. الثاني: لأنَّه آتٍ، وكلُّ آتٍ قريبٌ، وإنْ طالَتْ مُدَّتُه.الثالث: أنَّه قريبٌ عندَ الله، وإن كان بعيدًا
https://dorar.net/tafseer/21/1. الثاني: لأنَّه آتٍ، وكلُّ آتٍ قريبٌ، وإنْ طالَتْ مُدَّتُه.الثالث: أنَّه قريبٌ عندَ الله، وإن كان بعيدًا
https://dorar.net/tafseer/21/11- قَولُ اللهِ تعالى: عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ لَمَّا كان رُبَّما تغالى بعضُ
https://dorar.net/tafseer/73/4عن المُكايَلة] [أنَّ رجُلاً أتَى النبيَّ صلى اللّه عليه وسلم وهو يُقَاتِل العَدُو فسأله سَيفاً يُقاتِل به فقال
https://dorar.net/ghreeb/3296[ أنه صَلَّى صلاة فجهر فيها بالقرَاءة وجَهَر خَلْفَه قارِىء فقال : لقد ظَنَنْتُ أنّ بَعْضهم
https://dorar.net/ghreeb/1086الهَمْدانيِّ، قال أبو يَعْفورٍ: "فقال بَعضُنا: ثَلاثين"، أي: إنَّ مدَّةَ الشَّهرِ ثلاثونَ يومًا، "وقال بعضُنا
https://dorar.net/hadith/sharh/40898وطَعمٌ يُذاقُ بالقُلوبِ، كما تُذاقُ حَلاوةُ الطَّعامِ والشَّرابِ بالفَمِ، وكما أنَّ الجَسدَ لا يَجِدُ
https://dorar.net/hadith/sharh/7340عشْرةَ والسَّنةِ الثَّانيةَ عشْرةَ مِن البَعثةِ، بعْدَ أنْ فَقَدَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150741القسَمِ- على أنَّه قدِ اقترَبَ نُزولُ عِيسى عليه السَّلامُ، ونُزولُه عليه السَّلامُ سَيَكونُ عندَ المنارةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150785لا شكَّ أنَّ الصَّحابةَ رِضوانُ اللهِ عليهم بشَرٌ، ويَعْتَريهم ما يَعْتَري البَشرَ مِن غضَبٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/150637، وقدْ يَرتَضي اللهُ لعبادِه مِنَ الأنبياءِ والمرسَلينَ أنْ يُطلِعَهم على بعْضِ الغَيبِ بطَريقِ الوَحْيِ
https://dorar.net/hadith/sharh/151606أنْ تَستَغفِرَ، أنتَ صاحِبُ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ عُمَرُ: إنِّي سمِعْتُ رَسولَ
https://dorar.net/h/vigWfMHB. وفي هذا الحَديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: «إِنِّي أُحرِّمُ ما بيْنَ لَابَتَيِ المدينةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/20811المُعامَلَةِ، وحُسنِ الطَّلَبِ بعِزَّةِ نَفْسٍ في كلِّ الأُمورِ، وفي هذا حِرْصٌ على أنْ تَظَلَّ العَلاقةُ بيْن
https://dorar.net/hadith/sharh/21757هاجَروا إليه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ. وفي هذا الحديثِ يَرْوي أبو سَعيدٍ الخُدريُّ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/11271، فالمُسلمُ الحقُّ يَتدبَّرُ أقوالَ النبيِّ وتَعاليمَه، ويُحاوِلُ قدْرَ استِطاعَتِه أنْ يَنجوَ بِنفْسِه
https://dorar.net/hadith/sharh/22396أنَّ عبدَ الحميدِ بنَ عبدِ اللهِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ عُمرَ بنِ الخطَّابِ "نسَخ له"، أي: كتَب له "صدَقةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/28426به. وفي هذا الحَديثِ تَحْكي أمُّ المؤمِنينَ عائشةُ رَضيَ اللهُ عنها أنَّ أباها أبا بَكرٍ رَضيَ اللهُ عنه تَزوَّجَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150416، "فإنَّ اللهَ يَغفِرُ له ما تَقدَّمَ مِن ذَنبِه وما تأخَّرَ" فيَكونُ جَزاؤُه أنْ يُغفَرَ له ما سَبَقَ مِن
https://dorar.net/hadith/sharh/150060الأوسطُ والأخيرُ، "غيرَ أنْ نُسبِّحَ ونُكبِّرَ ونَحْمَدَ ربَّنا"، أي: كنَّا لا نَعلَمُ ماذا نَقولُ، إلَّا
https://dorar.net/hadith/sharh/32827الشِّقْصَ مَهْرًا، أو عِوَضًا في الخُلْعِ، أو في الصُّلْحِ عن دَمِ العَمْدِ، فظاهِرُ كَلامِ الخِرَقيِّ أنَّه
https://dorar.net/feqhia/8754لا يَصِحُّ أنْ يَشترِكَ اثنانِ أو أكثرُ في العَقيقةِ، وإنْ كانت مِنَ الإبلِ أو البقرِ، وهو مذهبُ
https://dorar.net/feqhia/3916العِلمِ [348] قال ابنُ قُدامةَ: (ويُشترَطُ أنْ يستثنيَ بلِسانِه، ولا ينفَعُه الاستِثناءُ بالقَلبِ، في قولِ
https://dorar.net/feqhia/5580] قال ابنُ عَبدِ البَرِّ: (أجمعوا أنَّ الاستِثناءَ إن كان في نَسَقِ الكلامِ دونَ انقِطاعٍ بَيِّنٍ
https://dorar.net/feqhia/55821- في قَولِه تعالى: لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ أنَّ مِنَ الجَهَلةِ مَن يضَعُ قَولَه تعالى
https://dorar.net/tafseer/88/4مُرادًا، فإذا انعَقدَ الإجماعُ على تَخصيصِه عُلِمَ أنَّه خِطابٌ عامٌّ أُريدَ به الخاصُّ، والنَّسخُ
https://dorar.net/osolfeqh/1161صَريحةٌ في تَحريمِ عَمَلِ قَومِ لوطٍ؛ فقد ورَدَ تَسميةُ فِعلِهم بالفاحِشةِ وأنَّه جَهلٌ وإسرافٌ واعتِداءٌ
https://dorar.net/feqhia/12634بتَأويلِ القُرآنِ، إلَّا أن يوجَدَ شَيءٌ بعَينِه، وإنِّي أرى أن تَرُدَّها إلى زَوجِها، وأن تَحُدَّ مَنِ
https://dorar.net/feqhia/12911، ومن ذلك: أنَّه يجِبُ على العَبدِ أن يعتَقِدَ أنَّ كُلَّ من دانَ بدينٍ غيرِ دينِ الإسلامِ، فهو كافِرٌ.قال اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/2662