لِلْمُخَلَّفينَ مِنَ الأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ
https://dorar.net/aqeeda/1399لِلْمُخَلَّفينَ مِنَ الأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ
https://dorar.net/aqeeda/1399في عُرى الإسلامِ كُلِّها، وأخذ بمجامِعِ الخَيرِ كُلِّه، وهو الإيمانُ باللهِ، وهو أنَّه لا إلهَ إلَّا
https://dorar.net/aqeeda/1066وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ [آل عمران: 33].قال ابنُ تَيمِيَّةَ
https://dorar.net/aqeeda/1225، كما ذكَر سِيبَوَيهِ، وإلى هذا ذهَب المُبرِّدُ [1899] يُنظر: ((المقتضب)) للمبرد (1/ 116)، قال
https://dorar.net/arabia/1375بالغةً مِثلَ ما ناله البحثُ والتَّحَرِّي عن الكتابةِ وتاريخِها وأصلِها عُمومًا، وإلى الآنَ لم يَزَلِ
https://dorar.net/arabia/2308). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ القُرآنِ1- عُمومُ قَولِ اللهِ تعالى: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ [آل عمران
https://dorar.net/osolfeqh/610مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً لِأَزْوَاجِهِمْ مَتَاعًا إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ [البقرة
https://dorar.net/osolfeqh/1446فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ} [آل عمران: 7].  
https://dorar.net/article/1152عَبَّاسٍ، فكَتَبَ إليَّ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَضى أنَّ اليَمينَ على المُدَّعى
https://dorar.net/osolfeqh/1126أمْوالَهم، "فقالت: آللهِ؟" أي: تَستَحلِفُه عائشةُ باللهِ هل حَدَثَ منهم ذلك؟ "قُلتُ: آللهِ الذي لا إلهَ
https://dorar.net/hadith/sharh/92624ثَمانينَ، وكُلٌّ سُنَّةٌ. وهذا أحَبُّ إلَيَّ) [1972] أخرجه مسلم (1707). .5
https://dorar.net/feqhia/13630].وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ
https://dorar.net/qfiqhia/1166: يُحتَمَل أن يكون المرادُ هو محمدًا عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ؛ وذلك لأنَّه حَكَم على اليهوديَّيْنِ بالرَّجم
https://dorar.net/tafseer/5/15به مصالحُ دِينهم، من صلاةٍ وحجٍّ وعمرةٍ، وغير ذلك، وتقومُ به أيضًا مصالحُ دُنياهم؛ بما يُجبَى إليها
https://dorar.net/tafseer/5/30: والإيمانُ الذي يتعقَّبُه الكُفرُ، فيموتُ صاحِبُه كافِرًا؛ ليس بإيمانٍ، كالصَّلاةِ التي يُفسِدُها صاحِبُها
https://dorar.net/frq/1472فيه التِفات من الغَيبة إلى الخِطاب لرَسوله عليه الصلاة والسلام في قوله: وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ؛ إشعارًا
https://dorar.net/tafseer/2/18هذا: قوله -عليه الصلاة والسلام-: (السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره ما لم يؤمر بمعصية، فإذا أمر
https://dorar.net/article/978: (فيه ما أعطِيَ النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ من الفَصاحةِ وجوامِعِ الكَلِمِ؛ لأنَّه أجاب السَّائِلَ بجوابٍ
https://dorar.net/alakhlaq/2246: (كان مِن المنافقينَ من يتردَّدُ، ولا يقطَعُ بتكذيبِ محمَّدٍ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، ولا بِصِدقِه
https://dorar.net/tafseer/9/24على الرَّسولِ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ؛ اختتَمَها بما يجِبُ له صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على أمَّتِه؛ مِن
https://dorar.net/tafseer/24/19إنَّ عَمَلَ القَلبِ يُطلِعُهم اللهُ عليه فيَكتُبونَه، كما قال النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ
https://dorar.net/tafseer/82/2الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآَتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ
https://dorar.net/tafseer/82/3غَيره . وقد يَفْعل لمعنى فَيزُول ذلك المَعْنى ويبقى الفعل على حاله مُتَّبعاً كقَصْر الصلاة في السَّفر
https://dorar.net/ghreeb/1863; الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أمَّا بعد إنه في يومي السبت والأحد (11-12 / 4 / 1431هـ
https://dorar.net/article/472، والصَّلاةِ خَلْفَهم) [1360] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (23/348). ويُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (12
https://dorar.net/aqeeda/2752العِلمِ حَولَ شفاعةِ الأنبياءِ عليهمُ الصَّلاةُ والسَّلامُ:1- قال البَربَهاريُّ: (ما من نَبيٍّ إلَّا
https://dorar.net/aqeeda/2087السلمي 15جمادى الآخرة1432هـ الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وبعدُ
https://dorar.net/article/802له خَطَؤُه، فيَلزَمُه إعادةُ الصَّلاةِ عِندَ قَومٍ، ولا يَلزَمُه عِندَ آخَرينَ، لا لكَونِه مُصيبًا لها، بَل
https://dorar.net/osolfeqh/1506يَتَلَقَّونَ العِلمَ تَلقينًا بَعضُهم مِن بَعضٍ بالمُذاكَراتِ والمُناظَراتِ) [168] ((مراصد الصلاة
https://dorar.net/osolfeqh/38