، وإنما أراد بذلك ائتِمانَ أخيه في أن يخبِرَه بالحقيقةِ: فلا شيءَ في ذلك مُطلقًا، لكِنْ ينبغي ألَّا
https://dorar.net/feqhia/5541، وإنما أراد بذلك ائتِمانَ أخيه في أن يخبِرَه بالحقيقةِ: فلا شيءَ في ذلك مُطلقًا، لكِنْ ينبغي ألَّا
https://dorar.net/feqhia/5541بأنَّه سُبحانَه غنيٌّ عن استِحفاظِ الملَكَينِ؛ فإنَّه أعلَمُ مِن الملَكَينِ، ومُطَّلِعٌ على ما يَخفَى
https://dorar.net/tafseer/50/4الثَّانيةِ عليها دلالةً واضحةً؛ فإنَّ الشَّيءَ إذا تحقَّق عند تحقُّقِ المانعِ، أو المانعِ القويِّ فلأَنْ
https://dorar.net/tafseer/10/16العُقول، وهذا في مراتبِهم عندَ الله، وعند ذوي العُقول، أمَّا فيما يَعملون من أمورِ الدُّنيا، فإنَّه
https://dorar.net/tafseer/5/30) اللَّهُ بِوَجّ] أي تَحْمِلون على البُخْل والجُبْن والجَهل . يعني الأوْلاد فإنَّ الأبَ يَبْخَل بإنْفاق
https://dorar.net/ghreeb/4063بقُراب ( قال في القاموس : ] [اتَّقُوا قُرَابَ المؤمن فإنه ينْظُر بنور اللّه] [قُرابة المؤمن] [فخَرج
https://dorar.net/ghreeb/2964بالرُّؤيةِ مِن حيثُ جَلاؤُها وظُهورُها، وليس تَشْبيهًا لِلمَرْئيِّ بالمَرْئيِّ؛ فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ ليس
https://dorar.net/hadith/sharh/148746القصر فإنَّه اتَّفق العلماءُ على جواز قصْر الصَّلاة للمسافر، إلَّا قول شاذٌّ، وهو قول عائشةَ، وهو: أنَّ
https://dorar.net/feqhia/1446له في زَمَنٍ ليس بسنٍّ تنبُتُ، ولا تسقُطُ وتعاقِبُها أخرى. قال الأزهريُّ: أمَّا الجَذَعُ فإنَّه يختلِفُ
https://dorar.net/feqhia/2289، وهو ينفِقُ في السَّنةِ عَشَرةَ آلافٍ، فإنَّه في هذه الحال مِسكينٌ؛ لأنَّه يجِد نصفَ نَفَقتِه، وإذا
https://dorar.net/feqhia/2469إلَى العَمَلِ ولا إلَى العِوَضِ، فإنَّه لا يَقَعُ إلَّا مُعَيَّنًا، والخِيرةُ إلَى الأجيرِ؛ أيَّ
https://dorar.net/feqhia/6864واحِدةٌ عَربيَّةٌ، وهي الإراخُ لبَقَرِ الوَحْشِ ... وأمَّا تَأريخُ الكِتابِ فقدْ سُمِعَ، وليس عَربيًّا
https://dorar.net/arabia/5150: رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ تَدرُّجٌ مِن الإقرارِ بالذَّنْبِ
https://dorar.net/tafseer/23/16التي تزينت بها وهي في بيتها. وسبحان ربنا الرءوف الرحيم، فإنه لم يحرج مثل تلك المرأة، ولم يفرض عليها الامتناع
https://dorar.net/article/653، وكثرةِ أدِلَّةِ توحيدِه؛ فإنَّ العَجَبَ- مع هذا- إنكارُ المكَذِّبينَ، وتَكذيبُهم بالبَعثِ). ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/13/2فإنَّ البَحثَ الجادَّ عن الحقيقة كان يقتضي البحْثَ عن السَّبب الحقيقيِّ وراءَ انحرافِ هؤلاء
https://dorar.net/article/1961بفَضلِ وضوء المرأة وسُؤرِها، حائضًا كانت أو جنبًا، خلت به أو شَرَعَا معًا، إلَّا أحمد بن حنبل، فإنه قال
https://dorar.net/feqhia/28نفْسُ المخاطَبِ، كما تَبدأُ المَرءَ إذا أردتَ أنْ تُحدِّثَه بعجيبٍ، فتُقرِّرَه هلْ سمِعَ ذلك أم
https://dorar.net/tafseer/51/5أمَرَ فنُوديَ بالأمان، وكان بقلعة دمشق الأميرُ سيف الدين الجكندار، وهو متوليها من جهة سنقر الأشقر، فأفرج
https://dorar.net/history/event/2748متقنًا، درَّس وأفتى وأفاد، وعكف الناس عليه، واشتهر أمره وعظُم ذِكرُه، قال شمس الدين السخاوي: "فقد
https://dorar.net/history/event/3458وتمَّ أمره، ونودي بسلطنته، وتلقب بالملك الظاهر أبي نصر يلباي الإينالي، ويُذكَر أن أصله شركسي الجنس، جلبه
https://dorar.net/history/event/3480الباب اعتبره المؤلف ثمرة البحث ونتيجته, وبيَّن أنَّ أثرها يتمثل في أمرين: في الأخذ بها, وفي مخالفتها
https://dorar.net/article/1202, ملبية له, مجيبة لأذانه الذي أمر به خليله إبراهيم عليه السلام حينما قال: {وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ
https://dorar.net/article/1681بكر الصِّدِّيق في توجيهه خالدَ بن الوليد وعياضَ بن غَنْم إلى العِراق، وأمْره لهما أن يتسابقَا
https://dorar.net/article/1780رأيٍ في أمْرٍ فائتٍ، مِن نَدِم: إذا تَفطَّنَ لشيءٍ قد كان [613] يُنظر: ((مقاييس اللغة
https://dorar.net/tafseer/5/10دَمَه كَبيرًا، لا صَحْوَ اليَوْمَ ولا سُكْرَ غدًا! اليَوْمَ خَمْرٌ وغَدًا أمْرٌ، وأنْشَدَ
https://dorar.net/arabia/5903: لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً، لكنَّ الظُّهورَ والخَفاءَ أمرانِ نِسبيَّان، بمعنى أنَّ بعضَ الناسِ
https://dorar.net/tafseer/5/26؛ لأنَّه أمرٌ مُخالِفٌ للهوى، وصادٌّ عن سبيلِ الشَّهواتِ، فيثقُلُ عليها جدًّا؛ لأنَّ الحقَّ ثقيلٌ
https://dorar.net/frq/94على الدَّاعيَة إذا اشتبه الأمرُ أنْ يَطلُبَ المخلِصين، وأنْ ينتدبَ الصَّفوةَ من القوم يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/3/18