أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ [يونس: 23]، فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ
https://dorar.net/tafseer/35/11أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ [يونس: 23]، فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ
https://dorar.net/tafseer/35/111- قولُه تعالَى: اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ
https://dorar.net/tafseer/38/4عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ- وجُملةُ قَالَ عِفْريتٌ واقعةٌ مَوقِعَ جوابِ المُحاورةِ؛ ففُصِلَت
https://dorar.net/tafseer/27/6عَظِيمٌ - قولُه: اتَّقُوا رَبَّكُمْ في التَّعبيرِ عن الذَّاتِ العَلِيَّةِ بصِفَةِ الرَّبِّ مُضافًا
https://dorar.net/tafseer/22/1الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ
https://dorar.net/tafseer/13/8بَرَدٍ -على أحدِ القولَينِ-، وهو تعالى يُنَبِّه خلْقَه على ما فيه نفْعُهم؛ لِيطمَعوا فيه، وعلى
https://dorar.net/tafseer/24/13تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا [يوسف: 5]، وقال تعالى: إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ
https://dorar.net/tafseer/9/29تعَلُّمٍ، والطائفةُ تُقال على الواحدِ فما زاد، قالوا: فهو دليلٌ على قَبولِ خَبَرِ الواحِدِ، وعلى
https://dorar.net/tafseer/9/45فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا
https://dorar.net/tafseer/48/3، فيعده قضاء مبرماً، ويملكه خاطر اليأس، حتى ينتكث من التعرض للشؤون العامة ومعالجتها، ولكن الذي يعرف علة
https://dorar.net/article/874)) (10943). ، وعلى هذا فالقِصَرُ يُحتَمَلُ أن يَكونَ حَسِّيًّا، ويُحتَمَلُ أن يَكونَ مَعنَويًّا، أمَّا
https://dorar.net/aqeeda/1844منه [أي: من حديث عليٍّ، الآتي في أدلَّة السُّنَّة] أنَّ كلَّ من كانت لها طاقةٌ مِن النِّساءِ على خدمةِ بيتِها
https://dorar.net/feqhia/5296إلى بَيْتي دَخَلَ علَيَّ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقالَ: كيف تيكم؟ فقُلْتُ: ائْذَنْ لي
https://dorar.net/h/phVlhDJDعليه وسلَّمَ وكُفَّارِ مَكَّةَ، وكان عدد المسلمين أربَعَ مِائةً، «وعليها خَمسونَ شاةً لا تَرْويها» هذا إشارةً
https://dorar.net/hadith/sharh/152516عن سُؤالٍ مقدَّرٍ، كأنَّه قيل مِن جِهتهم: لم لا نأتيها؟ فقيل بَيانًا للعِلَّةِ، وإظهارًا للزاجر: ما سَبَقكم
https://dorar.net/tafseer/7/18الكريمِ عن الأخبارِ الماضية(3). رُوِيَ عن عليِّ بنِ أبي طالبٍ، وعن ابنِ مسعودٍ، وبه قال ابنُ عبَّاسٍ
https://dorar.net/article/2111للهِ ربِّ العالمينَ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على إمامِ المرسَلينَ، وقُدوةِ النَّاسِ أجمعينَ، وعلى آلِه
https://dorar.net/article/223. م. س) [3642] المراد بـ (ع. م. س) ثالوثٌ مُؤَلَّفٌ مِن عَليٍّ ومُحَمَّدٍ وسَلمانَ
https://dorar.net/frq/2269مِنْ مَرْقَدِنَا، جِيءَ به على هذه الطريقةِ تَبكيتًا لهم وتَوبيخًا، وعلى طَريقةٍ سِيئَتْ بها قُلوبُهم
https://dorar.net/tafseer/36/9في الحرائرِ دونَ الإماءِ. وإليه ذهب كثيرٌ مِن المفسِّرينَ، ومنهم: ابنُ جرير، والواحديُّ، وابنُ عطية، وحكاه
https://dorar.net/tafseer/33/19: إذا أخذ الإمامُ في الكلام حرُم الكلام؛ ولأنَّ الركوع لا يُمكن قطعه مع الخطبة إلَّا بعد تمامه، فقدّم تحريم
https://dorar.net/feqhia/1641أبي السعود)) (3/100-101). . 6- قَوْلُه: وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ اعتراضٌ تذييليٌّ
https://dorar.net/tafseer/5/35عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا، مع أنَّه يَحتمِل أنْ يُراد بهذه الآية المساكنُ
https://dorar.net/tafseer/2/44وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ وَآتَيْنَاهُمْ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْأَمْرِ
https://dorar.net/frq/54). .3- الإعراضُ عمَّن يئِسْنا من صلاحِه؛ لقوله: فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ، ولكن
https://dorar.net/tafseer/4/23: تأويلُهم استوى في قولِه تعالى: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [طه: 5] بأنَّ استِواءَ اللهِ على العرشِ
https://dorar.net/frq/831