: فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ، أي: بوُجودِه وانفرادِه بالإلهيَّةِ، كما يُشعِرُ به إحضارُ اسمِه بعُنوانِ
https://dorar.net/tafseer/72/3: فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ، أي: بوُجودِه وانفرادِه بالإلهيَّةِ، كما يُشعِرُ به إحضارُ اسمِه بعُنوانِ
https://dorar.net/tafseer/72/3: - كما نِيطَ خَلْفَ الراكِب القَدَحُ الفَرْدُ ( صدره : ... وأنت زنيمٌ نِيطَ في آلِ هاشمٍ ... ديوانه ص 160 بشرح
https://dorar.net/ghreeb/2952من الكَيل والميمُ فيه للآْلة وأما الوَزْن فيُريد به الذهبَ والفضة خاصَّة لأن حَقَّ الزكاة يَتَعَلَّق بهما
https://dorar.net/ghreeb/3296نُقِمْ عليه كتاب اللّه] أي من يُظْهر لنا فعله الذي كان يَخفيه أقمنا عليه الحدّ وفيه :]باسْم الإِلَهِ
https://dorar.net/ghreeb/234فما ردَّ إليَّ حَوْراً : أي جَوابا . وقيل أراد به الخيبة والإخْفاق . وأصل الحَوْر الرجوع إلى النَّقْص
https://dorar.net/ghreeb/941بالفتح والكسر : موضعُ الشُّرب . وقيل هو بالكسر آلَةُ الشُّرب يريد أنه رَفق بِرَعيَّته ولاَنَ لهم
https://dorar.net/ghreeb/1807ونحوِهما مما يتعَلَّقُ بالأرزاقِ المقَوِّمةِ للدِّينِ والدُّنيا) [3921] يُنظر: ((فتح الإله
https://dorar.net/aqeeda/1138وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نُرِيدُ * قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيد
https://dorar.net/aqeeda/1212أن تكونَ صِفةَ كَمالٍ أو صِفةَ نَقصٍ، وصِفةُ النَّقصِ مُمتَنِعةٌ في حَقِّ الإلهِ المعبودِ، واللائِقُ
https://dorar.net/aqeeda/922المضارعِ المبدوءِ بتاءِ الخِطابِ للواحِدِ؛ مِثلُ: وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى [النازعات: 19
https://dorar.net/arabia/89في تلك المواطِنِ كُلُّ أحدٍ إلَّا آلَ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في عَمِّه وبنى أعمامِه ومواليه
https://dorar.net/aqeeda/3390، سواءٌ كانتْ عند السَّارقِ أو عند غيرِه، "ثمَّ كتَبَ بذلك مرْوانُ إليَّ، فكتبْتُ إلى مرْوانَ: أنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/40759ومَكَّةَ، وإلى مَكَّةَ أقرَبُ، وتَقَعُ على بُعدِ (20 كم) شَمالَ شَرقِ مَكَّةَ المُكَرَّمةِ، وقد وَرَدَ
https://dorar.net/hadith/sharh/22898لا إلهَ إلَّا اللهُ، وأنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ، ويَلتزمَ بأركانِ الإيمانِ ومَجموعِ خِصالِه مِنَ القَولِ
https://dorar.net/hadith/sharh/27945اللَّهَ يُذْهِبُه مِن قَلبِي"، أي: يُزِيلُهُ مِن القَلْب. وفي هذا إشارَةٌ إلَى تَمَكُّنِ هذه الشُّبَه
https://dorar.net/hadith/sharh/27989النُّقباءِ في بَيعةِ العَقَبةِ، وفي رِوايةِ النَّسائيِّ في الكُبرى: "لا سيَّما آلُ عمْرٍو"؛ لأنَّهم أهلُ
https://dorar.net/hadith/sharh/92019لِيَأْتِيَه به: {ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/91802ذلك -كما ثبَتَ في مُسنَدِ أحمَدَ-: «فمَا كان مِن النَّاسِ أحدٌ أحَبَّ إلَيَّ مِن عَليٍّ»، رَضيَ اللهُ تعالَى عنِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150724، كما قال اللهُ تعالَى: {ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا} [آل عمران: 154
https://dorar.net/hadith/sharh/150538يهوه، ويكتبونه بالعبرية، وهو (الإله) عند اليهود. من كتب المنظمة: تنطق باسمهم مجلة كانت تصدر تحت اسم
https://dorar.net/adyan/710إذا سَمَّيتَ بِها، مِثْلُ: (لَدى وإلى وإذا) إذا سُمِّيَ بِها، تقولُ في تَثنيتِها: إلَوَان ولَدَوان وإذَوَان
https://dorar.net/arabia/1349ما يَصلُحُ أن يكونَ منادًى يَصلُحُ أن يكونَ مُستغَاثًا، ويجوزُ في المُستغَاثِ أن تَلِيَ الأداةُ ما فيه (أل
https://dorar.net/arabia/786: 1- قولُه تَعالَى: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ [البقرة: 255]. 2- قَولُه
https://dorar.net/aqeeda/791الجَنوبيَّةِ، وإلى طَريقةِ رَسمِها، فعَرَفْنا منها أنَّ هذه اللُّغةَ تَختَلِفُ عنِ العَربيَّةِ الشَّماليَّةِ
https://dorar.net/arabia/2129: وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ * إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ [القيامة: 29-30]، بزيادةِ المِيمِ
https://dorar.net/arabia/2001بحُكمِ الأصلِ؛ لأنَّ الحُكمَ في الفرعِ يَفتَقِرُ إلى أصلٍ، وإلى عِلَّةٍ، ثُمَّ ثَبَتَ أنَّ زَوالَ
https://dorar.net/osolfeqh/1435بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ [آل عمران: 110]، وأهليَّةُ أداءِ الشَّهادةِ تَثبُتُ بصِفةِ العَدالةِ
https://dorar.net/osolfeqh/381يُطْبِق شفتيه ويحرِّك لسانه بـ: لا إله إلَّا اللهُ ذاكرًا، وإن لم يُسْمِعْ نفسه؛ فإنه لا حظَّ للشَّفَتين
https://dorar.net/feqhia/929