نَظَرِ الاتِّصالِ والتَّفاهُمِ. وفي نفسِ الوقتِ، وفي حالةِ اللُّغاتِ ذواتِ المجموعاتِ المتكَلِّمةِ
https://dorar.net/arabia/2396نَظَرِ الاتِّصالِ والتَّفاهُمِ. وفي نفسِ الوقتِ، وفي حالةِ اللُّغاتِ ذواتِ المجموعاتِ المتكَلِّمةِ
https://dorar.net/arabia/2396حوْلَه مِن الصَّحابةِ: «قدْ آنَ لكم» أي: قدْ حان الوقتُ، «أنْ تُرسِلُوا إلى هذا الأسدِ» يَقصِدُ لِسانَه
https://dorar.net/hadith/sharh/152181عنهم تلك الفَواكِهُ في وَقتٍ مِنَ الأوقاتِ، ولا يَمنَعُهم مِن تَناوُلِها مانِعٌ أبَدًا [178
https://dorar.net/tafseer/56/3في الأكثَرِ؛ قال تعالى: وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ [طه: 132]، فأعادوا الهَمْزةَ؛ لأنَّ الفِعْلَ سُبِقَ
https://dorar.net/arabia/1104السُّنَّةِ والجماعةِ. والعقلُ عندنا آلةٌ يُعرَفُ بها ذلك الحُكمُ بواسطةِ إطْلاعِ اللهِ تعالى العقلَ
https://dorar.net/frq/361، كقَولِه تعالى: وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ
https://dorar.net/tafseer/33/9ويمثَّلُ لَهُم أشباهُ ما كانوا يعبدونَ فَمِنْهُم من ينطلقُ إلى الشَّمسِ وَمِنْهُم من ينطلقُ إلى القمرِ وإلى
https://dorar.net/h/kl57TdsPآكُلُ هذا؟ وإلى متى يَبْلى هذا؟ فأخرَجَ عُمَرُ الدِّرَّةَ مِن كُمِّه، ثم نادَى: يا مَعشَرَ النَّاسِ، مَن
https://dorar.net/h/WHrtGMXw: أسعَدُ الناسِ بشفاعتي يوم القيامة من قال لا إلهَ إلا اللهُ، خالصًا من قلبه أو نفسِه». وغيرها
https://dorar.net/article/1979)) للشنقيطي (5/81). .كما قال تعالى: وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا [آل عمران
https://dorar.net/tafseer/8/15من الرِّبا؛ لأنَّه تعالى قال: فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللهِ؛ يعني أنَّ الإنسانَ يتفاءل، ويُؤمِّل
https://dorar.net/tafseer/2/47في النُّفوسِ بالنِّكاحِ، بيَّن كيفيَّةَ التَّصرُّفِ في الأموالِ المُوصِلَةِ إلى النِّكاح، وإلى مِلْكِ اليمينِ
https://dorar.net/tafseer/4/10). .رِبِّيُّونَ:قالَ اللهُ تعالى: وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ [آل عمران: 146].مَعْناها
https://dorar.net/arabia/5072اللهُ بقولِه: لَا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ [النحل: 51
https://dorar.net/frq/508بَعدَ النَّاطِقِ أي: النَّبيِّ المُرسَلِ فهو يَقومُ بتَأويلِ الشَّرائِعِ، ويُدرِكُ العُلومَ الإلَهيَّة
https://dorar.net/frq/2099الفاحِشةِ معها؛ ولهذا قال: رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ [يوسف: 33]، وذلك
https://dorar.net/alakhlaq/4063عليه في الاستِخارةِ بالسُّبحةِ أنَّه يأخُذُها، ويُصَلِّي على النَّبيِّ وآلِه صَلواتُ اللهِ عليهم ثَلاثَ مَرَّاتٍ
https://dorar.net/frq/1786أن أشرَبَ الماءَ والشَّافعيُّ ينظُرُ إليَّ؛ هَيبةً له!) [91] ((التبيان في آداب حملة القرآن
https://dorar.net/alakhlaq/56). [آل عمران: 155].- وجُملةُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ في مَوضِعِ العِلَّةِ لجُملةِ
https://dorar.net/tafseer/43/10عثيمين- سورة آل عمران)) (1/517). .3- في قَولِه تعالى: وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
https://dorar.net/tafseer/61/3الْمُصْطَفَيْنَ، وإنْ كان بـ (ال)؛ لِأنَّهم يَتسَمَّحونَ في الظَّرفِ والمَجرورِ ما لا يَتسَمَّحونَ في غَيرِهما
https://dorar.net/tafseer/38/9آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ
https://dorar.net/tafseer/63/1الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [القصص: 16]، فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي
https://dorar.net/tafseer/27/6، أي: مِن أنْ تَلْقى مِن إيتائِك الكتابَ ما هو شِنْشَنةُ (طَبيعةُ) تَلقِّي الكُتبِ الإلهيَّةِ كما تَلقَّاها
https://dorar.net/tafseer/32/6الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى [الزمر: 42]؛ فقدْ جمَع النَّفْسَينِ في حُكمِ التَّوفِّي، ثمَّ فرَّق بيْنَ
https://dorar.net/tafseer/47/1رَبِّي أَهَانَنِ تعليمٌ ألَّا نَنظُرَ إلى ظواهِرِ الأُمورِ دونَ بَواطِنِها، وإلى الجُسْمانيَّاتِ
https://dorar.net/tafseer/89/2سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ [الصافات: 130] فيمَن جعَله لغةً فى إِلياسَ، ولم يقُلْ فى قصَّةِ لوطٍ ولا يونسَ
https://dorar.net/tafseer/37/11إبراهيمَ يَعترِفون للهِ تعالى بالإلهيَّةِ والخلْقِ والرِّزقِ، ولكنَّهم يَجعَلون له شُركاءَ في العِبادةِ
https://dorar.net/tafseer/29/6بينَ البدايةِ والنهايةِ مِن التشريعِ والأوامرِ، فتأمَّلْ ذلك في (البقرةِ) و(آلِ عمرانَ) و(تنزيل السجدةِ
https://dorar.net/tafseer/30/1النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّمَ بقَولِه: فَلَا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ
https://dorar.net/tafseer/31/8