وأنَّه لم يُحوِجْ أمَّتَه إلى أحدٍ بعدَه، وإنَّما حاجتُهم إلى مَن
https://dorar.net/article/774