يَومٍ ولَيلةٍ، فإنْ هم أطاعوا لك بذلك فأخبِرْهم أنَّ اللهَ قد فَرَض عليهم صَدَقةً تُؤخَذُ مِن أغنيائِهم
https://dorar.net/feqhia/5762يَومٍ ولَيلةٍ، فإنْ هم أطاعوا لك بذلك فأخبِرْهم أنَّ اللهَ قد فَرَض عليهم صَدَقةً تُؤخَذُ مِن أغنيائِهم
https://dorar.net/feqhia/5762وأحَرزْتِيه كانَ لكِ، وإنَّما هو اليومَ مالُ وارِثٍ، وإنَّما هما أخَواكِ وأُختاكِ، فاقسِموه على كِتابِ الله
https://dorar.net/feqhia/6671محمَّدًا رسولُ اللهِ، فإن هم أطاعوا لك بذلك فأخبِرْهم أنَّ اللهَ قد فرَض عليهم خمسَ صَلَواتٍ في كُلِّ يومٍ
https://dorar.net/feqhia/10945، والسيئةُ المعصيةُ. وقيل: الحسنةُ ما أصابه يومَ بدرٍ، والسيئةُ ما أصابه يومَ أحُدٍ. والقولُ الأوَّلُ شامِلٌ
https://dorar.net/aqeeda/2476). .4- قال التَّفتازانيُّ: (الجُمهورُ على أنَّ الإسلامَ والإيمانَ واحِدٌ؛ إذ معنى آمَنْتُ بما جاء
https://dorar.net/frq/1444فيها الغَلَبةُ والأخْذُ؛ فلهذا جاء هنا «العَزيزُ»، وجاء «العَليمُ»؛ لِيُفيدَ أنَّه لعِزَّتِه أخَذَ هؤلاء
https://dorar.net/tafseer/40/1). . ب- في اسمِ الفاعِلِ مِنَ الأجْوفِ الثُّلاثيِّ المَهْموزِ اللَّامِ، مِثْلُ: جاءٍ، مِن جاءَ.القَلْبُ فيها بأنْ
https://dorar.net/arabia/1375/295)، ((أضواء البيان)) للشنقيطي (5/282). قال الشِّنقيطي: (الظَّاهِرُ بحَسَبِ الوَضعِ العربيِّ
https://dorar.net/tafseer/22/17] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (5/511). .وجاء ترتيبُ هذه الصِّفاتِ في غايةٍ مِن الحُسنِ؛ إذ بدَأ
https://dorar.net/tafseer/9/41(8/241). ، وصيغةِ: الحيَلُ لا تُحِلُّ حَرامًا، ولا تُحَرِّمُ حَلالًا [3644] يُنظر
https://dorar.net/qfiqhia/1360لهم في كتابِه، ومِن ذلك القيامُ عليهم بإلزامِهم بحقوق الله عزَّ وجلَّ على عباده، والقيامُ عليهم
https://dorar.net/tafseer/4/34الحَياءِ؛ لأنَّه السَّبَبُ الأقوى للقيامِ بجميعِ شُعَبِ الإيمانِ؛ فإنَّ من استحيا من اللهِ لتواتُرِ نِعَمِه
https://dorar.net/alakhlaq/1264وضعف نظر، فإن الغنى قد يكون سبباً للطغيان، وقد يكون سبباً للتواضع، والتزود من طاعة الله، والقيام بحقوق
https://dorar.net/article/777- وإسحاق، إنْ قوي ووثق بنفسِه القيام من آخِر الليل، فأمَّا مَن ليس كذلك فالأفضل في حقِّه أن يُوتِر
https://dorar.net/feqhia/1241قيامُ المِلكِ في المَبيعِ عِندَ العَقدِ، فإن كان المَبيعُ هالكًا بطَلَ العَقدُ، فهَلاكُ المَعقودِ
https://dorar.net/qfiqhia/1746، وقُلِعَتْ عينُه يومَئذٍ، وكان ممَّن ألَّب على عُثمانَ، وقاتَلَه وحضَر حصرَه في المدينةِ. وشَهِدَ يومَ
https://dorar.net/tafseer/24/16). .7- قوله: وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وُضِعَ المُظْهَر مَوْضِعَ
https://dorar.net/tafseer/6/39لمعاويةَ رَضِيَ اللهُ عنه. ويُوحَنَّا: طبيبُ الأُمَويِّينَ الذي وضع للنَّصارى أصولَ الجدَلِ
https://dorar.net/frq/550بالتِزامِ فضائِلِ الأخلاقِ واجتِنابِ رَذائِلِها.ووَفقَ هذا الأساسِ وضع الإسلامُ الخُطَطَ التَّربَويَّةَ
https://dorar.net/alakhlaq/21إذا نَضِجَتْ أخَذ في بَطِّها بِرِفْقٍ وسُهولةٍ حتَّى أخرَج ما فيها، ثمَّ وضع على مكانِها مِن الدَّواءِ
https://dorar.net/tafseer/68/2بَينَ الأحكامِ التَّكليفيَّةِ وخِطابِ الوَضعِ، فيُمنَعُ في الأوَّلِ، ويَجوزُ في الثَّاني؛ لأنَّه
https://dorar.net/osolfeqh/1387: وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ [الرحمن: 10] وجهُ الدَّلالةِ:أنَّ اللهَ امتَنَّ على الأنامِ بأنَّه وضَعَ لهم
https://dorar.net/feqhia/3428هي الإرهابُ. فكان الاغتيالُ المُنَظَّمُ أمضى سِلاحٍ في يَدِ الحَشَّاشينَ، وقد كان الرِّفاقُ والفِدائيُّونَ
https://dorar.net/frq/2159، وعِدَّةُ ألْطافٍ للسَّامِعينَ والتَّالينَ إلى يَومِ القيامةِ، وفوائدُ دِينيَّةٌ، وأحكامٌ وآدابٌ لا تَخفَى
https://dorar.net/tafseer/24/4خارق للعادة, غير مقرون بالتحدي, يظهر على يد عبد ظاهر الصلاح, ملتزم لمتابعة نبي من الأنبياء عليهم السلام
https://dorar.net/article/1447، كما سُمِّيَت النِّعمةُ يَدًا؛ لأنَّها تُعطَى باليَدِ، وإضافةُ (قَدَمَ) إلى (صِدْقٍ)؛ لِتَحقُّقِها، والتَّنبيهِ
https://dorar.net/tafseer/10/1اللهُ تحتَ أيديكم؛ فمن كان أخوه تحتَ يَدِه فلْيُطعِمْه ممَّا يأكُلُ، ولْيُلبِسْه ممَّا يَلبَسُ
https://dorar.net/alakhlaq/4175الأُمورِ المُهمَّةِ. وفيه: تَقديمُ الاعتذارِ بين يدَيِ المسألةِ. وفيه: بَيانُ مُهِمَّاتِ الإسلامِ وأركانِه
https://dorar.net/hadith/sharh/4059بيْنَ يدَيْه؛ يعني: إيمانًا إجْماليًّا يَعقُبُه إيمانٌ تفصيليٌّ عندَ سَماعِ آياتِه [717
https://dorar.net/tafseer/28/11