على عَقِبِه، وعلى أثَرِه وبَعدَه؛ لِأنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُحشَرُ قَبلَ الناسِ، "وأنا العاقِبُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150041على عَقِبِه، وعلى أثَرِه وبَعدَه؛ لِأنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُحشَرُ قَبلَ الناسِ، "وأنا العاقِبُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150041، والمُسيءُ لا يَلومَنَّ إلَّا نَفْسَه، وعلى أهلِ الميِّتِ أنْ يَصبِروا ويَستَرجِعوا، ولا يَجزَعوا.وفي
https://dorar.net/hadith/sharh/150187رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وجَلسْنا حَولَه كَأنَّما عَلى رُؤوسِنا الطَّيرُ»، أي: جَلسْنا
https://dorar.net/hadith/sharh/43962اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ [البقرة: 194]، ولقَولِه تعالى
https://dorar.net/feqhia/12249، أي: يُسَبِّحُ له رِجالٌ في بُيوتٍ، وعلى هذا يكونُ قَولُه: فِيهَا تكريرًا، كقَولِك: زيدٌ في الدَّارِ جالِسٌ
https://dorar.net/tafseer/24/11: الحَريرُ الخامُ، والجَمْعُ: قُزوزٌ.ذَكَرَ الجَوْهَريُّ [2235] يُنظر: ((الصحاح)) للجوهري (3
https://dorar.net/arabia/5182) وهو الذَّهَبُ؛ لأنَّ السِّينَ بصَفيرِها أشْبَهَتِ النُّونَ بما فيها مِن الغُنَّةِ، فإذا جاءَت كَلِمةٌ رُباعيَّةٌ
https://dorar.net/arabia/5005عَسِيرٌ * عَلَى الْكَافِرِينَ غَيرُ يَسِيرٍ [المُدَّثِر: 8 - 10] قال الكَلبيُّ وغَيرُه: هيَ نَفخةُ البَعثِ
https://dorar.net/aqeeda/2031واضِحٍ مِن أمْرِه، وقدْ خَطَبَ إليكم فُلانٌ، وعليه مِن اللهِ نِعْمةٌ" [397] ((البيان
https://dorar.net/arabia/5994تَذهَبُ بنَفسِكَ؛ إذ لا يُرِيدون أنَّ ذاهِبًا ذَهَب به يَسأَلونه عنه، ولَكِنَّ المُرادَ أنَّه لم يَذهَبْ
https://dorar.net/tafseer/43/14- قولُه تعالَى: وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ - قولُه
https://dorar.net/tafseer/54/2مِنْكُمْ وَلَا مِنْهُمْ وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ هذه حالةٌ أُخرى مِن أحوالِ أهلِ
https://dorar.net/tafseer/58/5فهو آمنٌ ومن أغلق بابَه فهو آمنٌ ومن دخل المسجدَ فهو آمنٌ فلما ذهب لينصرفَ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/h/KgC6bUls، وفيه عرَّف المذهبَ الحنبليَّ بأنَّه: (جملةُ الأحكامِ الفِقهيَّةِ التي ذهب إليها الإمام أحمد
https://dorar.net/article/2017لتوقُّعِ نُزولِ المَطَرِ، وذكَرَ قولينِ في ذلك، ورجَّح أنَّه لا يجوزُ ذلك، بل ذهب إلى أنَّه لا يُجمَعُ
https://dorar.net/article/2025)) للواحدي (ص: 435)، ((تفسير ابن كثير)) (4/33)، ((تفسير السعدي)) (ص: 318). ذهَب ابنُ جريرٍ إلى أنَّ
https://dorar.net/tafseer/8/7)) لابن خَلِّكان (4/ 313)، ((سير أعلام النبلاء)) للذهبي (13/ 576)، ((الوافي بالوفيات)) للصفدي (5/ 141
https://dorar.net/arabia/5338السعدي)) (ص: 180)، ((تفسير ابن عاشور)) (5/72). ومن المفسرين من ذهب إلى أن المرادَ من قوله
https://dorar.net/tafseer/4/15/564). !هذه بعضُ حمايتِه في الدَّاخِلِ المصريِّ، أمَّا إذا ذهب إلى الخارِجِ-كترُكْيا مثلًا- فإنَّه
https://dorar.net/frq/1029على كثيرٍ من أهلِ العلمِ فضلًا عن غيرِهم، حتى ذهب بعضُ الحنابلةِ المتأخِّرينَ إلى أنَّ أهلَ السُّنَّةِ هم
https://dorar.net/frq/330). وممَّن ذهَب في تفسير الصَّابئة إلى نحو ما ذُكر: ابن زيد. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (2/36). .وَإِذْ
https://dorar.net/tafseer/2/11الأحاديث الصحيحة)) (543)، والوادعي في ((الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين)) (718)، وقال الذهبي
https://dorar.net/alakhlaq/4740في قَولِه تعالى: كَأَنَّهُمْ قيل: عائِدٌ على الكُفَّارِ المكَذِّبينَ بالبَعثِ. وممَّن ذهب في الجملةِ
https://dorar.net/tafseer/79/5، وما وعدَهم مِنَ الشَّرِّ إنْ خالَفوه. وممَّن ذهب إلى هذا المعنى: البقاعي. يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي
https://dorar.net/tafseer/40/9المبيح للجمع. تقديمًا وتأخيرًا وذهب المالكية الشافعية والحنابلة إلى أن ترك الجمع أفضل. ينظر: ((الشرح
https://dorar.net/feqhia/1495-كالاستواءِ، والمجيءِ، والنُّزولِ-، خلافًا لِما ذهَب إليه الخلَفُ مِن اعتبارِ ذلك مُستحيلًا في حقِّه تعالى
https://dorar.net/article/2123