إليه القاضي شرف الدين بالخِلَع والفرس الذي جهزه السلطان إليه بقُماش ذهب، ونحو ثلاثين قطعة من القماش
https://dorar.net/history/event/3375إليه القاضي شرف الدين بالخِلَع والفرس الذي جهزه السلطان إليه بقُماش ذهب، ونحو ثلاثين قطعة من القماش
https://dorar.net/history/event/3375الصِّفاتِ الإلَهيَّةِ.قالَ الذَّهَبيُّ: (رَأيْتُ لأبي الحَسَنِ أرْبَعةَ تَواليفَ في الأُصولِ، يَذكُرُ
https://dorar.net/frq/277كثير)) (1/287). وممَّن ذهَب من السلفِ في تفسيرِ الصَّابئة إلى نحوِ ما ذُكر: ابنُ زيد. يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/5/23وجَرَتْ إلى أبيها تُخبِرُه، فقالَ لها: اسْكُتي، فهذا أرْجى رَجُلٍ عندي، وذَهَبَ القَوْمُ إلى المُنذِرِ
https://dorar.net/arabia/5943يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ [البقرة: 146].قال ابنُ أبي العزِّ: (ذهب الجَهْمُ بنُ صَفوانَ وأبو الحُسَينِ
https://dorar.net/frq/1055؟!)) [8470] أخرجه أبو داود (4192) مختصرًا، وأحمد (1750) واللفظ له. صحَّحه الذهبي في ((تاريخ الإسلام
https://dorar.net/alakhlaq/2587أذْهَبْتَه معك، ثمَّ تُنوسِيَ معنى المُصاحَبةِ في نَحوِ: ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ [البقرة: 17]؛ فلمَّا
https://dorar.net/tafseer/33/10الحديث)) للقاسم ابن سلام (2/192). والإبريزُ: الذَّهَبُ الخالِصُ. يُنظر: ((مختار الصحاح)) للرازي (ص
https://dorar.net/tafseer/13/6وهو تَعاقُبُهما على الدَّوامِ؛ إذا ذهَبَ أحَدُهما خَلَفَه الآخَرُ، وفي اختِلافِهما في الحَرِّ والبَردِ
https://dorar.net/tafseer/45/1)، ((تفسير ابن عاشور)) (29/332). وممَّن ذهب إلى هذا المعنى المذكورِ: ابنُ جرير، ومكِّيٌّ. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/74/6الإعلاءِ وقد لا يحصُلُ، ففيه مرتبتانِ أيضًا. قال ابنُ أبي جَمرةَ: ذهب المحقِّقون إلى أنَّه إذا كان الباعِثُ
https://dorar.net/aqeeda/3028- مشروعية الاختلاط بين الرجال والنساء. فقد ذهب المؤلف إلى مشروعية الاختلاط بين الرجال والنساء، وأنه الأصل
https://dorar.net/article/653). وذهب إلى تصحيحِه ابنُ الملقِّن في ((البدر المنير)) (9/450)، والألباني في ((إرواء الغليل)) (2685
https://dorar.net/feqhia/13518تَحتِ الغُرَفِ بما يُشاهَدُ مِن إنزالِ الماءِ مِنَ السَّماءِ، وما يَترَتَّبُ عليهِ مِن آثارِ قُدرَتِه
https://dorar.net/tafseer/39/7المسلمين؛ عملًا بقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه: (لهم ما لنا، وعليهم ما علينا)، ويُستثنى من ذلك الوظائف
https://dorar.net/article/1711صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم في نفْسِه عن استمرارِ إعراضِ المُشركينَ عن الإيمانِ وتصديقِ القرآنِ. وحُوِّلَ
https://dorar.net/tafseer/26/1غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ
https://dorar.net/tafseer/24/10: الذِّكرُ الواردُ مِن الرَّحمنِ، وهو: القرآنُ. وممَّن ذهب إلى ذلك: القرطبي، وأبو حيان، وابنُ عاشور. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/21/7بالآباء، ولا عصبية بالقبيلة، ولا تفاضل بالجاه والمال، وجعل لليتيم حرمة تدفع عنه غضاضة اليتم، ولابن السبيل
https://dorar.net/article/733الحَكَمِ كانوا يُخَمِّرونَ وُجوهَهم وهُم حُرُمٌ)) رواه الشافعي في ((الأم)) (7/241)، والبيهقي (8870
https://dorar.net/feqhia/2961] ((المفردات)) (ص: 21). .2- قال ابن بري: (فإذا قيل: " الإلاه" انطلِقَ على اللهِ سُبحانَه، وعلى
https://dorar.net/frq/394يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ إلى قولِه: أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ [البقرة: 3- 5]، وفائدتُه: الإشعارُ
https://dorar.net/tafseer/27/1: وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ مِن حُسْنِ المَوقِعِ ما لا يُوصَفُ [273] يُنظر: ((تفسير أبي
https://dorar.net/tafseer/23/4وشرٍّ، كما تقدَّم، وعلى هذا فإذا قيل: هو مريدٌ للشَّرِّ، أوهم أنَّه محبٌّ له راضٍ به، وإذا قيل
https://dorar.net/aqeeda/2500). .وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (145).وَمَا
https://dorar.net/tafseer/26/10القِيَامة، محمَّدِ بن عبدِالله وعلى آلِه وصَحْبِه ومَن تبِع هُداه إلى يومِ الدِّين. أمَّا
https://dorar.net/article/1944