أو الإنسانيَّةِ، إلَّا وأساسُها وقِوامُ أمرِها الرَّحمةُ.فمِن عَلاقةِ الإنسانِ بنفسِه التي بَيْنَ جنبَيه، وعلاقتِه
https://dorar.net/alakhlaq/1314أو الإنسانيَّةِ، إلَّا وأساسُها وقِوامُ أمرِها الرَّحمةُ.فمِن عَلاقةِ الإنسانِ بنفسِه التي بَيْنَ جنبَيه، وعلاقتِه
https://dorar.net/alakhlaq/1314: كان قائمًا بالرِّسالةِ عن اللهِ تعالى، ناطِقًا بما أمَرَه الله. وممَّن قال بهذا: ابنُ عاشور. يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/37/12؛ خَشيةَ مُواجهتِها بما هم فيه، وأمْرٌ ثانٍ هو الدَّيمومةُ والاستمرارُ اللَّذانِ تُفِيدُهما الجُملةُ
https://dorar.net/tafseer/21/9حديث بعضهم [ إذا اجتمعَتْ حُرْمَتان طُرِحَت الصُّغْرَى للكُبْرى ] أي إذا كان أمْرٌ فيه مَنْفعة لعامّة
https://dorar.net/ghreeb/817في حالاتِ الأمرِ والجَزمِ والوَقفِ، يَقولونَ: اردُدْ ولْيَردُدْ، واغْضُضْ طَرْفَك، واشدُدْ
https://dorar.net/arabia/2136اللِّسانيَّاتُ الاجْتِماعيَّةُ في الوِلاياتِ المُتَّحدَةِ الأمْريكيَّةِ بشكْلٍ لافِتٍ للانْتِباهِ؛ بسَببِ وُجودِ
https://dorar.net/arabia/2392، والمرادُ به الأمرُ. يعني: اتَّقوا الله تعالى). ((تفسير السمرقندي)) (3/151). وممن اختار أنَّ المعنى
https://dorar.net/tafseer/37/11الفِقهِ؛ فإنَّ (التهذيب) و (الاستبصار) و (من لا يحضُرُه الفقيهُ) و (وسائِلُ الشِّيعةِ) و (مُستدرَكُ
https://dorar.net/frq/1603ما يَجوزُ إدغامُه وما لا يَجوزُ؛ فإنَّ ما له قوَّةٌ ومَزِيَّةٌ عن غيرِه لا يَجوزُ أن يُدغَمَ في ذلك الغيرِ
https://dorar.net/arabia/2546لها غُسلٌ؛ فإنْ ثَبَتَت عنه؛ فهو محجوجٌ بالإجماعِ قبله). ((المجموع)) (5/132
https://dorar.net/feqhia/1928، وتَخنِسُ الشمسُ والقمرُ؛ فلا ترَوْنَ منهما واحدًا، قال: قلتُ: يا رسولَ اللهِ، فبِمَ نُبصِرُ؟ قال: بمِثلِ
https://dorar.net/h/gUNd2Yucأَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ * أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا
https://dorar.net/tafseer/39/8والتَّنزيهُ لله تعالى، فلا يُظَنُّ بأحدٍ مِن عُلمائِنا الكِبارِ أنَّهم يَعمدونَ إلى مخالفةِ الحقِّ
https://dorar.net/article/2123أن تركبَ معي البريةَ وليس بي منك وجلٌ فإني ببسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ لواثقٌ قال فسرنا حتى أتينا واديًا
https://dorar.net/h/17VwS40Zهو النَّظرَ إلى المعنى، فإن كان صحيحًا أغْمَضوا عن الضَّعْفِ ما دام ضعفًا محتمَلًا، ولم يكن هذا الضَّعْفُ
https://dorar.net/article/1900من علماء الإسلام بشرحه، كالعارف شيخ الإسلام أبي الحسن البكري؛ فإنه شرحه بشرحين: صغير وكبير, ومنها تجريدُ
https://dorar.net/history/event/3654في السفر، ثم صلى خلفه متما وقال: الخلاف شر). وكما أن الخلاف شر في نص ابن مسعود رضي الله عنه، فإن
https://dorar.net/article/532على ما يترتب على القمار، كعقوبة المقامر وتبين أنها التعزير، وأما ما يتعلق بآلات القمار فإن كانت آلات محرمة فبين
https://dorar.net/article/198تَعْقِلُونَ استِئنافٌ يُفيدُ تَعليلَ الإبانةِ مِن جِهَتَيْ لَفظِه ومَعناه؛ فإنَّ كونَه قُرآنًا يَدُلُّ
https://dorar.net/tafseer/12/1على مُقتضى أصلِ البِدَعِ، حتَّى كملَت ثلاثةً وسبعينَ فِرقةً؛ فإنَّ ذلك لعلَّه لم يدخُلْ في الوُجودِ إلى الآنَ
https://dorar.net/frq/13العزيزِ يقولُ في القَدَريَّةِ: (أرى أن يُستتابوا، فإن تابوا وإلَّا قُتِلوا، قال أبو سُهَيلٍ: وذلك رأيي
https://dorar.net/frq/843الأول: فإنه يندرج تحت ما يسمّى بـ (الكتاب المقدس) The Bible الذي يبذل النصارى جهوداً جبارة وخبيثة
https://dorar.net/adyan/206لأقاتِلَنَّ من فَرَّق بين الصَّلاةِ والزَّكاةِ؛ فإنَّ الزَّكاةَ حَقُّ المالِ، واللهِ لو منَعوني عَناقًا كانوا
https://dorar.net/alakhlaq/2589عليه ماءٌ كثيرٌ، فإذا نَضِج ذُرَّ عليه الدَّقيقُ، فإنْ لم يكُنْ فيها لحمٌ فهي عصيدةٌ. وقيل: هي حَسًا
https://dorar.net/alakhlaq/2626. فأمَرَ به فرُجِمَ)). ؛ فإنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم يسألْه معَ مَن زنَيتَ، وكذلك
https://dorar.net/alakhlaq/1440فإنَّه يكونُ في كلامٍ لا يُوهِمُ خِلافَ المقصودِ؛ فالنِّسبةُ بيْنَهما إذَنْ هي التَّبايُنُ. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/77/4إن كانت سيِّئةً خاصَّةً؛ كالمعاصي والكفرِ، فإنَّ الكفَّارَ والعُصاةَ اختَبَرَهم اللهُ بالأوامرِ والنَّواهي
https://dorar.net/tafseer/57/3يَكونَ مَسبوقًا برِزقِ اللهِ، ومَلحوقًا به؛ حتَّى يَحصُلَ الانتِفاعُ. وأمَّا رِزقُ اللهِ تعالى فإنَّه
https://dorar.net/tafseer/22/20